الصفحه ٢٦٤ : :
الاول : أنه يلزم الكفّ عن الكلام في
جعفر وولده لأنهم من أولاد الأئمة عليهمالسلام كما يلزم الكف عن
الصفحه ٢٩١ :
واحدٍ منّا بما عنده
في داخل السيارة.
فركبنا وتحرّكت السيارة ، من غير أن يحس
أحدٌ منا كيف تسير
الصفحه ٣٢٨ : ريحٍ
سوداءَ بها في أوّل النهارِ؛ وزلزلةٌ حتى يَنخسفَ كثيرٌ منها.
وخوفٌ يَشمَلُ أهلَ العراقِ ، وموتٌ
الصفحه ٣١٠ : سيد من خلقته ، وصفوة من اصطفيته ، وأفضل من اجتبيته ، واكرم من اعتمدته. قدّمته على انبيائك ، وبعثته الى
الصفحه ١٤٦ :
فوجده عليهالسلام
لطف من اللّه تعالى على الكائنات ، وهو على غيبته مشرف على الموجودات ، ومتفضل
الصفحه ٢٣٤ :
الجواب :
«يحرم من ميقاته ثم يلبس الثياب ويلبي
في نفسه ، فاذا بلغ الى ميقاتهم اظهر».
وعن لبس
الصفحه ٤٢ :
«إنَّ اللّه تبارك وتعالى أطلع الى
الأرض إطلاعة ، فاختارني منها فجعلني نبيّاً. ثمَّ أطلع الثانية
الصفحه ٦٢ :
قصيدتي التي أوَّلها :
مدارس آيات خلت من تلاوة
ومنزل وحي مقفر العرصات
الصفحه ١٩٦ : بلده.
والمصلحة الأساسية والظاهرة من تعيين
وكلاء آخرين يمكن استنباطها في عدّة اُمور :
الاول
الصفحه ٣٩٠ :
آل عمران (٣)
(٣٠) يوم تجد كلّ نفس ما عَمِلت من خير
محضراً وما عملت من سوء تودّ لو أنّ بينها
الصفحه ١٤٥ :
الانتفاع من وجوده ، ولم تكن الغيبة خدشاً في إمامته ، كما عرفت ذلك في الحكمة الاولي المتقدمة.
ولنعم
الصفحه ١٦٣ : بِنَصرِكَ ، وَانصُر عَبدَكَ ، وَقَوِّ اَصحابَهُ وَصَبِّرهُم ، وَافتَح
لَهُم مِن لَدُنكَ سُلطاناً نَصيراً
الصفحه ٣٢٢ :
واتُّخذت القيان والمعازف (١)
، ولعن آخر هذه الاُمّة أوَّلها ، وركب ذوات الفروج السروج ، وتشبّه
الصفحه ٨ :
وأحاديث الرسول
الأعظم وآله الطيّبين ، ونهج البلاغة من لئالي كلام أمير المؤمنين ، والصحيفة السجادية
الصفحه ١٦ :
النقطة الاستدلاليّة الأولى
التنصيص على الإمام المهدي عليهالسلام
إن الإمام المهدي عليهالسلام