موسوعة كربلاء - ج ١

الدكتور لبيب بيضون

موسوعة كربلاء - ج ١

المؤلف:

الدكتور لبيب بيضون


الموضوع : الحديث وعلومه
الناشر: مؤسسة الأعلمي للمطبوعات
الطبعة: ١
الصفحات: ٧٣٥
الجزء ١ الجزء ٢

١٩٨ ـ النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يخبر عائشة بمقتل الحسين عليه‌السلام......................... ٢١٨

١٩٩ ـ رواية أنس بن مالك الأنصاري...................................... ٢١٨

٢٠٠ ـ رواية أبي أمامة.................................................... ٢١٨

٢٠١ ـ إخبار النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم بمقتل الحسين عليه‌السلام وأصحابه في عمورا.............. ٢١٩

٢٠٢ ـ الإخبار بقتل الحسين عليه‌السلام قبل ولادته............................... ٢١٩

٢٠٣ ـ روايات ابن عباس رضي الله عنه..................................... ٢٢٠

إخبار الإمام علي عليه‌السلام

٢٠٤ ـ رواية ميثم التمّار.................................................. ٢٢٠

٢٠٥ ـ رواية الحسن بن كثير.............................................. ٢٢١

٢٠٦ ـ شهداء كربلاء مثل شهداء بدر رضي الله عنهم........................ ٢٢١

ـ شهداء كربلاء لايسبقهم سابق........................................... ٢٢١

٢٠٧ ـ إخبار الإمام علي عليه‌السلام أن الحسين عليه‌السلام يقتل وموضع ذلك............ ٢٢١

ـ قصة مرور عيسى عليه‌السلام بكربلاء.......................................... ٢٢٢

٢٠٨ ـ إخبار الإمام علي عليه‌السلام حين مرّ بكربلاء وهو سائر إلى صفين.......... ٢٢٤

٢٠٩ ـ إخبار الإمام علي عليه‌السلام بما سيحدث في كربلاء........................ ٢٢٤

٢١٠ ـ حديث الإمام الحسن عليه‌السلام عن مصرع أخيه الحسين عليه‌السلام.............. ٢٢٥

٢١١ ـ إخبار الحسين عليه‌السلام بمقتله.......................................... ٢٢٥

أخبار أخرى

٢١٢ ـ ورود سلمان رضي الله عنه كربلاء................................... ٢٢٦

٢١٣ ـ إخبار أبي ذر الغفاري بمقتل الحسين عليه‌السلام ونتائج ذلك................. ٢٢٦

٢١٤ ـ ملازمة رجل من بني أسد أرض كربلاء............................... ٢٢٦

٤ ـ أخبار بمن يقتل الحسين عليه‌السلام.......................................... ٢١٥

ـ الحسين عليه‌السلام يخبر بأن عمر بن سعد سيقتله............................... ٢٢٧

٢١٦ ـ إخبار الإمام علي عليه‌السلام بأن عمر بن سعد يقتل ابنه الحسين عليه‌السلام....... ٢٢٧

٢١٧ ـ إخبار النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم أن يزيد هو قاتل الحسين عليه‌السلام.................... ٢٢٨

٢١٨ ـ رواية أخرى...................................................... ٢٢٩

٧٠١

الفصل السادس : (المآتم الحسينيّة)

* مقدمة الفصل......................................................... ٢٣٣

١ ـ مآتم الحسين عليه‌السلام...........................................................

٢١٩ ـ مأتم الحسين عليه‌السلام في دار فاطمة عليها‌السلام.............................. ٢٣٤

٢٢٠ ـ في دار أم سلمة رضي الله عنها..................................... ٢٣٤

إقامة العزاء على الحسين عليه‌السلام

٢٢١ ـ إقامة العزاء على الحسين عليه‌السلام...................................... ٢٣٥

٢٢٢ ـ ثواب إقامة العزاء على الحسين عليه‌السلام................................. ٢٣٥

٢ ـ فضل البكاء والحزن على الحسين عليه‌السلام..................................... ٢٣٦

