كشف الأسرار النورانيّة القرآنيّة - ج ٢

محمّد بن أحمد الإسكندراني الدمشقي

كشف الأسرار النورانيّة القرآنيّة - ج ٢

المؤلف:

محمّد بن أحمد الإسكندراني الدمشقي


المحقق: الشيخ أحمد فريد المزيدي
الموضوع : القرآن وعلومه
الناشر: دار الكتب العلميّة
الطبعة: ١
ISBN الدورة:
978-2-7451-5282-4

الصفحات: ٤٦٤
الجزء ١ الجزء ٢

وقد أجرى طبعه بالمطبعة الوهبية بمباشرة الأستاذ الفاضل الشيخ محمد البلبيسي حتى برز بحمد الله بروز العروس من وراء الأستار ، وانبلج صبح فضله ، وسطع سطوع الشمس في رابعة النهار ، وفرغ من طبعه المنير لخمس خلت من صفر سنة ١٢٩٧ من هجرة البشير النذير صلى‌الله‌عليه‌وسلم وعلى آله وصحبه ما صلى مصل وسلم ، والحمد لله رب العالمين ، ولما فاح مسك ختامه ، انثلج صدري لتقريظه وتاريخ عامه لأكون مشمولا بإنعامه فقلت :

من لقلب عن حبكم لن يعوجا

أن يرى للعزاء فيه ولوجا

زاد فيكن أسى كما زدتم

هجرا مثيرا لما استكنّ هيوجا

إن قلبا يبلى بكربة قلبي

في هواكم لعادم تفريجا

زعم العاذلون بالعذل تقوي

مي وليسوا إلا بلومي عوجا

طالما دبجوا الملام وأين ال

لوم من وصف حسنكم تدبيجا

ذهبوا كل مذهب في ملامي

وأقاموا من دمع عيني حجيجا

لو رأوا ما رأى لقاموا مقاما

من يقمه لا يستطيع دروجا

منعوا حاجة طلبت إليهم

عذر صب أو لومه تدريجا

أذاعوا ما لم تذعه دموعي

ولقد كان بالحشا ممزوجا

كشف الأسرار نفثة مصدو

ر تريح الحشا وتنفي نشيجا

يا له من مؤلف ألفته

فطنة نالت الثريا عروجا

فيه آيات ربنا بينات

كم أبلغت للعقل أمرا مريحا

أحكمته يد الحكيم فأضحى

حاجة للنّهى إليه احتيجا

الإمام ابن أحمد الفاضل الإسكن

دري من زكا وطاب نسيجا

فجزاه الإله خيرا بما

روّج من سوق علمه ترويجا

وحبانا كتابه يتهادى

كتهادي العروس فاحت أريجا

فابتدرنا له بطبع سليم

حل منه كالشمس حلت بروجا

قلت مذ تم طبعه صاح أرخ

راق كشف الأسرار طبعا بهيجا

٣٠١ ٤٠٠ ٤٩٣ ٨٢ ٢١

سنة ١٢٩٧ هـ

٤٤١
٤٤٢

فهرست الجزء الثاني من كشف الأسرار النورانية القرآنية

المسألة الأولى ما الفائدة في جعل الجواري خاصة له وله السماوات والأرض وما فيهما

 ٣

والسحاب ، وثانيهما ما ينزل على الأرض كالندى والمطر والثلج والبرد

 ١٠

المسألة الثانية الجواري جميع جارية وهي اسم للسفينة

 ٣

الأول الضباب

 ١٠

المسألة الثالثة ما معنى المنشآت نقول فيه وجهان

 ٤

الثاني السحاب

 ١٠

المسألة الرابعة في القراءات

 ٥

الثالث الندى والطل

 ١١

المسألة الخامسة في جمع الجواري وتوحيد البحر وجمع الأعلام

 ٥

الرابع المطر

 ١٢

في قوله تعالى : (وجعل لكم من الفلك والأنعام ما تركبون)

 ٥

الخامس الثلج

 ١٢

في قوله تعالى : (أمن يهديكم في ظلمات البر والبحر) وفيه بحثان

 ٦

السادس البرد

 ١٣

البحث الأول في العلامات الأرضية

٧

في قوله تعالى : (يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار) وفيه مسائل

 ١٣

البحث الثاني في رسم المقاييس

 ٧

المسألة الأولى في القراءات

 ١٣

في بيان قوله تعالى : (وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا)

 ٨

المسألة الثانية وجه الاستدلال بقوله : (يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار)

 ١٣

في قوله تعالى : (ألم تر أن الله يزجي سحابا ثم يؤلف بينه) إلى قوله : (يذهب بالأبصار)

 ٩

المسألة الثالثة قوله تعالى : (سنا برقه) أي الآثار العلوية الضوئية

 ١٣

الآثار التي يتنوع منها الجو ثلاثة ؛ مائية ، وضوئية ، ونارية

 ١٠

في بيان قوله تعالى : (الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا فيبسطه) إلى قوله : (وهو على كل شيء قدير)

 ١٤

الأول الكائنات الجوية المائية وهي قسمان أحدهما ما بقي معلقا في الجو كالضباب

في قوله تعالى : (ولئن أرسلنا ريحا فرأوه مصفرا) إلى قوله : (وما أنت بهادي العمي عن ضلالتهم) وفيه مسائل

 ١٦

المسألة الأولى قال تعالى في الآية السابقة يرسل الرياح على طريقة الأخبار عن الإرسال

 ١٦

المسألة الثانية سمى النافعة رياحا والضارة ريحا لوجوه

 ١٦

أحدها أن النافعة كثيرة الأنواع كثيرة الأفراد

١٦

٤٤٣

ثانيها أن النافعة لا تكون إلا رياحا

 ١٦

أحد عشر

 ٢٢

ثالثها أن الرياح الردئية المضرة تتكون من اختلاف الأنواع التي تحصل في الجو

 ١٦

السؤال الأول ما الصيب

 ٢٣

رابعها أنه يوجد في الهواء كمية كثيرة من غبار دقيق

 ١٧

السؤال الثاني في قوله : (من السماء) ما الفائدة فيه

 ٢٣

خامسها التلاقيح هي التي تصير سريعة قوية

 ١٧

السؤال الثالث ما الرعد وما البرق؟

 ٢٣

في بيان العواصف

 ١٨

السؤال الرابع الصيب هو المطر أو السحاب فأيهما أريد فما ظلماته

 ٢٣

في بيان الزوابع

 ١٨

السؤال الخامس كيف يكون المطر مكانا للرعد والبرق وإنما مكانهما السحاب

 ٢٤

في قوله تعالى : (هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا) إلى قوله : (وهو شديد المحال) وهنا أمور أربعة

 ١٩

السؤال السادس هلا قيل رعود وبروق كما قيل ظلمات

 ٢٤

الأول البرق وفيه مسائل

 ١٩

السؤال السابع لم جاءت هذه الأشياء منكرات

 ٢٤

المسألة الأولى في بيان القراءات

 ١٩

السؤال الثامن إلى ما ذا يرجع الضمير في يجعلون

 ٢٤

المسألة الثانية في كون البرق خوفا وطمعا وجوه

 ٢٠

السؤال التاسع رؤس الأصابع هي التي تجعل في الأذان فهلا قيل أناملهم

٢٤

الأول عند وقوع البرق يخاف وقع الصواعق

 ٢٠

السؤال العاشر ما الصاعقة؟

 ٢٤

الثاني أنه يخاف المطر من له فيه ضرر

 ٢٠

السؤال الحادي عشر كيف سقوط الصاعقة؟

 ٢٤

الثالث أن كل شيء يحصل في الدنيا فهو خير بالنسبة لقوم وشر بالنسبة إلى آخرين

 ٢٠

في بيان قوله تعالى (ومن آياته يريكم البرق خوفا وطمعا) إلى قوله (لقوم يعقلون) وفيه مسائل

