الصفحه ٢١٢ :
، خ ل ) لملتقطها إخلاطها بماله قبل السنة ولا بعدها ، بل يتصدّق بها بعد السنة ،
فان جاء صاحبها خيّر بين أجرها أو
الصفحه ٢١٣ : من كونها في
أيديهما حتّى تمضي السنة ، فإذا مضت سنة وقد عرّفت ولم يجيء طالب لهما ان يفكا
بها رقبتهما
الصفحه ٢٤٨ : ).
مسألة
٤ : قال الشيخ في النهاية : إذا تزوّج الرجل بصبيّة لم تبلغ
تسع سنين فوطأها فرّق بينهما ولم تحل له
الصفحه ٢٧٠ :
ابن الجنيد فإنّه قال : ومن كان عقله يثبت إليه أحيانا فطلّق في حال أثابه عقله ،
على السنّة صحّ طلاقه
الصفحه ٢٨٩ : : فإن شرط عليه خدمة سنة أو سنتين
أو أكثر من ذلك لزمه ذلك ( الى أن قال ) : وقال ابن الجنيد : ولا بأس بأن
الصفحه ٣١٠ : والخلاف : لا تحلّ التذكية بالسنّ
ولا بالظفر سواء كان منفصلا أو متّصلا بلا خلاف ( الى أن قال ) : وقال ابن
الصفحه ٥ : وهمّ بذلك ـ مع
ضعفه وكبر سنّه ـ ووفقه الله تعالى لدرك ما رامه فجمعها بحمد الله بقدر وسعه
وطاقته ـ فشكر
الصفحه ١٠ : ) وسمعت شيوخنا
__________________
(١) ملقّب به ناصر
الدولة مؤسّس سلسلة غزنويان ، آغاز حكومت سنه ٣٦٦
الصفحه ١١ : ، طبع النجف الأشرف سنة ١٣٥٦ ه ( هكذا في هامش رجال بحر العلوم :
ج ٣ ص ٢٠٨ ).
(٢) قال بحر العلوم
الصفحه ١٦ : رحمهالله ) قيل : مات بالري سنة احدى وثمانين وثلاثمائة. انتهى.
ومثله في جامع
الرواة للفاضل الأردبيلي
الصفحه ١٧ : رحمهالله معا في الريّ في سنة واحدة والظاهر وقوع الوهم في هذا
التأريخ من تاريخ الصدوق وانّ وفاة ابن الجنيد
الصفحه ٢٤ : إسماعيل ـ في الصحيح ـ قال : سألت الرضا عليهالسلام عن المذي فأمرني بالوضوء منه ، ثم أعدت عليه في سنة
أخرى
الصفحه ٦١ : قبل الليل وذلك سنّة الى يوم القيامة (١). الى آخره. (
المختلف : ج ٢ ص ٢٢٦ ـ ٢٢٩ ).
مسألة
٨ : المشهور
الصفحه ٦٤ :
مسألة
٣ : قال الشيخ في التهذيب
: من أخلّ بالتكبيرات السبع لم يكن مأثوما إلّا انّه يكون تاركا سنّة
الصفحه ١٠٣ : ، وبما رواه عبد الله بن سنان قال : سمعت أبا عبد الله
عليهالسلام يقول : ليس الخمس إلّا في الغنائم خاصّة