الصفحه ٧١ : أوَّلنا ، والمنكر لآخرنا كالمنكر لأوَّلنا.
أما إنَّ لولدي غيبة يرتاب فيها الناس
إلاّ من عصمة اللّه عزّ
الصفحه ٧٥ : إليها فقلت : اسم اللّه عليك.
ثمَّ قلت لها : أتحسّين شيئاً؟
قالت : نعم يا عمّة.
فقلت لها : اجمعي
الصفحه ٣٥٢ :
الشجرة بهما؟ بل
واللّه نتبرأ منك وممّن آمن بك ومن لا يؤمن بهما ومن صلبهما وأخرجهما وفعل بهما ما
الصفحه ٤٠١ : عبدالله عليهالسلام يقول في دعاء
الالحاح........................... ٩٨
أجزل الله لك الصواب وأحسن لك
الصفحه ٣٨ : في الاحاديث المعصومية :
(١)
بشارة النبي الأكرم ببقية اللّه الأعظم
١ ـ حديث الشيخ الصدوق بسنده
الصفحه ١٣٨ : » (١).
فالحقيقة الامتحانية إذن سنة إلهيّة ، متمثّلة
في الغيبة ، وحكمة بالغة لاختبار الخليفة.
الحكمة الرابعة
الصفحه ٢٢٥ :
«اذا مسّه على هذه الحال (١)
لم يكن عليه إلا غَسل يده» (٢).
وعن صلاة جعفر ، اذا سها في التسبيح في
الصفحه ٢٤٦ : ء بالطفولية ، وفيها ما تشتهي الأنفس وتلذ الأعين ، كما قال سبحانه (٣).
فاذا اشتهى المؤمن ولداً ، خلقه اللّه
الصفحه ٢٥٩ :
وسأل عن صلاة جعفر بن أبي طالب رحمهالله ، في أيّ اوقاتها
أفضل ان تصلى فيه ، وهل فيها قنوت ، وان
الصفحه ٢٥٨ : : اريد الشيء فاستخير الله فيه ، فلا يوفق فيه الرأي أفعله أو أدعه.
فقال :
«انظر اذا قمت الى
الصلاة
الصفحه ١٤٤ : : الغدير : ج ٤ ص ٨٨ ، مع مكرمةٍ له ، فلاحظ.
(٣) ذكرت ترجمته في :
الكنى والألقاب : ج ٣ ص ٩٣ ، وجاءت قصيدته
الصفحه ٣٥٩ : حول أمير المؤمنين عليهالسلام
في مسجد الكوفة ، إذ قال :
«يا أهل الكوفة! لقد حباكم اللّه عزّ
وجلّ بما
الصفحه ٢٦٨ : :
«قد وصل اليّ ما أنفذتَ من خاصة مالك ، فيها
كذا وكذا. فقبل الله منك». (رجال الكشي : ص ٤٤٧).
(٢) هو
الصفحه ٤٠٢ : ................................................................... ٢٤٥
إذا اذن الإمام دعاء الله باسمه
العبرانيّ......................................... ٣٤٥
إذا أردت
الصفحه ٤٦ : وحيرة؛ فلا يثبت فيها على
دينه إلاّ المخلصون المباشرون لروح اليقين ، الذين أخذ اللّه عزّ وجلّ ميثاقهم