 ٢٥

المسألة الثالثة أن البرق دليل عجيب على قدرة الله تعالى من حيث تركيبه ومنشؤه

 ٢٠

المسألة الأولى كما قدم السماء على الأرض قدم ما هو من السماء وهو البرق المسألة الثانية كما أن في إنزال المطر وإنبات الشجر منافع كذلك في تقدم الرعد والبرق منفعة

 ٢٥

النوع الثاني من الدلائل قوله تعالى : (وينشئ السحاب الثقال)

٢١

المسألة الثالثة قال هاهنا : (لقوم يعقلون) لكون حدوث الولد من الوالد أمر عاديا

 ٢٦

النوع الثالث من الدلائل الرعد وهو قوله تعالى : (ويسبح الرعد بحمده)

٢٢

النوع الرابع من الدلائل قوله : (ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء) وفيه أسئلة

٤٤٤

ومن الآثار الضوئية الجوية النارية أشياء

 ٢٦

مسائل

 ٣٣

الأول الفجر الكاذب

 ٢٦

المسألة الأولى في بيان القراءات

 ٣٣

الشيء الثاني في قوله تعالى : (إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب) إلى قوله : (شهاب ثاقب) وفيه مسائل

٢٧

المسألة الثانية أنه تعالى زين السماء الدنيا لمنفعتين

 ٣٣

المسألة الأولى أنه سبحانه وتعالى خلق الكواكب في سماء الدنيا إلخ

 ٢٧

المسألة الثالثة في كون الزينة مصدر كالنسبة أو اسما لما يزان به إلخ

 ٣٤

المسألة الثانية في قوله تعالى : (وحفظا من كل شيطان مارد)

٢٨

المسألة الرابعة في بيان كيفية كون الكواكب زينة للسماء وجوه

 ٣٤

المسألة الثالثة في كائنات الجو الصادرة من الأضواء وفيه مباحث

 ٢٩

المسألة الخامسة في قوله تعالى (وحفظا من كل شيطان مارد) فيه بحثان

 ٣٤

المبحث الأول في السراب

 ٢٩

البحث الأول فيما يتعلق باللغة

 ٣٤

المبحث الثاني في قوس قزح وهو ما يتراءى كالسراب

 ٣٠

البحث الثاني هذه الشهب هل هي من الكواكب أم لا؟

 ٣٥

المبحث الثالث في الهالات

 ٣٠

المسألة السادسة الشيطان مخلوق من النار إلخ

 ٣٥

المبحث الرابع في الشموس الكاذبة

 ٣١

المسألة السابعة إن الشياطين لا يمكنهم الوصول ... إلخ

 ٣٦

في بيان قوله تعالى (ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين) وفيه مسائل

 ٣١

المسألة الثامنة وفيها مباحث

 ٣٦

المسألة الأولى السماء الدنيا هي السماء القربى

 ٣١

المبحث الأول في قوله تعالى : (لا يسمعون إلى الملأ الأعلى) قولان

 ٣٦

المسألة الثانية أن ظاهر هذه الآية لا يدل على أن الكواكب في السماء

 ٣٢

المبحث الثاني في كون الملأ الأعلى هو الملائكة إلخ

 ٣٦

في قوله تعالى : (وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا)

 ٣٢

المبحث الثالث في القراءات

 ٣٧

في قوله تعالى : (وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع ...)

 ٣٢

المسألة التاسعة في قوله تعالى : (ولهم عذاب واصب)

 ٣٧

في بيان قوله تعالى : (إنا زينا السماء الدنيا) إلى قوله تعالى : (فأتبعه شهابا ثاقب) وفيه

في بيان قوله تعالى : (ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء)

 ٣٨

الآثار الجوية النارية

 ٣٨

الكهربائية الجوية والصاعقة والرعد

 ٣٨

في بيان النسبة الكهربائية

٣٩

٤٤٥

في بيان الكهربائية

 ٣٩

إلخ

 ٤٨

في بيان الضباب

 ٣٩

المسألة الرابعة الضوء إذا وقع على الأجسام المعتمة انعكس

 ٤٩

في كهربائية الغمام

 ٣٩

المسألة الخامسة في أن الشعاع الفائض من الشمس هل جسم أو عرض

 ٥٠

في تداخل السحاب في بعضه

 ٤٠

المسألة السادسة قوله : قدره منازل نظيره قوله تعالى في سورة يس : (والقمر قدرناه منازل) وفيه جهان

 ٥١

في الغمامة الصاعقية

 ٤٠

المسألة السابعة اعلم أن انتفاع الخلق بضوء الشمس وبنور القمر انتفاع عظيم

 ٥٢

في كهربائية الأرض ونزول الصواعق

 ٤٠

المسألة الثامنة لما بين تعالى دائرة الاستواء في زمنين. إلخ

 ٥٣

في قوله تعالى : (فأتبعه شهاب ثاقب)

٤١

المسألة التاسعة ما يكون عليه الليل والنهار

 ٥٤

في بقية الآثار الجوية وتكون الشهب وفيه أمور

 ٤١

في قوله تعالى : (وآية لهم الليل نسلخ منه النهار) إلى قوله تعالى : (ذلك تقديرالعزيز العليم)

 ٥٤

الأول الضباب المنطقي

 ٤١

المسألة العاشرة في قوله تعالى : (والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم)

٥٥

الثاني النيران الطيارة

 ٤٢

المسألة الحادية عشرة في قوله تعالى : (والقمر قدرناه منازل ...)

 ٥٦

الثالث الشهب الساقطة

 ٤٢

المسألة الثانية عشرة في قوله تعالى : (والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم)

 ٥٧

الرابع الشعلة

 ٤٢

المسألة الثالثة عشر في قوله تعالى (لا الشمس ينبغي) إلى قوله (وكل في فلك يسبحون) وفيه مسائل

 ٥٨

الخامس الأكر النارية الشهبية والحجارة الساقطة الجو

 ٤٣

المسألة الأولى ما الحكمة في اطلاق الليل وارادة سلطانه وهو القمر

 ٥٩

في بيان حركة هذه الأكر

 ٤٣

المسألة الثانية ما الفائدة في قوله (لا الشمس ينبغي لها أن تدرك) بصيغة الفعل (ولا الليل سابق النهار) بصيغة اسم الفاعل

 ٥٩

في قوله تعالى : (فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها) إلى قوله تعالى :(وما هي من الظالمين ببعيد) وفيه مسائل

٤٣

المسألة الأولى في الأمر وجهان

 ٤٣

المسألة الثانية اعلم أن ذلك العذاب قد وصفه الله تعالى إلخ

 ٤٤

المسألة الثالثة فيما قاله علماء الهيئة

 ٤٦

في بيان قوله تعالى : (وهو الذي جعل الشمس ضياء) إلى قوله تعالى : (يفصل الآيات لقوم يعلمون)وفيه مسائل

 ٤٧

المسألة الأولى ذكر في هذه الآية أنه جعل الشمس ضياء والقمر نورا

 ٤٧

المسألة الثانية الاستدلال بأحوال الشمس والقمر على وجود الصانع

 ٤٧

المسألة الثالثة قال أبو علي الفارسي

٤٤٦

المسألة الثالثة قوله تعالى : (يغشي الليل النهار يطلبه حثيثا)

 ٦٠

الأول سجودهما من أوراقهما

 ٦٨

المسألة الرابعة لم ذكر هاهنا سابق النهار وقد ذكر هناك يطلبه ... إلخ

 ٦٠

الثاني سجودهما من أزهارهما

 ٦٨

المسألة الرابعة عشر في كون هذه الآية تدل على أن لكل كوكب سيار فلكا إلخ

٦٠

الوجه الثالث سجودهما من تأثيرهما

 ٦٩

في بيان قوله تعالى : (الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها) وفيه مسائل

