الصفحه ٢٨٨ : وحفرنا
قبورنا وتهيّأنا للموت ، لكن أملنا في امام العصر ليغيثنا في هذه الشدّة.
فتوسلنا بالمعصومين
الصفحه ٢٣٨ : غيرهما من الأئمة عليهمالسلام ، لاطلاق هذا اللقب
على كل منهم في زمانه كما افاده في : هامش كلمة الامام
الصفحه ٣٠٧ :
«قال محمد بن علي بن أبي قُرّة : نقلت
من كتاب ابي جعفر محمد بن الحسين البزوفري رضياللهعنه
دعا
الصفحه ٢٧١ : المباركة ، وفصّلنا ذكرها في فصل الغيبة من كتابنا هذا الامام المنتظر عليهالسلام.
(١) وما ألطفه وأبلغه
من
الصفحه ١٧٧ : الكراجكي في كتاب البرهان
من كنز الفوائد :
«فاما من أقرّ بها (اي الامامة) وأنكر
جواز تراخي الأعمار وطولها
الصفحه ٢٦٥ : أن الشلماب
كان شراباً يُتخذ من الشيلم ، وهو حب شبيه بالشعير ، وفيه تحذير نظير البَنج ، وان اتفق وقوعه
الصفحه ٤٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أي الإمام المهدي عليهالسلام
من مكّة.............. ٣٥٠
أما إنّه لو قد قام لقال الناس : أنّى
يكون
الصفحه ٢٢٢ : غمز في الرجل
بوجهٍ. (تنقيح المقال : ج ٣ ص ١٣٩).
واعلم أن طريق الشيخ قدسسره الى الحميري رضوان
الله
الصفحه ٤٧ : نزلت في ميلاد الامام المجتبى عليهالسلام
، وفيها اسماء المعصومين عليهمالسلام
مع اُمّهاتهم سلام اللّه
الصفحه ١٨ :
٣. في تفسير البرهان في حديث الطبري ، بسنده
الى سلمان ، عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال
الصفحه ٢٠٥ : نيابته الخاصة ٢١ او ٢٢ سنة
وتوفي سنة ٣٢٦ هجرية.
وقبره مقام معروف ومزار شريف ، ببغداد
في سوق الشورجة
الصفحه ١٣ : (٢).
وهو الشخصية الالهيّة المعيَّنة والمصلح
العالمي الموعود ، الذي وُلد في ليلة النصف من شعبان في سنة ٢٥٦
الصفحه ٣٨٤ : عليهمالسلام
الى الدنيا ، وتبقى الى مئات السنين وآلاف السنوات ، والى ما قدّر اللّه تعالى في الدنيا من الحياة
الصفحه ١٢٤ : اللّهَ واطيعوا الرسولَ واُولي الأمرِ منكم) (١).
وهم المعصومون المطهّرون الذين لا
يذنبون ولا يعصون ، وهم
الصفحه ١٩٥ : : التنصيص عليهم.
ثالثاً : ظهور المعجزة من قبل الامام
المهدي عليهالسلام
على يدهم.
هذا ، وزيارتهم