الصفحه ١٤٨ :
قبل
أن تمسوهن فمالكم عليهن من عدة تعتدونها فمتعوهن » (١).
خاطب الله تعالى
بهذه الآية المؤمنين
الصفحه ١٧٩ : الثانية نصب بلا خلاف يظن. وانما
جاز حذف في من « أن يتراجعا »
لطولها بالصلة ، ولو كان
مصدرا لم يجز.
وقوله
الصفحه ١٨٣ : يعمله أهل الجاهلية من أن الرجل إذا
مات وترك امرأته قال ابنه من غيرها أو وليه ورثت امرأته كما ورثت ماله
الصفحه ٢١٧ : ابتغاء له.
والمكاتبة مشتقة
من الكتب ، وهو الضم والجمع ، لأنه ضم أجل إلى أجل
في عقد المعاوضة على ذلك
الصفحه ٢٢٧ :
وقوله «
من أوسط ما
تطعمون أهليكم » فيه قولان :
أحدهما : الخبز
واللحم دون الادم ، لان أفضله الخبز
الصفحه ٢٣٨ :
بالعهد
ان العهد كان مسؤولا » (١) أي مسؤولا عنه للجزاء عليه ، فحذف عنه لأنه
مفهوم.
والآية أمر منه
الصفحه ٢٤٢ :
« فكفارته »
أي فكفارة حنثه ونكثه ،
والكفارة فعلة من شأنها أن تكفر
الخطيئة أي تسترها.
مسألة
الصفحه ٢٤٩ : مات من غير قتل الكلب له. ومتى
أخذ الكلب الصيد ومات في يده من غير أن يجرحه لم يجز اكله ، وفحوى
الآية
الصفحه ٢٥٢ :
أنكرتم من مخالفكم أن يعكس هذه الطريقة عليكم ويقول : قد ثبت أن التسمية
غير واجبة ، أو يشير إلى
الصفحه ٢٦٢ :
(باب)
(ما أباحه الله من الأطعمة)
قال الله تعالى
« يسألونك ماذا أحل لهم قل أحل لكم الطيبات
الصفحه ٢٦٣ :
وهذه خطاب لجميع الناس ، يعني ان من آمن بالله لا يحل ولا يحرم الا بأمره ،
ومن امتنع من اكل ما أحل
الصفحه ٢٦٦ : عليكم »
يعني ما ذكره في مواضع
من قوله « حرمت
عليكم الميتة » الآية وغيرها.
« الا ما اضطررتم إليه
الصفحه ٢٧٠ :
المصبوب ـ حرام ، فأما اللحم المتلطخ بالدم وما يرى أنه منه مثل الكبد فهو
مباح. واما الطحال فهو الدم
الصفحه ٢٧٣ :
وقال السدي : ان
ناسا من العرب كان يأكلون جميع ذلك ولا يعدونه ميتا ،
انما يعدون الميتة التي تموت من
الصفحه ٢٧٩ : عباس : انه لما
نزل تحريم الخمر قال الصحابة : كيف بمن مات من إخواننا وهو يشربها من قبل ،
فأنزل الله