الصفحه ١٤٢ :
قال : «بلى.
قال : فكيف ظهر على القوم وكيف لم
يدفعهم ، وما يمنعه من ذلك؟
قال : آية في كتاب
الصفحه ١٤٦ :
فوجده عليهالسلام
لطف من اللّه تعالى على الكائنات ، وهو على غيبته مشرف على الموجودات ، ومتفضل
الصفحه ١٥٢ : يختص به وينتسب اليه كأسماءه وألقابه وكلماته وتوقيعاته.
١٩ ـ ان يؤثر الانسان هواه عليهالسلام على هواه
الصفحه ١٦٦ : الصَّبرَ مِنكَ عَلَيهِ ، حَتّى يَنتَقِمَ فَيَشتَفي ، وَيَشفي حَزازاتِ قُلُوبٍ نَغِلَةٍ ، وَحَراراتِ
صُدُورٍ
الصفحه ١٨٩ : تأثير للزمن عليها اي
أنها لا تشيخ ولا تضعف بمرور الزمن ، بل لا يبدو عليها اقل اثر للشيخوخة ، بل تنمو
الصفحه ٢٣١ : يغلط بالسجادة (١)
ويضع جبهته على مسح أو نطع (٢)؛
فاذا رفع رأسه وجد السجادة. هل يعتد بهذه السجدة أم لا
الصفحه ٢٤٣ :
فاجاب عليهالسلام
:
«الاستحلال بالمرأة يقع على وجوه (١)
، والجواب يختلف فيها. فليذكر الوجه الذي
الصفحه ٢٦٨ : رجلاً ضالاً مضلاً فاسد العقيدة.
كان في زمن الامام الصادق عليهالسلام
وكان يكذب عليه بمثل أنه أمره
الصفحه ٢٧٦ : يبقى من الدَّخل لناحيتنا.
فإنَّ ذلك جائز لمن جعله صاحب الضيعة
قيّماً عليها. إنّما لا يجوز ذلك لغيره
الصفحه ٢٨٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ابي عبداللّه الحسين عليهالسلام
، وهو على حمار له وبيده سوط يسوق به دابته.
فعرض له في أثنا
الصفحه ٢٨٤ : باللّهو واللّعب والمزاح
، ورأيت واحداً منهم لا يدخل في عملهم. عليه آثار السكينة والوقار ، لا يمازح ولا
الصفحه ٢٨٧ :
وعجاج الطريق.
لذلك أسرع الحاج أصغر في السير في طريق
الرجوع حتى يتقدم على السيارات ، ثم يستريح
الصفحه ٢٨٩ : في اول المغرب.
فناديت أصحابي ، وجاؤوا واحداً واحداً ،
سلّموا عليه وقبّلوا يده.
وقلت لهم : اركبوا
الصفحه ٢٩٨ : عمامَةُ جَدِّهِ
إذا ما ملوكُ الصِّيدِ ظَلَّلَها
الجَبرُ
محيطٌ على عِلم النبوّةِ
الصفحه ٣٠١ : .
٢ ـ عدم إخفاء شرافة أهل البيت عليهمالسلام ، وعدم وضع اسمائهم
الشريفة على من لا يستحقها من المقصّرين