الصفحه ١١٤ : في كتاب أو عشرة فمن
أين أنّ الباقين قائلون بذلك؟ سلّمنا أنّ كلّ مصنّف منهم قال ذلك فمن أين أنّ
إطباق
الصفحه ٣٢١ : ؟
__________________
(٥٠) في بعض النسخ :
ثمّ يذهل عنها.
(٥١) شسع المنزل : بعد.
الصفحه ١٤٩ : لغة
وشرعا ، فإنّ الأصل عدم النقل. والتفسير الأوّل متروك إجماعا إذ لا يشترط في
التحريم بيع المثل بمثليه
الصفحه ١٠٣ : عن أبي عبد الله عليهالسلام : وليس لأحد أن يجعل آخر الوقتين وقتا إلّا في علّة
الصفحه ٩٢ :
فتأهب له وضع سلاحك ، يفهم منه اشتراط إرادة الدخول في الموضعين ، وليس ذلك
مجازا فهو حقيقة ، فيكون
الصفحه ١٠٩ :
يكون الظلّ في بعض الأوقات نصف قدم قال : إنّ ظلّ القامة يختلف مرّة يكثر
ومرّة يقلّ قال : وتفسير
الصفحه ٢٠٠ :
ويمكن أن يقال :
أمّا نقضه على النهاية بوضوء الحائض في زمان حيضها ، فلا نسلّم أنّ ذلك يسمّى
طهارة
الصفحه ٣٦٨ : مجلّدات.
١٥ ـ تفسير أبي
الفتوح الرازي. طبع المكتبة الإسلامية بطهران في ١٢ مجلّدا.
١٦ ـ تفسير علي
بن
الصفحه ١١٧ : ، ونزيد هنا ما رواه عبيد بن زرارة عن أبي عبد الله عليهالسلام في قوله ( أَقِمِ الصَّلاةَ
لِدُلُوكِ
الصفحه ١٣١ :
الفعل تشتمل على المصدر المنكّر ، ضرورة أنّه يصحّ تفسيره بالواحدة والاثنين
والأكثر ، فلا يكون دالّا
الصفحه ٨٧ : .
__________________
(٢٤) سورة الواقعة :
١٧ ـ ٢٢.
(٢٥) وتمام الشعر : أو
موثق في عقال الأسر مكبول. راجع تفسير الشيخ أبي
الصفحه ١٠٢ : الامتداد على هذا التفسير قد يكون مع براءة الذمّة وامتداد الوجوب كما
نقول في الحجّ وسائر العبادات التي لم
الصفحه ٣٦٩ : ـ التنقيح
الرائع في شرح المختصر النافع. للفاضل المقداد. طبع قم.
١٩ ـ تنقيح
المقال للشيخ عبد الله المامقاني
الصفحه ١٠٧ :
بعد مضيّ أربعة أقدام ، وقد أجمعنا على وقت العصر عند الفراغ من فريضة الظهر ، وقد
جاء عن أبي عبد الله
الصفحه ٨٨ :
وأما الآية (٢٧). قلنا أن نمنع
ذلك التفسير ، لأنّ فيها احتمالا لغيره. ولو سلّم لكان مجازا.
قوله