 ٦١

الرابع سجودهما من جذورهما وجذوعهما وفروعهما

 ٧١

المسألة الأولى قال صاحب الكشاف

 ٦١

في بيان كيفية تغذي النبات

 ٧٢

المسألة الثانية في الاستدلال بأحوال السماوات والشمس والقمر والأرض وفيه وجهان

 ٦٢

في حقيقة التغذية

 ٧٢

في قوله تعالى : (وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى) وفيه نوعان

 ٦٣

في بيان الأمور المختصة باللينفا

 ٧٣

في قوله تعالى : (كل يجري لأجل مسمى) وفيه قولان

 ٦٣

الأول الحرارة

 ٧٣

في قوله تعالى : (يفصل الآيات) وفيه قولان

 ٦٤

الثاني الضوء

 ٧٣

في قوله تعالى : (الشمس والقمر بحسبان والنجم والشجر يسجدان) وفيه مسائل

٦٥

الثالث مشاهدة انعطاف النبات النامي ... إلخ

 ٧٣

المسألة الأولى اعلم أن الله تعالى لما بين كونه خالقا لجميع الأجرام إلخ

 ٦٥

الرابع أن دورة العصارة والتغذية لا تتمان إلا بواسطة فعل عضوي ... إلخ

 ٧٣

المسألة الثانية القرآن وحده كاف في إثبات الوحدانية (وقع تبعا للأصل تحريف القرآن بالقمر)

 ٦٧

في بيان قوله تعالى : (فالق الإصباح) إلى قوله تعالى : (العزيز العليم) وفيه مسائل

 ٧٤

المسألة الثالثة في قوله : (الشمس والقمر بحسبان* والنجم والشجر يسجدان) ترتيب من وجوه

 ٦٧

المسألة الأولى أن الصبح صبحان الأول المسمى بذنب السرحان وبعده الصبح الثاني

 ٧٤

الوجه الأول لما أثبت الله تعالى كونه رحمانا وأشار إلى ما هو شفاء إلخ

 ٦٧

المسألة الثانية أن العلماء قديما وحديثا تحيروا في كيفية ضوء الشمس

٧٥

الثاني النجم هو إما بالنبات الذي لا ساق له أو نجم السماء وفي سجودهما وجوه

 ٦٨

المسألة الثالثة أن الظلمة شبيهة بالعدم

 ٧٦

المسألة الرابعة قال بعضهم : الفالق هو الخالق

 ٧٦

في قوله تعالى : (الشمس والقمر بحسبان) وفيه مباحث

 ٧٧

المبحث الأول أنه تعالى قدر حركة الشمس والقمر بحسبان معين

 ٧٧

المبحث الثاني في الحسبان قولان

 ٧٧

المبحث الثالث : قد صح بالحساب أن النجوم تقدم كل يوم في الوصول إلى خط نصف النهار بنحو أربع دقائق عن وصولها

٤٤٧

في اليوم السابق

 ٧٨

في المواد النافعة التي في الأرض الثانية والسفلى والوسطى

١٠٠

المبحث الرابع السنة : هي الزمن الذي تسيره الشمس على حسب الظاهر

 ٧٨

في الأرض الثانية العليا والطباشيرية

١٠٠

في قياس الزمان

 ٨٠

في المواد النافعة التي في الأرض الطباشيرية

١٠٢

في بيان هذه الأقسام

 ٨٠

في حفريات الأراضي الطباشيرية

١٠٢

الخاتمة وفيها بيان كيفية تكون المعادن والأحجار وطبقات الأرض وبيان كيفية دورانها

 ٨١

في تكوين الأراضي الثلاثية

١٠٢

في بيان كيفية تكون طبقات الأرض

 ٨١

الكلام على الأرض السفلى المسماة توسين

١٠٢

في بيان أوصاف الصخور الأصلية

 ٨٧

في حفريات الأرض الثالثة السفلى

١٠٣

في أوصاف الميكا الشيستي

 ٨٧

الكلام على الأرض الثالثة والوسطى المسماة ميوسين

١٠٣

في أوصاف الطلق الشيستي

 ٨٧

في حفريات الأرض الثالثة الوسطى

١٠٤

في أوصاف الحجر الصابوني

 ٨٧

في الأراضي الثالثة العليا المسماة بليوسين

١٠٥

في أوصاف الصخرة الأسوانية

 ٨٧

في المواد النافعة الموجودة في الأراضي الثالثة

١٠٥

في أوصاف البوروفير (أي الحجر السماق)

 ٨٨

في الحوادث التي وقعت

١٠٦

في أوصاف الصخرة الثعبانية

 ٨٨

الكلام على طوفاني أرض أوروبا

١٠٧

في أوصاف الميكا

 ٨٨

الكلام على طوفان آسيا وعلى خلق الإنسان

١٠٧

في أوصاف الفلدسيات

 ٨٨

في بيان كيفية دوران الأرض وفيه دليلان

١٠٨

في أوصاف الكوراس وهو البلور الصخري

 ٨٨

الدليل الأول قوله تعالى : (وكل في فلك يسبحون)

١٠٨

في أوصاف الطلق

 ٨٩

الدليل الثاني وهو الشرط الثاني في الثقل

١١١

في أوصاف الحجر الجيري السكري

 ٨٩

في بيان البندول

١١٤

في المواد النافعة من الأراضي الأصلية

 ٨٩

الباب الثالث في تفسير الآيات الشريفة المتضمنة لذكر النباتات وفيه مقالات) وكل مقالة منها تشتمل على مسائل ومباحث

١١٧

في الأراضي المتوسطة

 ٩٠

(المقالة الأولى) في قوله تعالى : (هو الذي أنزل من السماء ماء لكم منه شراب)

في الأراضي السيلورية

 ٩١

في الأراضي الديونيزرية

 ٩١

في المواد النافعة التي في الأراضي المتوسطة

 ٩٢

في الأراضي الثانوية

 ٩٣

في الأراضي الثانية السفلى أو الثلاثية

 ٩٥

في حفريات الأرض الثانية السفلى

 ٩٥

في الأراضي الثانية والوسطى أو الجوراوية

٩٧

في التكوين البطارخي الملبسي

 ٩٨

٤٤٨

ومنه شجر فيه تسيمون) وفيها مسائل

 ١١٨

للتمر)

١٢٤

(المسألة الأولى) : في هذه الآية الاستدلال على وجود الصانع

١١٨

(المبحث السادس ما يوجد في تركيبه)

١٢٥

(المسألة الثانية) : قوله : (ينبت لكم به الزّرع والزّيتون والنّخيل والأعنب) وفيها بحث هو أن النبات الذي ينبته الله تعالى من ماء السماء قسمان

 ١١٩

(المبحث السابع في الاستعمال والمقدار)

١٢٥

أحدهما : معد لرعي الأنعام وإسامة الحيوانات

 ١١٩

(في استعماله عند المتقدمين)

١٢٦

ثانيهما : ما كان مخلوقا لأكل الإنسان

 ١١٩

«تنبيه» : عن النبيذ الخلي

١٢٧

الزيتون نوعان

 ١١٩

(المسألة الخامسة) : في قوله تعالى : (والأعناب ومن كل الثمرات ،) وفيه مباحث

١٢٧

(النوع الأول : من الفصيلة الياسمينية ثنائي الذكور أحادي الإناث

 ١١٩

(المبحث الأول) : في بيان قوله تعالى : (والأعناب ومن كل الثمرات)

١٢٧

(النوع الثاني الزيتون العطري)

