الصفحه ٧٢ : نهاية التاريخ ، مقابل الفكر الوضعي
المستغرق في الزمان بما يمثّله من حاجز معرفي يحبس الباحث في حدود الآن
الصفحه ٧٤ : ـ أو ـ النخب الفكرية الإسلامية الحديثة ـ.
فلسفة التاريخ ليست ذلك كلّه ، ولكنّها
ثقافة أساسية يتعرّف
الصفحه ٨١ : واستخلاف الإنسان.
ولذلك فإنّ النظريات الوضعية التي تنكر
فكرة الخلق ومبدأ الألوهية تضطرّ لتفسير وجود
الصفحه ٨٣ : فكري وتشريعي من الناحية الأيديولوجية يشرف على سير الجماعة
وانسجامه أيديولوجياً مع الرسالة الربّانية
الصفحه ١٠٧ : يثيره البعض حول التنافي
بين فكرة القانون التاريخي والاختيار يرجع إلى توهّم البعض أنّ القانون التاريخي
لا
الصفحه ١١١ : مميّزاً في مرحلة التشتّت ، ودفعت حركة التاريخ إلى الأمام ، وساهمت في
النضج المادي والفكري والأخلاقي
الصفحه ١١٣ : (٢) ، ونتج عن الطور الأوّل أمران مهمّان :
أوّلاً
: تعوّد الناس على فكرة النبوة.
ثانياً
: استعدادهم
الصفحه ١١٤ : لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلَا تَتَّقُونَ) [ الشعراء ].
ج. بروز فكرة العذاب والعقاب كمفهوم
جديد ، ولكن
الصفحه ١١٦ : وارتباطهم بالدين ، فالحجّ فكرة جديدة في التاريخ ، توحي
للناس بضرورة الاستجابة لله وتلبية نداء الدين
الصفحه ١٢٠ : حركة الأنبياء عليهمالسلام
:
أ. خروج الناس من التخلّف الفكري
والقصور الذهني.
ب. بلوغ الوعي
الصفحه ١٢٢ :
وربّما لو أخذ التاريخ مجراه الطبيعي
كما تستوجبه الضرورات الحضارية ( وصاية الإمامة وقيادتها الفكرية
الصفحه ١٢٧ : والذي يتناسب مع ذلك العصر وما
بلغه الناس من كمال عقلي ورقي فكري ، عن أبي عبد الله عليهالسلام : ـ إذا
الصفحه ١٢٩ : أكثر فأكثر إلى المعنويات
والقيم الفكرية والدينية ، وهذا التوجه ينبئ أننا سنصل في يوم ما لمجتمع عادل
الصفحه ١٣٣ : حلّ المشاكل المتنوّعة فإذا غاب الإمام
عن شيعته فجأة وشعروا بالانقطاع عن قيادتهم الروحية والفكرية سبّبت
الصفحه ١٣٩ : المستوى العقائدي؛ لاستلزامه نسف الأسس الفكرية العظمى الذي يتحلّى
بها الإمام الخليفة المسدّد من قبل السما