الصفحه ١٥٤ :
وشيء عادي بالنسبة
لهم ، لأن علمهم هذا ليس طويلاً قبال علم الله ، بل إنما هو في العرض يتحقق لهم
الصفحه ١٦٥ :
الغيب وإن الأئمة عليهمالسلام يعلمون على الإطلاق وإن علمهم احاط
باللوح المحفوظ بل إنهم أفضل من
الصفحه ٢٧ : روي عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه جلس ليلاً يحث أصحابه في المسجد
فقال : يا قوم إذا ذكرتم الأنبيا
الصفحه ٢٠٠ : عليهم
يوفقهم الله ويؤتيهم من مخزون علمه وحكمته ما لا يأتيه غيرهم ، فيكون علمهم فوق
علم أهل الزمان في
الصفحه ٢٠٦ : لأخبرتهما أني اعلم منهما ولأنبئتهما
بما ليس في أيديهما ، لأن موسى والخضر عليهماالسلام
أعطيا علم ما كان ولم
الصفحه ١٦٣ : بذلك
أما علمهم بالمغيبات وأخبارهم بما يجري على شيعتهم وما سيقع من الحوادث ، فقد عرفت
إنما كان من العلم
الصفحه ٢٣٢ : : زاد أو نقص ) فلما سلم قيل له : يا رسول الله! أحدث في الصلاة شيء؟ قال
: وما ذاك؟ قالوا : صليت كذا وكذا
الصفحه ١٤٧ : الرجل
إذا رأيناه ، بحقيقة الإيمان وحقيقية النفاق وأن شيعتنا لمكتوبون بأسمائهم وأسماء
آبائهم أخذ الله
الصفحه ٢٥٤ :
يوفهم الله ويؤتيهم من مخزون علمه وحكمه ما لا يؤتيه فيرهم فيكون علمهم فوق علم
أهل الزمان ... إلى أن يقول
الصفحه ٢٤٣ : : فإن زاد ركعة
فلم يعلم حتى فرغ منها سجد لها : قال لما روى عبد الله بن مسعود قال : صلى بنا
رسول الله
الصفحه ١٥٢ :
(٢).
وبهذا الخبر يتأكد أن علمهم عليهمالسلام إنما ورثوه من النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وإن علم الغيب الذي
الصفحه ٢٠٥ : عليهم شيء من صلوات الله عليهم ) ذكر الشيخ أبو
جعفر الكيني ستة أحاديث وجميعها تدلل على أن علمهم
الصفحه ٢٣٣ : في الصلاة شيء؟ فقال : لا. قال فقلنا له الذي صنع. فقال إذا
زاد الرجل أو نقص فليسجد سجدتين قال ثم سجد
الصفحه ١٧٨ : ويرزقوا فقال قوم : هذا محال لا يجوز على الله تعالى ، لأن الأجسام لا
يقدر على خلقها غير الله عز وجل ، وقال
الصفحه ١٢١ : ، فإن عقابه للعاصي ظلم
ـ لأن العبد مجبور على فعله ـ والظلم قبيح على الله ...
قال تعالى : ( يا قوم