 ١٢١

(المبحث الثاني في الأعناب أي الكروم أي في صفاتها النباتية)

١٢٨

(المسألة الثالثة) : وفيها مباحث

 ١٢١

(المبحث الثالث في صفاته الطبيعة)

١٢٨

(المبحث الأول) : ما الفائدة من بدئه في هذه الآية بذكر مأكول الحيوان مع أنه عكسه في آية أخرى؟

 ١٢١

(المبحث الرابع في العنب)

١٢٩

(المبحث الثاني) : القراءات في الآية

 ١٢١

(المبحث الخامس في استعمالاته)

١٢٩

(المبحث الثالث) : في بيان مصادر الغذاء وأفضلها

 ١٢١

(المبحث السادس في الزبيب)

١٣٠

(المبحث الرابع في زيت الزيتون)

 ١٢٢

(المبحث السابع في ذكر أشياء موجودة في العنب)

١٣٠

(المسألة الرابعة) : وفيها مباحث

 ١٢٢

(المقالة الثانية وفيها مسائل)

١٣١

(المبحث الأول) : امتياز النخيل والأعناب من بين سائر الفواكه ظاهر معلوم

 ١٢٢

(المسألة الأولى) : في قوله تعالى : (يسئلونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنفع للنّاس وإثمهما أكبر من نّفعهما.)

١٣١

(المبحث الثاني في النخيل)

 ١٢٣

(المسألة الثانية) : في بيان ماهية الخمر ، وتحريمه ومضاره ومنافعه

١٣٢

(المبحث الثالث في التمر والبلح الآتيين من النخيل)

 ١٢٣

(المقام الأول) : في بيان أن الخمر ما هو؟

١٣٢

(المبحث الرابع في الصفات النباتية للنخل)

 ١٢٤

(المقام الثاني) : في بيان أن هذه الآية دالة على تحريم الخمر وبيانه من وجوه

١٣٢

(المبحث الخامس في الصفات الطبيعية

(المقام الثالث) : الإثم الكبير فيه بحثان

١٣٣

(البحث الأول) : وفيه أمور

١٣٣

٤٤٩

(البحث الثاني في توضيح النتائج)

 ١٣٤

(المبحث الأول في الجذور)

١٤٧

(في الجزء الفعال الموجود في الأنبذة)

 ١٣٥

(المبحث الثاني في تركيب الجذور)

١٤٨

(في بيان تأثيره)

 ١٣٥

(القسم الأول في الجثة)

١٤٨

(المقام الرابع في منافعه وفيه مباحث)

 ١٣٧

(القسم الثاني في عقدة الحياة)

١٤٨

(المبحث الأول في منافعه في الصباغات وفيه أمور)

 ١٣٧

(القسم الثالث في الألياف الشعرية)

١٤٨

(المبحث الثاني) : في منافعه في استخراج الأملاح وفيه أمور

 ١٣٧

(المبحث الثالث في الأفمام)

١٤٨

(المبحث الثالث في الاستعمال العلاجي للنبيذ وفي رتبتي الأمراض)

 ١٣٨

(المبحث الرابع في مكث الجذور)

١٤٨

(في بيان الاستعمال العلاجي للنبيذ)

 ١٣٩

(المبحث الخامس في الأشكال العامة للجذور)

١٤٩

(المبحث الرابع في الأنبذة الدوائية)

 ١٤٠

(المبحث السادس في الجذور الليفية)

١٤٩

(المسألة الثالثة في بيان الخمر هل هو من العنب والتمر فقط أو من غيرها)

 ١٤٠

(المبحث السابع في الجذور الدرنية)

١٤٩

(الحجة الثانية) : التبع هل هو حرام أم لا؟

 ١٤١

(المبحث الثامن في الجذور البصلية)

١٤٩

(الحجة الثالثة) : ما أسكر كثيره فقليله حرام

 ١٤١

(المبحث التاسع في الأشكال الخاصة للجذور)

١٥٠

(الحجة الرابعة) : ما أسكر منه الفرق فملء الكف منه حرام

 ١٤٢

(المبحث العاشر في قوة تعمق الجذور)

١٥٠

(الحجة الخامسة) : تحريم كل مسكر ومفتر

 ١٤٢

(المبحث الحادي عشر في الساق)

١٥٠

(المسألة الرابعة) : سبب تسمية الخمر خمرا

 ١٤٢

(المبحث الثاني عشر : في بيان استعمال الجذور والسوق)

١٥١

(المسألة الخامسة) : من الدلائل الدالة على أن كل مسكر خمر التمسك بالاشتقاقات اللغوية

 ١٤٣

(المبحث الثالث عشر) : في الأوراق وفيه أمور

١٥٢

(المسألة السادسة في حقيقة الميسر)

 ١٤٤

(المبحث الرابع عشر في استعمال الأوراق)

١٥٣

(المسألة السابعة) : في قوله تعالى : (لقوم يتفكرون)

 ١٤٦

(المسألة التاسعة) في قوله تعالى : (والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون)

١٥٣

(المسألة الثامنة) : في قوله تعالى : (لقوم يتفكرون)

 ١٤٧

(المسألة العاشرة) في قوله تعالى : (ومن كل الثمرات)

١٥٤

(المبحث الأول في الغلاف الثمري)

١٥٥

(المبحث الثاني في مساكن الغلاف الثمري)

١٥٦

(المبحث الثالث في المصاريع)

١٥٦

(المبحث الرابع في ترتيب الثمار)

١٥٦

٤٥٠

(الرتبة الأولى) : في الثمار البسيطة وفيها أمور

 ١٥٧

(المسألة الثانية في أعضاء التوالد)

١٦٣

(النوع الأول في الثمر الرأسي)

١٥٧

(المقام الأول في أعضاء التناسل) وفيه مباحث

١٦٣

(النوع الثاني في الثمر الفقري)

 ١٥٧

(المبحث الأول) : في تأمل صنع الباري في الأعضاء النباتية

١٦٣

(النوع الثالث في الثمر الجناحي)

 ١٥٨

(المبحث الثاني) في الزهر الذكر والزهر الأنثى ، وفيه أمور

١٦٤

(النوع الرابع في الثمر البلوطي)

 ١٥٨

(المبحث الثالث في كيفية وضع أعضاء التناسل)

١٦٤

(النوع الخامس في الثمر الرماني)

 ١٥٨

(المبحث الرابع في الغلافات الزهرية)

١٦٤

(في الثمار اليابسة التي تنفتح)

 ١٥٨

(المبحث الخامس في أعضاء التأنيث)

١٦٥

(النوع الأول في الثمر الجرابي)

 ١٥٨

(المبحث السادس في حامل أعضاء التأنيث)

١٦٥

(النوع الثاني في الثمر الخردلي)

 ١٥٨

(المبحث السابع في قاعدة عضو التأنيث)

١٦٥

(النوع الثالث في الثمر الخريدلي)

١٥٩

(المبحث الثامن في حامل أعضاء التأنيث وأعضاء التذكير)

١٦٥

(النوع الرابع في الثمر البقولي)

 ١٥٩

(المبحث التاسع في القرص)

١٦٦

(النوع الخامس في الثمر الحقي)

 ١٥٩

(المبحث العاشر في عضو التأنيث)

١٦٦

(النوع السادس في الثمر المرني)

 ١٥٩

(الجزء الأول في المبيض)

١٦٦

(النوع السابع في الثمر العلبي)

 ١٦٠

(في وضع المبيض)

١٦٧

(في الثمار اللحمية)

 ١٦٠

(الجزء الثاني في المهبل)

١٦٧

(النوع الأول في الثمر الزيتوني)

 ١٦٠

(الجزء الثالث في الاستجمانة أي في فوهة المهبل)

١٦٨

(النوع الثاني في الثمر اللوزي)