٢٢٣ ـ الكباء على أمناء الرحمن........................................... ٢٣٦

٢٢٤ ـ فضيلة البكاء من خشية الله........................................ ٢٣٦

٢٢٥ ـ البكاء من خوف الله وخشيته....................................... ٢٣٦

٢٢٦ ـ البكاء على الحسين عليه‌السلام هو من خشية الله.......................... ٢٣٧

٢٢٧ ـ البكاء من خوف الله قسمان....................................... ٢٣٧

٢٢٨ ـ ثواب البكاء عامة على الحسين ومصيبة سائر الأئمة عليهم‌السلام............. ٢٣٨

٢٢٩ ـ من قطرت عينه قطرة على الحسين عليه‌السلام............................. ٢٣٨

٢٣٠ ـ فضيلة البكاء على الحسين عليه‌السلام.................................... ٢٣٨

٢٣١ ـ البكاء على الحسين عليه‌السلام يحطّ الذنوب.............................. ٢٣٩

٢٣٢ ـ حديث : نفس المهموم لظلمنا تسبيح................................ ٢٣٩

٢٣٣ ـ حديث : من دمعت عينه فينا دمعة................................. ٢٣٩

٢٣٤ ـ حديث : من ذكرنا عنده.......................................... ٢٣٩

٢٣٥ ـ حديث الإمام الصادق عليه‌السلام لمسمع كردين........................... ٢٤٠

٢٣٦ ـ حديث : من تذكّر مصابنا وبكى................................... ٢٤٠

٢٣٧ ـ الحسين عليه‌السلام قتيل العبرة........................................... ٢٤٠

٢٣٨ ـ البكاء على الحسين عليه‌السلام.......................................... ٢٤١

٣ ـ إقامة ذكرى الحسين ومراسم الحزن يوم عاشوراء

٢٣٩ ـ إقامة ذكرى الحسين عليه‌السلام والحزن عليه............................... ٢٤١

٢٤٠ ـ حرمة الجرح واللطم المؤذي.......................................... ٢٤٢

٢٤١ ـ إظهار الحزن والمصيبة يوم العاشر من المحرم............................ ٢٤٣

٧٠٢

٢٤٢ ـ إقامة الذكرى والحزن على الحسين عليه‌السلام.............................. ٢٤٣

٢٤٣ ـ حديث الإمام الرضا عليه‌السلام لابن شبيب عن يوم العاشر من المحرّم......... ٢٤٣

ـ حرمة شهر المحرم........................................................ ٢٤٣

٢٤٤ ـ حرمة الشهر الحرام ، واستحلال دماء أهل البيت عليهم‌السلام فيه............. ٢٤٤

٢٤٥ ـ الحزن يوم عاشوراء سنّة النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم................................. ٢٤٥

اتخاذ بني أمية يوم عاشوراء يوم عيد وفرح

٢٤٦ ـ اتخاذ يوم عاشوراء يوم عيد وفرح سنّة أموية........................... ٢٤٦

٢٤٧ ـ احتفال بني أمية بالأفراح يوم عاشوراء................................ ٢٤٦

٢٤٨ ـ المحبة الزائفة والتناقض العجيب ، صفة متعصّبي السنة.................. ٢٤٧

٢٤٩ ـ الاكتحال على الحسين عليه‌السلام....................................... ٢٤٨

٢٥٠ ـ تحويل بني أمية يوم عاشوراء إلى يوم بركة.............................. ٢٤٨

أحاديث موضوعة في فضل يوم عاشوراء

٢٥١ ـ جملة من الأحاديث الموضوعة في فضل يوم عاشوراء.................... ٢٤٨

ـ فضائل يوم عاشوراء..................................................... ٢٤٩

ـ عدم صحة أحاديث فضل يوم عاشوراء.................................... ٢٥٠

٢٥٢ ـ إخبار ميثم التمّار بشهادة الحسين عليه‌السلام في عشر المحرم ، ومن يتخذه يوم بركة ٢٥٠

