الصفحه ٢١٩ : السبب بين الله وبين خلقه. فالامام هو السبب المتصل بين الأرض وبين السماء.
الصفحه ٢٣٩ : نجد القرآن الكريم
وسائر كتب السماء تروى عن الانبياء وربما عن غيرهم كلقمان ، رغم أنها نزلت من عند الله
الصفحه ٢٦٦ : الثابتة ، بل تكذيب لوحي السماء وإخبار الانبياء ، وردٌّ على
إخباررسول الله وأمير المؤمنين والأئمة المعصومين
الصفحه ٢٩٠ : السيارة وقطعت الطريق الرملي بكل سرعة ، حتى وصلنا الى وسط الجبلين.
فنظر عليهالسلام
الى السماء وقال
الصفحه ٢٩٥ : بكتهُ الانسُ والجنُّ والسما
ووحشُ الفَلا والطيرُ والبرُّ والبحرُ
له القبّةُ
الصفحه ٢٩٧ :
فيالكَ مقتولاً بكتهُ السما دماً
فَمُغبَرّ وجه الأرضِ بالدمِ مُحمَرُّ
ملابسُه في
الصفحه ٢٩٨ : الأنامِ ولا عَمرُو
ولا سُطِحَت أرضٌ ولا رُفِعَت سَما
ولا طَلَعَت شَمسٌ ولا أشرقَ
الصفحه ٣١٥ : ، وبداية الدولة الحقة التي بشّرت بها الانبياء ، ووعدتها كتب السماء.
(ولَقد كتبنا في
الزبورِ من بعدِ
الصفحه ٣٢٦ : لغير وجه اللّه ، ورأيت الآيات في السماء لا يفزع لها أحد ، ورأيت الناس يتسافدون كما تسافد البهائم [اي
الصفحه ٣٢٨ : نَجمٍ بالمشرِق يُضيءُ كما يُضيءُ القَمَرُ ثم يَنعطفُ
حتى يكادُ يلتقيَ طَرَفاه ، وحُمرَةٌ تَظهرُ في السما
الصفحه ٣٢٩ : ، ووجهٌ وصدرٌ يظهرانِ من السماءِ للناسِ في عين الشمسِ ، وأمواتٌ يُنشَرونَ من القبورِ حتى يَرجِعوا إلى
الصفحه ٣٣٩ :
العصماء ، المبدوّة بحمد وثناء ربّ السماء ، والصلاة والسلام على سيد الانبياء
وآله الطاهرين سلام اللّه
الصفحه ٣٤٢ : طالب ، والبراءة من عدوه» (٢).
٢ ـ البيعة
بعد خطبته عليهالسلام
تتم البيعة معه ، بيعة أهل السما
الصفحه ٣٤٧ : تعالى
ينصره حتى بزلازل الارض وصواعق السماء.
٨ ـ وله الولاية الالهية العظمى التي
جعلها اللّه تعالى لهم
الصفحه ٣٥٥ : ولا طائراً في السماء إلاّ أهلكه اللّه.
ثمّ قال : يا ابن الخطّاب! لك الويل من
يومك هذا وما بعده وما