 ١٦٠

(في عدد الفوهات المهبلية المسماة بالاستجمانة)

١٦٨

(النوع الثالث في الثمر اللوزي الصغير)

 ١٦٠

(في شكل فوهة المهبل وقوامها ووضعها واتجاهها)

١٦٨

(النوع الرابع في الثمر الصلب الظاهر الرخو الباطن)

 ١٦٠

(المبحث الحادي عشر في عضو التذكير)

١٦٨

(النوع الخامس في الثمر البطيخي)

 ١٦١

(الأول في العسيب)

١٦٩

(النوع السادس في الثمر البرتقاني)

 ١٦١

(الثاني : في الحشفة وكيفية انفتاحها ، وشكلها أو اندغامها ، ومساكنها ، والطلع

(النوع السابع في الثمر العنبي)

 ١٦١

(في الثمار المتضاعفة)

 ١٦١

(المبحث الخامس في استعمال الثمار)

 ١٦١

(المسألة الحادية عشرة) في قوله تعالى : (ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين ،) وفيها مسائل

 ١٦٢

(المسألة الأولى) في قوله تعالى : (زوجين اثنين)

١٦٢

٤٥١

وتركيبه ورائحته)

 ١٦٩

(المبحث الأول في الغلافات الزهرية)

١٧٤

(الثاني في محل انفتاح الحشفات)

 ١٦٩

(المبحث الثاني في التويج)

١٧٤

(الثالث في ظهر الحشفة)

 ١٦٩

(الثاني في الوريقة التويجية العديمة الظفر)

١٧٤

(الرابع في كيفية اندغام الحشفة)

 ١٦٩

(الثالث في ذي الوريقات الكثيرة)

١٧٥

(الخامس في تركيب مساكن الحشفة)

 ١٧٠

(الرابع في التويج الوردي)

١٧٥

(السادس في الطلع)

 ١٧٠

(الخامس في التويج القرنفلي)

١٧٥

(السابع في تركيب الطلع)

 ١٧٠

(السادس في التويج الصليبي)

١٧٥

(الثامن في رائحة الطلع)

 ١٧٠

(السابع في التويج الكثير والوريقات غير المنتظم)

١٧٥

(المبحث الثاني عشر في عدد أعضاء التذكير)

 ١٧١

(الثامن في التويج ذي القطعة الواحدة)

١٧٦

(المبحث الأول في عدد أعضاء التذكير)

 ١٧١

(التاسع في التويج ذي القطعة الواحدة المنتظم)

١٧٦

(المبحث الثاني في أعضاء التذكير ذات القوتين)

 ١٧١

(العاشر في التويج القمعي)

١٧٦

(المبحث الثالث في أعضاء التذكير ذات الأربع القوى)

 ١٧٢

(الحادي عشر في التويج العجلي)

١٧٦

(المبحث الرابع في اندغام أعضاء التذكير)

 ١٧٢

(الثاني عشر في التويج الجلجلي والتويج النجمي)

١٧٧

(في الاندغام المطلق)

 ١٧٢

(الثالث عشر في التويج الشفوي)

١٧٧

(في الاندغام النسبي)

 ١٧٢

(المبحث الثالث في الكأس)

١٧٧

(المبحث الخامس في أعضاء التذكير ذات الحزمة وذات الاثنتين وذات الحزم الكثيرة والملتحمة)

 ١٧٣

(الأول في تركيب الكأس)

١٧٧

(الثاني أعضاء التذكير ذات الحزمتين)

 ١٧٣

(الثاني في الكأس الكثير الوريقات)

١٧٨

(الثالث في أعضاء التذكير ذات الحزم الكثيرة)

 ١٧٣

(الثالث في شكل الكؤوس وعظمها ووضعها)

١٧٨

(الرابع في أعضاء التذكير الملتحمة بواسطة الحشفات)

 ١٧٣

(الرابع في الكأس ذي القطعة الواحدة)

١٧٨

(الخامس في أعضاء التذكير الملتحمة بالخيوط والحشفات)

 ١٧٣

(الخامس في شكل الكأس ذي القطعة الواحدة)

١٧٨

(في قوله تعالى : (وأنبتنا فيها من كلّ زوج بهيج))

 ١٧٣

(السادس في الكأس السائب والملتصق)

١٧٩

(مسألة أيضا مهمة)

١٧٩

(المسألة الأولى في تكثير النبات)

١٧٩

(الأول الغرس أو الترقيد)

١٧٩

(الثاني التكاثر بالعقل)

١٨٠

٤٥٢

(الثالث التكاثر بالتطعيم)

١٨٠

التناسل في الكائنات الآلية)

١٨٨

(القسم الأول التطعيم بالتقارب)

١٨١

(المبحث الثاني في التلقيح عند ابتسام الزهر)

١٨٩

(الثاني التطعيم بالفروع)

١٨١

(المبحث الثالث في الظواهر السابقة للتلقيح)

١٨٩

(الثالث التطعيم الإكليلي بالفروع)

١٨٢

(المبحث الرابع في الظواهر الرئيسة للتلقيح)

١٩٠

(الرابع التطعيم القلمي)

١٨٢

(المبحث الخامس) في النتائج التي تثبت التلقيح في النباتات ، وفيه أمور

١٩١

(الخامس التطعيم بالأزرار)

 ١٨٢

(المبحث السادس) في الظواهر التابعة للتلقيح بعد حصوله بزمن يسير

١٩٢

(مسألة أخرى مهمة) في قوله تعالى : (والّذى نزّل من السّماء ماء بقدر فأنشرنا به بلدة مّيتا كذلك تخرجون (١١) والّذى خلق الأزوج كلّها وجعل لكم مّن الفلك والأنعم ما تركبون (١٢)) ، وفيه مسائل

١٨٢

(مسألة أخرى) في قوله تعالى : (وهو الّذى أنزل من السّماء ماء فأخرجنا به نبات كلّ شىء)

 ١٩٣

(المسألة الأولى) في قوله تعالى : (والذي نزل من السماء ماء بقدر)

١٨٢

(المسألة الأولى) ظاهر قوله تعالى : (وهو الّذى أنزل من السّماء ماء) أن الماء وهو المطر نازل من السماء

١٩٣

(المسألة الثانية) في قوله تعالى : (والذي خلق الأزواج كلها)

١٨٣

(المسألة الثانية) في قوله تعالى : (فأخرجنا به نبات كل شيء) وفيه مباحث

١٩٤

(المسألة الثالثة) علماء الحساب بينوا أن الفرد فضل من الزوج من عدة وجوه

١٨٤

(المبحث الأول) ظاهر قوله تعالى : (فأخرجنا به نبات كل شيء) يدل على أنه تعالى إنما أخرج النبات بواسطة الماء

١٩٤

(مسألة أخرى) في قوله تعالى سبحانه :

(المبحث الثاني) قوله تعالى : (فأخرجنا به نبات كل شيء) ظاهره أن يكون لكل شيء نبات

١٩٤

(سبحن الّذى خلق الأزوج كلّها ممّا تنبت الأرض ومن أنفسهم وممّا لا يعلمون (٣٦)) وفيه مسألتان

١٨٦

(المبحث الثالث) قوله (فأخرجنا به) بعد قوله : (أنزل) يسمى التفاتا

١٩٤

(المسألة الأولى) في بيان معنى لفظ سبحان

 ١٨٦

(المبحث الرابع) قوله : (فأخرجنا) صيغة جمع والله واحد فرد لا شريك له

١٩٤

(المسألة الثانية) في بيان أن المخلوقات تنحصر في ثلاثة أمور

١٨٦

في قوله تعالى : (ومن النخل من طلعها قنوان دانية) مباحث

١٩٦

(مسألة أخرى) في قوله تعالى : (ونزّلنا من السّماء ماء مبركا فأنبتنا به جنّت وحبّ الحصيد (٩) والنّخل باسقت لّها طلع نّضيد (١٠))