ـ أخبار مكذوبة......................................................... ٢٥٠

صيام يوم عاشوراء

٢٥٣ ـ هل يجوز صيام يوم عاشوراء؟....................................... ٢٥١

٢٥٤ ـ هل يصام يوم تاسوعاء ويوم عاشوراء؟............................... ٢٥١

٢٥٥ ـ الصيام والتبرك في يوم عاشوراء سنّة باطلة............................. ٢٥٢

٢٥٦ ـ صوم يوم عاشوراء................................................. ٢٥٢

٢٥٧ ـ ما يستحب يوم عاشوراء........................................... ٢٥٣

٧٠٣

٤ ـ فلسفة المآتم الحسينية

٢٥٨ ـ فلسفة المآتم الحسينية للفيلسوف الألماني [ماربين] في كتابه (السياسة الإسلامية) ٢٥٣

٢٥٩ ـ الخواطر التي تبعثها فينا ذكرى الحسين عليه‌السلام وشهادته.................. ٢٥٥

٢٦٠ ـ إقامة الذكرى لمقتل الحسين عليه‌السلام والبكاء عليه كل عام................. ٢٥٥

ـ هل يوم عاشوراء يوم فرح أم يوم ترح؟..................................... ٢٥٦

٢٦١ ـ كلام السيد علي جلال الحسيني المصري............................. ٢٥٧

٢٦٢ ـ من الّذي قتل الحسين عليه‌السلام؟....................................... ٢٥٨

٢٦٣ ـ مصرع الحسين عليه‌السلام عظة وقدوة.................................... ٢٥٩

٢٦٤ ـ العدل الإلهي في مصير الحسين عليه‌السلام ومصير أعدائه.................... ٢٥٩

٢٦٥ ـ العناية الإلهية بأهل البيت عليهم‌السلام.................................... ٢٦٠

٢٦٦ ـ شتان ما بين الذهب والرغام الذين.................................. ٢٦٠

٢٦٧ ـ من الّذي خذل الحسين عليه‌السلام حيّا وميّتا؟............................. ٢٦٠

نهضة الإمام الحسين عليه‌السلام................................................ ٢٦٢

الفصل السابع : (فلسفة النهضة الحسينية وأهدافها)

* تعريف بالفصل........................................................ ٢٦٣

الفرق بين الثورة والنهضة.................................................. ٢٦٤

١ ـ أسباب نهضة الحسين عليه‌السلام.............................................. ٢٦٥

* مدخل............................................................... ٢٦٥

٢٦٨ ـ الدوافع إلى النهضة................................................ ٢٦٦

٢٦٩ ـ الأسباب المباشرة وغير المباشرة لنهضة الحسين عليه‌السلام وما هو تكليفه الواقعي والظاهري   ٢٦٧

٢٧٠ ـ من أسباب نهضة الحسين عليه‌السلام لأحد علماء الأزهر.................... ٢٦٨

٢ ـ مبررات النهضة......................................................... ٢٦٩

* مدخل............................................................... ٢٦٩

٢٧١ ـ تغير الأوضاع بين عصر الحسن عليه‌السلام وعصر الحسين عليه‌السلام............. ٢٧٠

٢٧٢ ـ الإسلام على شفا جرف هار....................................... ٢٧١

٢٧٣ ـ الحسين عليه‌السلام أمام مسؤولية الثورة.................................... ٢٧١

٢٧٤ ـ بين فقدان الثقة وفقدان الإرادة..................................... ٢٧١

٧٠٤

٢٧٥ ـ الحسين عليه‌السلام لا يعبأ بالنصائح والتحذيرات........................... ٢٧٢

٢٧٦ ـ محاولة معاوية حرف مبادئ الإسلام على المستويين النظري والعملي...... ٢٧٣

٢٧٧ ـ تغيير مفاهيم الإسلام.............................................. ٢٧٣

٢٧٨ ـ استخدام أساليب الإرهاب والتجويع والتهجير والتفريق ، للتسلط على المسلمين ٢٧٥

