الصفحه ٢٤٤ : قال صلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال إبراهيم زاد أو نقص ـ فلما سلم قيل له : يا رسول الله
الصفحه ٥٢ :
وفي الإغاني قال : وكان مطيع ـ ابن أياس
ـ يرمى بمرض قوم لوط ، فدخل عليه قومه فلاموه على فعله
الصفحه ٢٥٩ : نسب مشائخ القميين وعلمائهم إلى التقصير فليس
نسبة هؤلاء القوم إلى التقصير علامة على غلو الناس ، إذ في
الصفحه ١٥ : أهل الكتاب ـ الذين
سبقوا ـ ( يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا
تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من
الصفحه ٧٢ : الطعام يستلزم كون الآكل محتاج لا يكون ربّاً ؛ لأن
الأشياء كلّها محتاجة إليه وهو سبحانه غني عن الكُل
الصفحه ٧٦ : الشهرستاني : أصحاب العباء بن ذارع الدوسي وقال قوم ، هو
الأسدي. وكان يفضّل علياً على النبي
الصفحه ٢٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : إذا صليت
فصل صلاة المودع ، ولا تتحدثن بكلام يعتذر منه واجمع اليأس مما في أيدي الناس (٤).
إذا
الصفحه ٨٢ : الطيار ، مثل
وزاد فيه وجابر بن عبد الله الأنصاري (٢).
من ادعى بهتاناً زمن
الإمام الباقر عليهالسلام
الصفحه ١١١ : في مسجد
الرسول بإجازة من الخليفة عمر بن الخطاب وذلك في الأسبوع ساعة واحدة وقد زادها
عثمان بن عفان في
الصفحه ٢٣٠ :
١٤ ـ وهكذا الحديث ١٠٢٠ ، إلا أن
إبراهيم ـ الذي يروي الحديث عن علقمة ـ قال : فلا أدري زاد أم نقص
الصفحه ٢٤٠ : من الأحاديث ثلاثة منها تصرح بسهو النبي وأنه زاد أو نقص في بعض صلواته وفي
أحدها
الصفحه ٢٩ :
وقال الأزهري : والشيعة قوم يهوون هوى
عترة النبي صلىاللهعليهوآله ويوالونهم.
والاتباع الأمثال
الصفحه ٥٨ : أن تتخذوا الملائكة والنبيين أرباباً أيأمركم بالكفر
بعد إذا انتم مسلمون (١)
... الخ الحديث (٢).
وفي
الصفحه ٢٠١ : وكفى بجهنم سعيراً ) (٢).
إن العبد إذا اختاره الله عز وجل لأمور
عباده ، شرح صدره لذلك ، وأودع قلبه
الصفحه ٢١٩ : الصلاة المكتوبة في
الركعة الأولى أو الثانية أو الثالثة أو الرابعة قال : فقال إذا أصاب شيئاً من ذلك
فلا