١٨٧

(المبحث الأول في اختلافات أعضاء

٤٥٣

(المبحث الأول) : أنه تعالى قد ذكر الزرع على ذكر النخل

١٩٦

ثمره إذا أثمر)

٢١١

(المبحث الثاني) في بيان معنى طلع النخلة

١٩٦

(المسألة الرابعة) في قوله تعالى : (وينعه)

٢١١

(المبحث الثالث) في بيان معنى قنوان ، وفيه أبحاث

١٩٦

(الرابع في كيفية تلون الثمار)

٢١٢

(البحث الأول) القراءات في قوله : (جنات)

١٩٧

(الخامس في كيفية اختلاف طعمها)

٢١٣

(البحث الثاني) في قوله : (والزيتون والرمان)

١٩٧

(السادس في كيفية تأثير حلاوتها)

٢١٣

(البحث الثالث) في النخل والعنب والزيتون والرمان

١٩٧

(السابع في كيفية نضج الثمار ومدتها)

٢١٣

وللنخل فصائل

١٩٧

(المسألة الخامسة) في إسناد الحوادث إلى الله

٢١٤

(الأول : من النخيل الفوفل)

١٩٧

(مسألة) في قوله تعالى : (وهو الّذى أنشأ جنّت مّعروشت وغير معروشت والنّخل والزّرع مختلفا أكله والزّيتون والرّمّان متشبها وغير متشبه كلوا من ثمره إذا أثمر وءاتوا حقّه يوم حصاده ولا تسرفوا إنّه لا يحبّ المسرفين) (١٤١) في هذه الآية مسائل

٢١٥

(الثاني النارجيل)

١٩٩

(المسألة الأولى) في تقرير التوحيد والنبوة والمعاد

٢١٥

(الثالث الدوم)

٢٠٢

(المسألة الثانية) قوله : (وهو الّذى أنشأ) أي خلق

٢١٦

(الرابع الساجو)

٢٠٢

(المبحث الأول) : قد قسمت الثمار إلى ثمار بسيطة وإلى ثمار متضاعفة وإلى ثمار متلاصقة ولنتكلم على كل واحد على حدة فنقول

٢١٧

(الطريقة المستعملة لإخراج الدقيق)

٢٠٣

(الأول الثمار البسيطة)

٢١٧

(النخيل المسمى أقوار)

٢٠٥

(الثاني في الثمار المتضاعفة)

٢١٧

(دم الأخوين)

٢٠٥

(الثالث في الثمار المتلاصقة)

٢١٨

(في استعماله)

٢٠٦

(المبحث الثاني في إباحة استعمال الثمار)

٢١٨

(في استعمال القدماء)

٢٠٦

(المسألة الثالثة) في قوله تعالى : (والزّيتون والرّمّان متشبها وغير

(في بيان المقدار وكيفية الاستعمال)

٢٠٦

(مسألة في بيان قوله تعالى : (مشتبها وغير متشبه))

٢٠٨

وفيها مسائل

٢١٠

(المسألة الأولى) في قراءة حمزة والكسائي

٢١٠

(والوجه الآخر) في قراءة أبي عمرو

٢١١

(المسألة الثانية) في الينع

٢١١

(المسألة الثالثة) في قوله : (انظروا إلى

٤٥٤

متشبه)

 ٢١٨

(الخامس في النتائج الصحية)

٢٣٥

(المبحث الأول في كلام كلي في مشتبهات هذه الأجناس الثلاثة)

 ٢١٩

(السادس في الاستعمالات الدوائية)

٢٣٥

(المبحث الثاني في الرمان)

 ٢٢٠

(السابع) الجواهر التي لا تتوافق معه الطرطير المقئ وكبريتات الحديد والخارصين

٢٣٧

(في صفاته النباتية)

 ٢٢٠

(الثامن في المقدار وكيفية الاستعمال)

٢٣٧

(في الصفات الطبيعية للأجزاء المستعملة في الطب)

 ٢٢١

(المبحث الخامس في فلفيلة جميئكي)

٢٣٧

(في التأثير والاستعمال)

 ٢٢٢

(في صفاته النباتية)

٢٣٧

(جذور الرمان)

 ٢٢٢

(في صفاته الطبيعية)

٢٣٧

(في التأثير الصحي)

 ٢٢٢

(في صفاته الكيماوية)

٢٣٨

(في استعمال أزهار الرمان)

 ٢٢٤

(في الجواهر التي لا تتوافق معه)

٢٣٨

(في استعمال قشور ثمر الرمان)

 ٢٢٤

(في بيان الاستعمال)

٢٣٨

(في استعمال ثمر الرمان)

 ٢٢٥

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

٢٣٨

(في استعمال الثمر للمتقدمين)

 ٢٢٦

(المبحث السادس)

٢٣٩

(في استعمال البزور)

 ٢٢٦

(النوع الثاني مرطوس قريو فيلاتا)

٢٣٩

(في المقادير وكيفية الاستعمال)

 ٢٢٧

(النوع الثالث مرطوس مسود قريو فيلوس)

٢٣٩

(المبحث الثالث في الآس)

 ٢٢٨

(النوع الرابع الآس الجرادي)

٢٣٩

(في الصفات النباتية لجنس مرطوس)

 ٢٢٨

(النوع الخامس مرطوس جمبوز)

٢٣٩

(في الصفات النباتية للآس العام)

 ٢٢٩

(مسألة مهمة) في قوله تعالى : (كلوا من ثمره إذا أثمر وءاتوا حقّه يوم حصاده ولا تسرفوا إنّه لا يحبّ المسرفين.) أما قوله : (وءاتوا حقّه يوم حصاده) ففيه أبحاث

٢٤٠

(في استعمال الآس في المجامع)

 ٢٢٩

(البحث الأول) القراءات في الآية

٢٤٠

(في الخواص والمستحضرات الدوائية)

 ٢٣٠

(البحث الثاني) في تفسير قوله : (وءاتوا حقّه) ثلاثة أقوال

٢٤٠

(في خواصه الدوائية)

 ٢٣٠

(البحث الثالث) قوله : (وءاتوا حقّه يوم حصاده) بعد ذكر الأنواع الخمسة : وهو العنب والنخل والزرع الزيتون والرمان يدل على وجوب الزكاة في الكل

٢٤١

(المبحث الرابع في القرنفل وفيه الصفات النباتية والطبيعية والاختيار والصفات الكيماوية والنتائج الصحية والاستعمالات الدوائية)

 ٢٣٣

(البحث الرابع) قال أبو حنيفة ـ رحمه

(الأول) في الصفات النباتية للنوع المذكور

 ٢٣٣

(الثاني في الصفات الطبيعية)

 ٢٣٤

(الثالث في الاختيار)

 ٢٣٤

(الرابع في الصفات الكيماوية)

 ٢٣٤

٤٥٥

الله تعالى ـ : العشر واجب في القليل والكثير ، وقال الأكثرون : أنه لا يحب إلا إذا بلغ خمسة أوسق

 ٢٤١

(في صفاته الطبيعية)

 ٢٥٧

(مقال مهمة) قوله تعالى : (والنّخل والزّرع مختلفا أكله)

 ٢٤٢

(في صفاته الكيماوية)

 ٢٥٧

(المسألة الأولى) في قوله تعالى : (لنخرج به حبّا ونباتا (١٥) وجنّت ألفافا (١٦))

٢٤٤

(في بيان الاستعمال)

 ٢٥٧

(الفصيلة النجيلية)

 ٢٤٥

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

٢٥٨

(البرّ)

 ٢٤٥

(السكر)