٢٧٩ ـ نهضة الحسين عليه‌السلام............................................... ٢٧٦

٣ ـ متى يجب القيام؟ :...................................................... ٢٧٦

مدخل................................................................. ٢٧٦

٢٨٠ ـ الإعلام الأموي المضاد للثورة....................................... ٢٧٧

٢٨١ ـ تصويب الخارجين على الظلم....................................... ٢٧٨

٢٨٢ ـ قول ابن الجوزي................................................... ٢٧٨

٢٨٣ ـ قول الشوكاني.................................................... ٢٧٨

٢٨٤ ـ تأييد نهضة الحسين عليه‌السلام للشيخ محمّد عبده.......................... ٢٧٩

٢٨٥ ـ من الّذي خرج على إمام زمانه؟..................................... ٢٧٩

٤ ـ لماذا خرج الحسين عليه‌السلام بعياله؟........................................... ٢٨٠

٢٨٦ ـ ما العذر في خروج الحسين عليه‌السلام من مكة بأهله وعياله؟................ ٢٨٠

٢٨٧ ـ تعليق العلامة المجلسي............................................. ٢٨١

٢٨٨ ـ لماذا خرج الحسين عليه‌السلام بعياله إلى العراق؟............................ ٢٨٢

٥ ـ هل ألقى الحسين عليه‌السلام بيده إلى التهلكة؟.................................. ٢٨٤

٢٨٩ ـ هل عرّض الحسين عليه‌السلام نفسه للتهلكة؟............................. ٢٨٤

٢٩٠ ـ التعبّد بالقتل أسمى درجات السعادة ، وليس هو إلقاء إلى التهلكة....... ٢٨٤

٢٩١ ـ دفع شبهة : هل ألقى الحسين عليه‌السلام بنفسه إلى التهلكة؟............... ٢٨٥

٢٩٢ ـ بين هجرة الرسول صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وهجرة السبط عليه‌السلام........................ ٢٨٦

٦ ـ معالم النهضة المقدسة :.................................................. ٢٨٧

٢٩٣ ـ ثلاثة مشاعل من رسالة الحسين عليه‌السلام................................ ٢٨٧

المسؤولية ـ التصميم ـ العزّة................................................. ٢٨٨

٧ ـ أهداف نهضة الحسين عليه‌السلام.............................................. ٢٨٩

*مدخل................................................................ ٢٨٩

٢٩٤ ـ هدفان رئيسيان للنهضة............................................ ٢٩٠

٧٠٥

٢٩٥ ـ الحسين عليه‌السلام فاتح وليس مغامرا..................................... ٢٩٠

تصريحات الفيلسوف الألماني ماربين

٢٩٦ ـ أسرار شهادة الحسين عليه‌السلام للفيلسوف الألماني (ماربين)................ ٢٩١

٢٩٧ ـ مختصر ما حصل للحسين عليه‌السلام حتّى مقتله........................... ٢٩٧

٨ ـ ثمرات النهضة الحسينية.................................................. ٢٩٨

٢٩٨ ـ نهضة الحسين عليه‌السلام تحقق أهدافها القريبة والبعيدة ، ثمرات نهضة الحسين عليه‌السلام ٢٩٨

٢٩٩ ـ ثورات على خطّ الحسين عليه‌السلام...................................... ٢٩٩

ثورة التوابين ـ ثورة أهل المدينة ـ ثورة المختار................................... ٢٩٩

فلسفة الابتلاء

٣٠٠ ـ الدنيا دار ابتلاء.................................................. ٣٠٠

٣٠١ ـ المؤمن أشدّ ابتلاء................................................. ٣٠٠

٣٠٢ ـ كيف يترك الله أولياءه يقتلون ويغلبون!............................... ٣٠١

٣٠٣ ـ لماذا غلب الأئمة عليهم‌السلام ولم ينصروا ، وأن ذلك ابتلاء.................. ٣٠١

ـ ابتلاء أيوب عليه‌السلام...................................................... ٣٠١

٣٠٤ ـ ابتلاء الأنبياء والأئمة عليهم‌السلام لإعلاء منزلتهم عند الله................... ٣٠٢

