الصفحه ٢٠٣ : حواشيها.
فقلت له : يا سيدي ، ما هذه الساجة؟
فقال لي : «هذه لقبري تكون فيه اُضع
عليها ، أوقال : اسند
الصفحه ٢٤٢ :
للسلطان فيها حصة ، وأَكرَتُه
(١) ربما زرعوا حدودها
وتؤذيهم عمال السلطان ويتعرضون في الكل من غلات
الصفحه ٢٩٠ : السيارة ، وجلس محمود في مكان
السياقة.
فقال عليهالسلام
: قل له يسوق.
فقلت لمحمود يسوق السيارة.
فقام
الصفحه ٢٦٧ :
وأمّا محمّد بن عليِّ بن مهزيار
الأهوازي (١)
، فسيصلح اللّه له قلبه ويزيل عنه شكّه.
وأمّا ما
الصفحه ٢٨١ :
إنسان لوضعه اضطراب
ولم يستقم.
فأقبل غلام أسمر اللّون حسن الوجه ، فتناوله
ووضعه في مكانه. فاستقام
الصفحه ٧٦ : هذه الآية :
(بسم اللّه الرَّحمن
الرحيم ونريد أن نمنَّ على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلَهم أئمّة
الصفحه ٩٢ : .
فقال لي صاحب الزمان عليهالسلام :
«يا حسن! أتراك خفيت عليَّ. واللّه ما
من وقت في حجّك إلاّ وأنا معك
الصفحه ١٢٧ : كما ورد في بيانه.
ففي حديث جابر بن عبداللّه الأنصاري عن
رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
جاء فيه
الصفحه ٣٦٦ : كلَّ منخفض من الأرض ، وخفّض له كلَّ مرتفع حتّى تكون الدُّنيا عنده بمنزلة راحته ، فأيّكم لو كانت في
الصفحه ٥٠ : كلّه ولو كره المشركون.
له غيبة يرتدُّ فيها أقوام ويثبت فيها
على الدين آخرون ، فيؤذَون ويقال لهم
الصفحه ١٠١ : العلوي؟
قالوا : نعم ، يحج معنا في كل سنة
ماشياً ، فقلت : سبحان اللّه ، واللّه ما أرى به أثر مشي.
قال
الصفحه ١١٦ : عنه ابن دأب : «لم يكعّ (اي لم
يجبُن) عن أحد قط ، ولم يضرب أحداً في الطول الا قدّه ، ولم يضرب أحداً في
الصفحه ١٧١ :
الاماء ، يطيل اللّه عمره في غيبته ، ثم يُظهره في صورة شابٍّ دون أربعين سنة ، ذلك ليُعلم أن اللّه على كل
الصفحه ٢٠٠ : » (١).
توفي عن عُمرِ مبارك خدم فيه الدين
وأهله من الطفولة الى الشيخوخة ، فعاش سعيداً ومضى حميداً.
وكان
الصفحه ٢٠٧ : ، رضياللهعنه وأرضاه (١).
ثم توفي رضوان اللّه تعالى عليه حميداً
سعيداً ، وكانت وفاته في النصف من شعبان سنة ٣٢٩