٢٥٨

(الدقيق)

 ٢٤٦

(سكر القصب)

٢٥٩

(النشاء)

 ٢٤٧

(تحضير السكر)

٢٦٠

(في بيان الاستعمال)

 ٢٤٧

(في الصفات الطبيعية)

٢٦٠

(الخبز)

 ٢٤٨

(في الخواص الغذائية للسكر)

٢٦٠

(النخالة)

٢٤٩

(في الخواص الدوائية للسكر)

٢٦١

(الحنطة السوداء)

 ٢٤٩

(جذر الغاب)

٢٦٢

(الشعير)

 ٢٤٩

(أرندو)

٢٦٣

(في بيان الاستعمال)

 ٢٥٠

(الغاب الخيزراني)

٢٦٤

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

٢٥١

(في بيان استعمال القدماء)

٢٦٥

(السلت)

 ٢٥٢

(الغاب الأمريقي)

٢٦٥

(في الصفات الطبيعية)

 ٢٥٢

(أرندوا زياكا)

٢٦٦

(في خواصه الكيماوية)

 ٢٥٢

(الحزنبل)

٢٦٦

(في بيان الاستعمال)

 ٢٥٣

(في خواصه الدوائية)

٢٦٨

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

٢٥٤

(الإذخر)

٢٦٩

(في بيان الأرز)

 ٢٥٤

(الويطفير)

٢٧١

(في صفاته النباتية)

٢٥٤

(الذرة)

٢٧١

(في الصفات الطبيعية)

 ٢٥٥

(الذرة المستنبت)

٢٧١

(في الخواص الكيماوية)

٢٥٥

(في بيان الاستعمال)

٢٧٢

(في بيان الاستعمال)

 ٢٥٥

(الشوفان)

٢٧٢

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

 ٢٥٦

(الشوفان المستنبت)

٢٧٢

(عرق النجيل)

 ٢٥٦

(في بيان الاستعمال)

٢٧٢

(في صفاته النباتية)

 ٢٥٦

(الشيلم)

٢٧٢

(الزوان)

٢٧٣

(الجويدار أي الشيلم المقرن)

٢٧٥

(في طبيعة هذا الدواء)

٢٧٥

(في الصفات الطبيعية للشيلم المقرن)

٢٧٦

٤٥٦

(في الصفات الكيماوية)

 ٢٧٦

 (بيان الاستعمالات الطبية للمتقدمين)

٣٠١

(في النتائج الصحية)

 ٢٧٧

(في الجوهر التي لا تتوافق معه)

٣٠٢

(في الخواص العلاجية)

 ٢٧٨

(في المقدار وكيفية الاستعمال للمتأخرين)

٣٠٢

(في مقدار الشيلم مركباته)

 ٢٨٣

(الباذرنجوية)

٣٠٢

(أرجوتين)

 ٢٨٤

(في الصفات النباتية)

٣٠٣

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

 ٢٨٧

(في الصفات الطبيعية)

٣٠٣

(مقالة مهمة في قوله تعالى : (والحبّ ذو العصف والرّيحان (١٢)))

 ٢٨٨

(في صفاته الكيماوية)

٣٠٣

(في بيان النباتات الشفوية)

 ٢٨٩

(في الأجسام التي لا تتوافق معه)

٣٠٤

(النعنع)

 ٢٩١

(في النتائج الصحية)

٣٠٤

(النوع الأول النعناع الغلغلي)

 ٢٩١

(في الاستعمالات الدوائية للمتأخرين)

٣٠٤

(في صفاته النباتية)

 ٢٩٢

(في الاستعمالات الدوائية للمتقدمين)

٣٠٨

(النوع الثاني النعنع الأخضر)

 ٢٩٢

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

٣٠٩

(في صفاته النباتية)

 ٢٩٢

(الفوتنج)

٣١٠

(النوع الثالث النعنع المجعد)

 ٢٩٢

(في صفاته النباتية)

٣١١

(في صفاته النباتية)

 ٢٩٢

(في صفاته الطبيعية واستعماله للمتأخرين)

٣١٢

(النوع الرابع النعنع المكرش)

٢٩٣

(في استعمالاته الدوائية للمتقدمين)

٣١٢

(في صفاته النباتية)

 ٢٩٣

(في أنواع المليصا التي لها استعمالات في الطب)

٣١٣

(النوع الخامس مشكطرا مئيغ)

 ٢٩٣

(في بيان أنواع من أجناس تنسبها العامة للمليصا وليست منها)

٣١٣

(في صفاته النباتية)

 ٢٩٣

(الفرنجمشك)

٣١٤

(النوع السادس النعنع البري)

٢٩٤

(في استعمالاته الدوائية للمتقدمين)

٣١٤

(في صفاته النباتية)

 ٢٩٤

(إكليل الجبل)

٣١٥

(النوع السادس النعنع المائي)

٢٩٤

(في الصفات النباتية للتنوع المذكور)

٣١٦

(في صفاته النباتية)

 ٢٩٤

(في صفاته الطبيعية)

٣١٦

(النعنع الظريف)

 ٢٩٥

(في خواصه الكيماوية)

٣١٦

(النعنع المستنبت)

 ٢٩٥

(في نتائجه الصحية)

٣١٦

(النعنع المجعد)

 ٢٩٥

(في النتائجه الدوائية)

٣١٧

(في الصفات الطبيعية للنعنع)

 ٢٩٦

(في مقدار وكيفية الاستعمال)

٣١٨

(في الصفات الكيماوية)

 ٢٩٦

(في النتائج الصحية)

 ٢٩٦

(في النتائج الدوائية)

 ٢٩٧

٤٥٧

(السنبل)

 ٣١٨

(في صفاته الكيماوية)

٣٣٦

(الخزامي وتسمى أيضا لوندا)

 ٣١٨

(في الاستعمالات الدوائية)

٣٣٧

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

 ٣١٩

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

٣٣٩

(الأسطوخودس)

 ٣٢٠

(الخاماقيس)

٣٣٩

(المريمية)

 ٣٢٠

(في صفاته النباتية)

٣٣٩

(في النتائج الكيماوية)

 ٣٢١

(في صفاته الطبيعية)

٣٤٠

(في النتائج الدوائية)

 ٣٢١

(في صفاته الكيماوية)

٣٤٠

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

 ٣٢٥

(في الاستعمالات الدوائية)

٣٤٠

(في بيان أنواع من جنس المريمية لها استعمال)

٣٢٥

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

٣٤٢

(المرماخور يسمى حبق الشيوخ)

 ٣٢٧

(الفراسيون الأبيض)

٣٤٢

(في صفاته الطبيعية والكيماوية)

 ٣٢٩

(في صفات النباتية)

٣٤٢

(في النتائج الصحية)

 ٣٢٩

(في صفاته الطبيعية)

٣٤٣

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

 ٣٣٠

(في صفاته الكيماوية)

٣٤٣

(سقورديون)

 ٣٣٠

(الاستعمالات الدوائية)

٣٤٣

(في صفاته النباتية)

(في بيان تجريبات القدماء)

٣٤٥

(في صفاته الطبيعة الكيماوية)

 ٣٣١

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

٣٤٦

(في الاستعمالات الطبية)

 ٣٣١

(المشكطرا مشيغ زور)

٣٤٦

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

 ٣٣٢

(الفرانسيون الأسود)

٣٤٦

(كمادريوس)

 ٣٣٢

(الفسطرن)

٣٤٧

(في صفاته النباتية)

 ٣٣٢

(في الصفات النباتية)

٣٤٨

(في صفات الطبيعية والكيماوية)

 ٣٣٢

(في الصفات الطبيعية)

٣٤٨

(في النتائج الدوائية)

 ٣٣٣

(في بيان الاستعمال)

