الصفحه ٢٩٨ : علمِهِ
إمامٌ على آبائِهِ نَزَل الذِكرُ
هُم النّورُ نورُ اللّه جلّ جلالُهُ
الصفحه ٣٣٧ : فضل المهديِّ عليهالسلام
حتّى يبايعوه.
فيقول الحسنيّ : اللّه أكبر! مدَّ يدك
يا ابن رسول اللّه حتّى
الصفحه ١١٧ : ، ووجدنا الشيعة الامامية مطبقة على تحقيق أمره وتعيينه والاشارة اليه دون غيره ، بعثهم ذلك على طلبه وسفك دمه
الصفحه ١٩٧ : عليهالسلام الى حين شهادته ، حتى
حضر تغسيل الامام العسكري عليهالسلام
وتحنيطه وتكفينه والصلاة عليه ودفنه.
ثم
الصفحه ٨١ :
النقطة الاستدلاليّة الثالثة
تواتر النقل على رؤية الإمام المهدي عليهالسلام
أن الامام المهدي
الصفحه ٢٦٦ : الجواز ، عن
الامام الصادق عليهالسلام
قال :
«كذب الموقِّتون ، ما
وقّتنا فيما مضى ، ولا نوقّت فيما
الصفحه ١٥٤ : العالَمِينَ.
وَصَلِّ
عَلَى الحَسَنِ بنِ عَلِيٍّ اِمامِ المُؤمِنينَ ، ووارِثِ المُرسَلينَ ، وَحُجَّةِ
رَبِّ
الصفحه ١٢٠ : آبائه
الطاهرين مع التقية ، فيدفع خوف الاعداء بالاتّقاء؟
الجواب
: ان منهج الامام المهدي عليهالسلام
هو
الصفحه ٩٣ : ، عن
جدّه انه سمعه يقول : أنه كان في دار الحسن بن علي عليهماالسلام
، فكبستنا الخيل وفيهم جعفر بن علي
الصفحه ٤٨ : اللّه يقول لعلي عليهالسلام :
يا علي ، أنت الامام والخليفة بعدي ، وأنت
أولى بالمؤمنين من أنفسهم فإذا
الصفحه ١٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم نَبِيّاً ، وَبِعَليٍّ وَلِيّاً ، وَالحَسَنِ وَالحُسَينِ ، وَعَليِّ بنِ الحُسَينِ ، وَمُحَمَّدِ
بنِ
الصفحه ٣٣٤ : ، اسمه محمد بن
الحسن النفس الزكيّة. يُقتل بين الركن والمقام بدون ايّ ذنب ، كما يستفاد من حديث الامام
الصفحه ٢٦١ : .
(١) العسكريّان ، يرمز
به الى الامامين الهمامين علي بن محمد الهادي والحسن بن علي العسكري عليهماالسلام ، ولعل
الصفحه ٢١٢ :
أران (١)
، ويظهر من حديثه أنه أدرك خمسة من الأئمة الميامين ، من الامام الرضا الى الامام المهدي
الصفحه ٥٤ : حرّم اللّه عليه الجنّة ، ومأواه النار وبئس مثوى الظالمين» (١).
(٨)
بشارة الإمام الصادق عليهالسلام