٣٠٥ ـ كيف يسلّط الله أعداءه على أوليائه؟................................ ٣٠٢

٣٠٦ ـ الشهادة أعلى درجات الكرامة...................................... ٣٠٣

الباب الثاني : الأوضاع السابقة للنهضة

* مقدمة الباب............................................................ ٣٠٧

الفصل الثامن : (الصراع بين الحق والباطل)

٣٠٧ ـ صراع الحق والباطل................................................ ٣٠٨

٣٠٨ ـ العداوة بين بني أمية وبني هاشم..................................... ٣٠٩

٣٠٩ ـ عداء مستحكم زاد مع الأيام....................................... ٣١٠

٣١٠ ـ معاوية في عهد الخلفاء الأربعة....................................... ٣١١

٣١١ ـ معاوية في زمن عمر............................................... ٣١١

ـ محاورة عمر لمعاوية حين زاره بالشام........................................ ٣١٢

٧٠٦

٣١٢ ـ معاوية في زمن عثمان.............................................. ٣١٢

٣١٣ ـ أخبار ملفّقة وتعصب مفضوح...................................... ٣١٢

٣١٤ ـ كتّاب رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم........................................... ٣١٣

٣١٥ ـ خروج معاوية على الإمام علي عليه‌السلام................................. ٣١٣

٣١٦ ـ من المسؤول الحقيقي عن دم عثمان؟ تلكّؤ معاوية عن نصرة عثمان حتّى قتل ٣١٤

ـ معاوية قتل عثمان...................................................... ٣١٥

٣١٧ ـ اعتراف دامغ للغزالي بانحراف معاوية ويزيد عن الإسلام................ ٣١٥

٣١٨ ـ أما يكفي لمعاوية محاربته لإمام زمانه وسبّه؟........................... ٣١٦

٣١٩ ـ حقيقة معاوية وحقيقة علي عليه‌السلام.................................... ٣١٦

ـ دهاء ومكر معاوية...................................................... ٣١٦

ـ جريمة سبّ الإمام علي عليه‌السلام............................................. ٣١٧

ـ مثلث الشرّ............................................................ ٣١٧

الفصل التاسع : (خلافة الإمام الحسن عليه‌السلام)

٣٢٠ ـ ترجمة الإمام الحسن عليه‌السلام.......................................... ٣١٩

٣٢١ ـ خلافة الحسن عليه‌السلام وصلحه ووفاته.................................. ٣١٩

٣٢٢ ـ أين الثرى من الثريا؟............................................... ٣٢٠

٣٢٣ ـ معاوية يعلن الحرب على الإمام الحسن عليه‌السلام.......................... ٣٢٠

٣٢٤ ـ تخاذل أصحاب الحسن عليه‌السلام عنه................................... ٣٢٠

(الشكل ٢) : مصور الطريق التي سلكها الحسن عليه‌السلام من الكوفة إلى ساباط فمسكن ٣٢١

صلح الإمام الحسن عليه‌السلام مع معاوية

٣٢٥ ـ صلح الحسن عليه‌السلام................................................ ٣٢٢

٣٢٦ ـ كيف تمّ الصلح؟................................................. ٣٢٢

٣٢٧ ـ رأي الحسن عليه‌السلام في أهل الكوفة.................................... ٣٢٣

٣٢٨ ـ بنود وثيقة الصلح................................................. ٣٢٣

٣٢٩ ـ لماذا صالح الإمام الحسن عليه‌السلام؟..................................... ٣٢٤

٧٠٧

٣٣٠ ـ من كلام للحسين عليه‌السلام في أصحابه بعد إجراء الصلح................. ٣٢٤

٣٣١ ـ معاوية يطلب من الإمام الحسن عليه‌السلام أن يخطب في الكوفة إبّان الصلح.. ٣٣١

٣٣٢ ـ الإمام الحسن عليه‌السلام يكشف حقيقة معاوية وعمرو بن العاص............ ٣٢٥

الفصل العاشر : (حكم معاوية بن أبي سفيان)