٣٤٨

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

 ٣٣٤

(في تجريبات القدماء)

٣٤٩

(الكيمافيطور)

 ٣٣٤

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

٣٥٠

(في صفاته النباتية)

 ٣٣٥

(السعتر البستاني)

٣٥٠

(في صفاته الطبيعية)

 ٣٣٥

(في صفاته النباتية)

٣٥٠

(في بيان استعماله)

 ٣٣٥

(في صفاته الطبيعية)

٣٥١

(الزوفا اليابس)

 ٣٣٦

(في بيان الاستعمال)

٣٥١

(في صفاته النباتية)

 ٣٣٦

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

٣٥٢

(في صفاته الطبيعية)

 ٣٣٦

(السعتر الاعتيادي)

٣٥٢

(في بيان كلام المتأخرين فيه)

٣٥٢

٤٥٨

(في صفاته النباتية)

 ٣٥٢

(الريحان السليماني)

٣٦٦

(في صفاته الطبيعية والكيماوية)

 ٣٥٣

(الريحان الملكي)

٣٦٦

(في الاستعمال بتجريبات المتأخرين)

 ٣٥٣

(ريحان الحماحم)

٣٦٧

(في تجريبات القدماء)

 ٣٥٣

(ريحان القبور)

٣٦٧

(المرزنجوش)

 ٣٥٤

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

٣٦٧

(في الاستعمال بتجريبات المتأخرين)

 ٣٥٥

(حشيشة الهر أو السنور)

٣٦٧

(في تجريبات المتقدمين)

 ٣٥٥

(في صفاته النباتية)

٣٦٧

(في المقدار وكيفية الاستعمال عند المتأخرين)

٣٥٦

(في صفاته واستعمالاته)

٣٦٨

(دقطامنوس قريطي)

٣٥٦

(مسألة مهمة) : في قوله تعالى : (فأنبتنا فيها حبّا (٢٧) وعنبا وقضبا (٢٨) وزيتونا ونخلا (٢٩) وحدائق غلبا (٣٠) وفكهة وأبّا (٣١)) وفيه مسائل

 ٣٦٩

(في صفاته النباتية)

 ٣٥٦

(الأولى) : ذكر تعالى ثمانية أنواع من النبات

٣٦٩

(في صفاته الطبيعية والكيماوية)

 ٣٥٧

(المسألة الثانية) في قوله تعالى : (وحدائق غلبا)

٣٧٠

(في استعمالاته الطبية)

 ٣٥٧

(في الفصيلة المخروطية)

٣٧٠

(في صفاته النباتية)

 ٣٥٨

(في الصنوبر)

٣٧١

(في صفاته الطبيعية واستعمالاته)

 ٣٥٩

(في الاستعمال للصنوبر عموما)

٣٧٢

(في تجريبات القدماء)

 ٣٥٩

(في أنواع الصنوبر)

٣٧٣

(في المقدار وكيفية الاستعمال للمتأخرين)

 ٣٦٠

(النوع الأول من الصنوبر الذي ورقه ثنائي)

٣٧٣

(النماما)

 ٣٦٠

(النوع الثاني من أنواع الصنوبر ثلاثي الغمد)

٣٧٤

(في صفاته النباتية)

 ٣٦٠

(النوع الثالث من أنواعه خماسي الغمد)

٣٧٥

(في الصفات الطبيعية)

 ٣٦١

(التنوب)

٣٧٥

(في خواصه الكيماوية)

 ٣٦١

(في أرز لبنان أو الشربين)

٣٧٦

(في الاستعمالات الطبية)

 ٣٦١

(ثمر العرعر)

٣٧٧

(في الاستعمالات الطبية للأطباء المتقدمين من العرب)

 ٣٦٢

(في الصفات النباتية)

٣٧٧

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

 ٣٦٢

(في الصفات الطبيعية)

٣٧٨

(الباذروج أي الريحان)

 ٣٦٢

(في الصفات التركيبية)

٣٧٨

(في صفاته النباتية)

 ٣٦٣

(في صفاته الطبيعية)

 ٣٦٤

(في الاستعمالات الطبية)

 ٣٦٤

(في استعمالاته الطبية للمتقدمين)

 ٣٦٤

٤٥٩

(في بيان تأثيره واستعماله)

 ٣٧٩

(الفصيلة الثالثة الحزازية)

٣٩٣

(في الاستعمال والمقادير)

 ٣٨٠

(الفصيلة الرابعة السرخسية)

٣٩٤

(الأبهل)

 ٣٨١

(في خواصه واستعماله)

٣٩٤

(في صفاته النباتية)

 ٣٨٢

(الجنس الثاني كزبرة البئر)

٣٩٤

(في الصفات الطبيعية)

 ٣٨٢

(في الخواص والاستعمال)

٣٩٤

(في الصفات التركيبية)

 ٣٨٢

(الرتبة الثانية النباتات ذات الفلقة الواحدة وفيها فصيلتان)

٣٩٤

(في الاستعمالات الدوائية)

 ٣٨٢

(الفصيلة الأولى القلقاسية)

٣٩٤

(في استعماله للمتقدمين)

 ٣٨٤

(قصب الذريرة العطري المعروف بعرق الأيك)

٣٩٥

(في المقدار وكيفية الاستعمال)

 ٣٨٥

(في الخواص والاستعمال)

٣٩٥

(عرعر ورجيني)

 ٣٨٥

(الفصيلة الثانية النجيلية)

٣٩٥

(العرعر الكبير أو شجر السندروس)

 ٣٨٦

(الرتبة الثالثة وفيها أربع فصائل)

٣٩٥

(السر والمسم)

 ٣٨٦

(الفصيلة الأولى النجيلية)

٣٩٥

(في الصفات النباتية للنوع المذكور)

 ٣٨٦

(الفصيلة الثانية الهليونية)

٣٩٥

(في صفاته التركيبية)

 ٣٨٧

(في الخواص والاستعمال)

٣٩٦

(في التأثير الصحي والسمي)

 ٣٨٧

(الجنس الثاني العشبي)

٣٩٦

(في الجواهر المستنتجة من الفصيلة المخروطية)

 ٣٨٧

(في الخواص والاستعمال)

٣٩٦

(الرتبة الأولى النباتات اللافلقية وفيها فصائل أربع)

 ٣٩٠

(النوع الثاني نبات الجذر الصيني)

٣٩٦

(الفصيلة الأولى الأشنية)

 ٣٩٠

(الفصيلة الثالثة الزنبقية)

٣٩٦

(الفصيلة الثانية الفطرية)

 ٣٩١

(الجنس الثاني الثوم المعتاد)

٣٩٧

(الجنس الأول الجويدار)

 ٣٩١

(النوع الثاني البصل المعتاد)

٣٩٧

(في الخواص والاستعمال)

٣٩١

(الجنس الثالث العنصلي)

٣٩٧

(الجنس الثاني الغاريقون الأبيض والغاريقون الحافري أي الصوفان)

 ٣٩٢

(في الخواص والاستعمال)

٣٩٨

(في خواصه واستعماله)

 ٣٩٢

(الجنس الرابع الصبر)

٣٩٨

(الثاني الغاريقون الحافري)

 ٣٩٢

(الفصيلة الرابعة اللحلاحية)

٣٩٨

(في أجناس الفطر الذي يؤكل والذي لا يؤكل)

 ٣٩٢

(في الخربق)

٣٩٩

(في الفطر البرتقاني)

 ٣٩٢

(النوع الثاني السواديلا وهو المعروف بالكندر)

٣٩٩

(في الفطر البرتقاني الكاذب)

 ٣٩٣

(الرتبة الرابعة وفيها ثلاث فصائل)

٣٩٩

(الفصيلة الأولى)

٣٩٩

٤٦٠