الصفحه ١٦١ : ، وَكِد مَن كادَهُ ، وَامكُر
بِمَن مَكَرَ بثه ، وَاجعَل دائِرَةَ السَّوءِ عَلى مَن اَرادَ بِه سُو
الصفحه ٢١١ :
٦ ـ محمد بن إبراهيم بن مهزيار ، من
أهواز.
٧ ـ القاسم بن العلاء ، من أهل
آذربايجان.
٨ ـ ولده
الصفحه ٢٢٤ :
التوقيع (١)
:
«لم نكاتب إلا من كاتبنا».
وقد عودتني ـ أدام اللّه عزك ـ من تفضلك
ما أنت أهل ان
الصفحه ٢٣٥ :
فيدعوني اليه. فان لم
آكل من طعامه عاداني وقال : فلان لا يستحل أن يأكل من طعامنا. فهل يجوز لي أن
الصفحه ٢٤٠ :
الصلاة (١).
فأجاب عليهالسلام
:
«ردّ اليدين من القنوت على الرأس والوجه
غير جايز في الفرائض
الصفحه ٢٧٣ :
صاحب الزَّمان عليهالسلام :
«أمّا ما سألت عنه من الصلاة عند طلوع
الشمس وعند غروبها (١).
فلئن
الصفحه ٢٩٤ : :
طوايا نظامي في الزمان لها نشرُ (٢)
يعطِّرها من طيب ذكراكم نَشرُ
قصائدُ ما خابت
الصفحه ٢٩٦ : لَهُ بالنفسِ مِن سعدهِ حُرُّ (٤)
ومدّوا إليه ذُبّلاً سمهريّة (٥)
لطول حياة
الصفحه ٢٧ :
ورسوله ، متمكّناً
بانتشار الأمن في الامّة ، وذهاب الخوف من قلوبها ، وارتفاع الشك من صدورها؟ في عهد
الصفحه ٦٩ : كأن وجهه القمر ليلة البدر ، من ابناء الثلاث سنين ، فقال :
يا أحمد بن إسحاق ، لولا كرامتك على
اللّه
الصفحه ٧٠ :
أخذ اللّه عزّ وجلّ
عهده لولايتنا ، وكتب في قلبه الإيمان ، وأيّده بروحٍ منه.
يا احمد بن إسحاق
الصفحه ٩٠ :
وقال الوزير : هذا من سحر بني هاشم وليس
هذا بعجيب ، ولكن ما اظن ان سحرهم يؤثر في السيوف التي في
الصفحه ١١٦ :
قال : يخاف على نفسه الذبح» (١).
علماً بأن الخوف هذا هو خوف تحذّر الذي
هو من الحزم ، لا خوف جُبن
الصفحه ١٣٩ :
نجّني
من القوم الظالمين)
(١).
فتلاحظ أن هؤلاء الكُبّار من الانبياء
كرهوا مجاورة الظالمين ورغبوا
الصفحه ١٥٥ :
الدُّنيا
وَالآخِرَةِ ، اِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ.
اَللّهُمَّ
جَدِّد بِهِ مَا امتَحى مِن