* تعريف بالفصل........................................................ ٣٢٨

٣٣٣ ـ ترجمة معاوية..................................................... ٣٢٨

٣٣٤ ـ صفة معاوية...................................................... ٣٢٩

٣٣٥ ـ قصة شريك بن الأعور ، ومعنى معاوية............................... ٣٢٩

٣٣٦ ـ جواب سليط..................................................... ٣٣٠

٣٣٧ ـ خبر أروى بنت الحارث الهاشمية تعدد مثالب معاوية.................... ٣٣٠

٣٣٨ ـ أصل معاوية...................................................... ٣٣١

٣٣٩ ـ نساء معاوية...................................................... ٣٣٢

٣٤٠ ـ أولاد معاوية...................................................... ٣٣٢

٣٤١ ـ بعض الأحاديث المأثورة في معاوية................................... ٣٣٢

٣٤٢ ـ كيف توفي العلامة النّسائي شهيدا في دمشق.......................... ٣٣٣

٣٤٣ ـ الإمام علي عليه‌السلام يتنبأ بأعمال معاوية................................ ٣٣٤

٣٤٤ ـ بطنة معاوية...................................................... ٣٣٤

سبّ معاوية للإمام علي عليه‌السلام

٣٤٥ ـ سبّ الإمام علي عليه‌السلام............................................ ٣٣٥

٣٤٦ ـ معاوية يأمر الناس بسب علي عليه‌السلام................................. ٣٣٥

٣٤٧ ـ الذين يسبّون عليا عليه‌السلام هم أهل النار............................... ٣٣٥

٣٤٨ ـ لماذا رفع عمر بن عبد العزيز مسبّة الإمام علي عليه‌السلام؟.................. ٣٣٥

٣٤٩ ـ عمر بن عبد العزيز وأبوه........................................... ٣٣٦

٣٥٠ ـ عمر بن عبد العزيز يمنع مسبة الإمام علي عليه‌السلام....................... ٣٣٦

٣٥١ ـ الإمام علي عليه‌السلام يأمر أتباعه بعدم سبّ أهل الشام................... ٣٣٧

٣٥٢ ـ ماذا يمثّل معاوية؟................................................. ٣٣٧

٧٠٨

الحكم الأموي وسماته

٣٥٣ ـ حكم معاوية من الملك العضوض.................................... ٣٣٧

٣٥٤ ـ الملك العضوض................................................... ٣٣٨

٣٥٥ ـ الخلافة بعدي ثلاثون سنة.......................................... ٣٣٨

٣٥٦ ـ النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يتنبأ بحكم بني أمية.................................... ٣٣٨

٣٥٧ ـ خلافة بني أمية ألف شهر......................................... ٣٣٩

٣٥٨ ـ ملوك بني أمية ومدة حكم كل واحد منهم............................ ٣٣٩

٣٥٩ ـ إخبار الإمام علي عليه‌السلام بمصير بني أمية.............................. ٣٤٠

سمات الحكم الأموي

٣٦٠ ـ مدخل حول معنى الخلافة.......................................... ٣٤١

٣٦١ ـ حكم بني أمية ملكية وليس خلافة.................................. ٣٤١

٣٦٢ ـ حكم معاوية خلافة أم ملكية؟..................................... ٣٤٢

٣٦٣ ـ الفرق بين الخليفة والملك........................................... ٣٤٢

٣٦٤ ـ حكم معاوية ويزيد................................................ ٣٤٢

٣٦٥ ـ الحكم الأموي لم يكن حكما إسلاميا ، بل تسوده النزعة الجاهلية....... ٣٤٣

٣٦٦ ـ النزعة القبلية..................................................... ٣٤٣

ـ شأن قيس (ثقيف)..................................................... ٣٤٣

٦٦٣ ـ إثارة معاوية النعرات القبلية ، وسياسة : فرّق تسد..................... ٣٤٣

٣٦٧ ـ محاولة معاوية نقل منبر رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم إلى الشام.................... ٣٤٥

٣٦٨ ـ مثال حيّ على تحريف بني أمية لمبادئ الإسلام ـ اهتمام عبد الملك ابن مروان ببناء قبة الصخرة لأغراض سياسية    ٣٤٥

