الصفحه ٢٣٥ : أن
نحقّق أمله ونجيبه إلى ما سأله ، وبالله التوفيق.
المسألة الأولى
إذا أتلف
الإنسان على غيره دابّة
الصفحه ٢٦٣ : لا حاجة إلى التوفيق بينها مع ضعف
الأخبار المانعة من الصلاة ، وعلمنا بالأخبار السليمة الصافية عن
الصفحه ٣٦٠ : ، والصلاة ، والعود إلى مكّة ، ودخول
الكعبة للصرورة ، والصلاة في زواياها ، وعلى الرخامة
الصفحه ١٧٣ : وَتَذَرُونَ ما خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ
أَزْواجِكُمْ ) (٣) وليس لازما ، لأنّ الاحتمال فيه قائم.
والوجه
الصفحه ١٥٦ : : كما قرأه تلك الجماعة فقد أنكره الأكثرون ، ولو
كان ما ذكروه حقّا لقرأه الفضلاء والمختبرون من القرّا
الصفحه ٨٥ : على اللفظ ، فليس حمله على أحدهما أولى من الآخر ، فيعود في حيّز المجمل ، فلا
يكون دالّا على موضع النزاع
الصفحه ٢٨٨ : ملاقيا كلّ واحد منهما بعين ما
لاقى الآخر ، أو بغيره ، ويلزم من الأوّل عدم الانقسام ومن الثاني انقسام
الصفحه ١١٢ : مرتّبة بعضها على بعض حاضرا كان أو فائتا ، فلا
تقدّم صلاة الظهر من يوم على صبحه ، ولا عصره على ظهره ، ولا
الصفحه ٢٥٧ : وتكون الأجرة للغلام من حين ظهر مرضه ، ويجري ذلك مجرى من باع حرّا
واستخدمه المشتري ، وفي الرجوع على
الصفحه ٢٨٥ : كمال أزليّته ، وخضع كلّ
رفيع لقاهر عزّته ، وخشع كلّ منيع لباهر سطوته. والصلاة على أعظم من اختاره
الصفحه ٢٨٧ : المتكلّمون من كون الجوهر في صغر المقدار إلى حدّ لا
يكون أصغر منه فلا يقبل أصغر من ذلك القدر ، والدليل عليه
الصفحه ١٧٠ : الأحكام إلى ما يعتقد كونه دلالة على التخصيص فإن ثبت
ذلك وإلّا كانت تلك الأحكام ثابتة. ثمّ نقول : كل واحد
الصفحه ٢٥٢ : السجدتين لتلبّسه بالركوع الذي يصدق عليه مسمّى الركعة وهي ممّا يحتمل أن
تكون خامسة ورابعة وترك السجدتين من
الصفحه ١٨٨ : النقل الشكّ في بقاء الأعراض كلّها ، والوجه
في ذلك عنده ضعف معتمد الجازم بالبقاء عليها ، ووظيفة من عدم
الصفحه ٣٣٨ : ، ورش الماء من رأسه ويدار عليه ، ووضع اليد ، والترحّم
، وتلقين الوليّ بعد انصراف الناس عنه.
وسنّ الغسل