الصفحه ١٢٣ : أمّك واخرج من
المعركة) ، فقال : لست والله ممّن يؤثر دنياه على آخرته ، وقاتل حتّى قتل
نيفاً وخمسين
الصفحه ١٢٤ :
وقيل : إنّه دخل المعركة وهو يرتجز :
اليوم ألقى مسلماً وهو أبي
وفتية ماتوا
الصفحه ١٢٧ :
غيره ، ومفادها أنّه برز للمعركة وهو يقول :
اليوم ألقى مسلماً وهو أبي
وفتية
الصفحه ١٣٢ : ، يروى أنّه خرج إلى المعركة وهو يرتجز بقوله :
أبي عقيل فاعرفوا مكاني
من هاشم وهاشم
الصفحه ١٦٤ : الأولى من الهجرة (٢) ، ولمّا قطعت ساقه في معركة بدر قال : يا رسول الله ألستُ شهيداً ؟ قال : بلى ، قال
الصفحه ١٧٨ : ، ولم يسمع له
ذكر في الفتح وحنين وكأنّه كان مريضاً (١).
ـ أمّا ابن عساكر فقد وضع معركة مؤتة حدّاً
الصفحه ٢٠٢ : ٨ / ١٣٩.
(٣) عمرو بن جرموز
الذي قتل الزبير بن العوام على وجه الغيلة في معركة الجمل سنة ٣٦ هـ. (القمي
الصفحه ٢١٩ :
موقفه من معارك المسلمين
معركة بدر
روي أنّه اشترك في بدر مع المشركين وأسّر مع
العبّاس
الصفحه ٢٢٨ : المأسور هنا هو العبّاس ! أمّا عقيل فقد حشر اسمه حشراً في الرواية
، فهو لم يحضر المعركة إطلاقاً ، وأنّ
الصفحه ٢٣٥ : مختلفة ، فقد أشار ابن حنبل في روايته بأنّ عدد المسلمين
الذين حضروا معركة بدر كانوا ثلاثمائة رجل ، في حين
الصفحه ٢٣٧ : يجد أنّ الشخص الذي أسر
العبّاس هو أبو اليسر ، فقد ثبت أنّ العبّاس كان أسيراً في المعركة أمّا عقيل فلم
الصفحه ٢٤٦ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم مع الأسرى
مثلما اختلفت الروايات في كيفية خروج عقيل
للمعركة ، والاختلاف
الصفحه ٢٥٠ : عليهالسلام وهم رأس الحربة ، وأداته العسكرية ، علماً أنّهم في مقدّمة الجيش دائماً يقدّمهم في كلّ معركة فلماذا
الصفحه ٢٥١ : الأسرى !
أمّا الأشخاص الذين أدلوا بآرائهم اتّجاه
الأسرى فلم يسجّل لهم دور في المعركة باستثناء أمير
الصفحه ٢٧٢ :
حنين
أيّدت بعض المصادر حضوره في معركة حنين ، وفي
ذلك روايات ، منها :
أوّلاً : رواية