الصفحه ٢٣ : اهلكهم اللّه ، وكذلك اهل بيت رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
اصابهم من اعدائهم القتل والغصب. ثم يردّهم
الصفحه ٤٦ : البلاغة وهي الخطبة رقم ٩٢ واستدركها ابن ابي الحديد في شرحه ، وهي :
«فانظروا أهل بيت نبيّكم ، فان لَبدُوا
الصفحه ٥٥ :
يقول :
«إن سنن الأنبياء عليهمالسلام بما وقع بهم من
الغيبات ، حادثة في القائم منّا أهل البيت حذو
الصفحه ٨٦ : يده ترتعد حتى ضرب القدح ثنايا الحسن. فتركه من يده وقال لعقيد : أدخل البيت فانك ترى صبياً ساجداً
الصفحه ١١٦ : الذي هو من الضعف.
فانه ـ مضافاً الى كون الامام اشجع
الناس ـ هو من أهل بيت الشجاعة الهاشمية ، ومن
الصفحه ١٢٤ :
الأرض. فإذا ذهبت
النجوم أتى أهل السماء ما يكرهون ، وإذا ذهب أهل بيتي أتى أهل الأرض ما يكرهون
الصفحه ١٤٢ : اهل البيت ، لن يظهر أبداً
حتى تظهر ودائع اللّه عزّ وجلّ. فإذا ظهرت ، ظهر على من ظهر فيقتلهم
الصفحه ٢٦٧ :
التبشيرية من صلاح قلبه.
(٢) فانه عليهالسلام من أهل البيت الذين
نزلت فيهم آية التطهير وطهّرهم الله تطهيراً
الصفحه ٢٧١ : بيتي أمان لأهل الارض. فاذا ذهبت النجوم أتى أهل السماء ما يكرهون ، واذا ذهبت أهل بيتي أتى أهل الأرض ما
الصفحه ٢٨٠ : ردَّ القرامطة فيها الحجر إلى مكانه من البيت ـ كان أكبر همّي مَن
ينصب الحجر ، لأنّه مضى في أثناء الكتب
الصفحه ٣١٠ : بيت وضع للناس ، للذي ببكّة مباركاً وهدى للعالمين ، فيه آيات بيّنات ، مقام ابراهيم ومن دخله كان آمناً
الصفحه ٣٢٣ : يحقَّرون ويحتقر من يحبّهم ، ورأيت سبيل الخير منقطعاً وسبيل الشرِّ مسلوكاً ، ورأيت بيت اللّه قد عُطّل ويؤمر
الصفحه ٣٣٤ : واستنصاراً لمظلومية أهل البيت عليهمالسلام
، كما يستفاد من حديث الامام الباقر عليهالسلام
جاء فيه :
«يقول
الصفحه ٣٤٠ : أسند ظهره
إلى البيت الحرام مستجيراً به ، فينادي :
يا أيّها الناس! إنّا نستنصر اللّه ، فمن
أجابنا من
الصفحه ٣٨٤ :
بلاؤه بنا أهل البيت.
ولتنزلن البركة من السماء إلى الارض ، حتى
ان الشجرة لتقصف مما يزيد اللّه