٣٦٩ ـ محاولات بني أمية للحط من قيمة أهل البيت عليهم‌السلام................... ٣٤٦

٣٦٩ ـ سياسة بني أمية ومعاوية ويزيد...................................... ٣٤٨

هنات معاوية

٣٧٠ ـ مبتدعات معاوية.................................................. ٣٥٠

٣٧١ ـ أربع موبقات كبيرة لمعاوية.......................................... ٣٥٠

٣٧٢ ـ تولية يزيد من أكبر أخطاء معاوية................................... ٣٥١

٧٠٩

تسلط معاوية على الأمة بالسفهاء

٣٧٣ ـ قصة بسر بن أبي أرطاة وقتله أولاد عبيد الله بن العباس................ ٣٥١

٣٧٤ ـ ما فعله بسر بن أبي أرطاة بأهل البيت عليهم‌السلام في عهد معاوية............ ٣٥٢

استلحاق معاوية لزياد ابن أبيه

٣٧٥ ـ استلحاق معاوية لزياد............................................. ٣٥٢

٣٧٦ ـ قصة استلحاق معاوية لزياد بن أبيه.................................. ٣٥٢

وصية الإمام الحسن عليه‌السلام ووفاته

٣٧٧ ـ بعض أخلاق معاوية وأعماله....................................... ٣٥٣

٣٧٨ ـ وصية الحسن عليه‌السلام بالإمامة إلى الحسين عليه‌السلام......................... ٣٥٣

٣٧٩ ـ وصية الحسن عليه‌السلام لأخيه الحسين عليه‌السلام حول الحكم................... ٣٥٤

٣٨٠ ـ سمّ الإمام الحسن عليه‌السلام............................................ ٣٥٤

٣٨١ ـ كيفية وفاة الإمام الحسن عليه‌السلام...................................... ٣٥٤

ـ دفن الإمام الحسن عليه‌السلام................................................. ٣٥٤

٣٨٢ ـ عائلة الغدر...................................................... ٣٥٥

٣٨٣ ـ تعريف بمقبرة البقيع في المدينة....................................... ٣٥٥

(الشكل ـ ٣) : مقبرة بقيع الغرقد.......................................... ٣٥٦

٣٨٤ ـ حجر بن عديّ يطلب من الحسين النهوض........................... ٣٥٧

٣٨٥ ـ مراسلة أهل الكوفة للحسين عليه‌السلام بعد وفاة الإمام الحسن عليه‌السلام......... ٣٥٧

٣٨٦ ـ جواب الحسين عليه‌السلام بالتريّث....................................... ٣٥٧

٣٨٧ ـ وصية الحسين عليه‌السلام لوفد أهل الكوفة بعد وفاة الحسن عليه‌السلام............ ٣٥٧

٣٨٨ ـ طلب أهل الكوفة من الحسين عليه‌السلام الشخوص إليهم في خلافة معاوية... ٣٥٨

٣٨٩ ـ نصيحة أبي سعيد الخدري.......................................... ٣٥٨

٣٩٠ ـ وفاء الإمام الحسين عليه‌السلام........................................... ٣٥٨

قتل عمرو بن الحمق وحجر بن عدي

٣٩١ ـ استشهاد عمرو بن الحمق الخزاعي................................... ٣٥٩

٧١٠

[ترجمة عمرو بن الحمق].................................................. ٣٥٩

٣٩٢ ـ قتل حجر بن عدي الكندي....................................... ٣٦٠

[ترجمة حجر بن عدي الكندي]........................................... ٣٦١

٣٩٣ ـ إثارة مروان بن الحكم الفتنة بين معاوية والحسين عليه‌السلام.................. ٣٦١

٣٩٤ ـ دعايات مفتعلة................................................... ٣٦٢

٣٩٥ ـ كتاب معاوية للحسين عليه‌السلام يتهمه فيه بالفتنة وشقّ عصا الطاعة ، ويتوعده بالبطش به ٣٦٢

٣٩٦ ـ ردّ الحسين عليه‌السلام على كتاب معاوية ، وبيان بعض أعماله ونقضه للعهد.. ٣٦٣

استخلاف معاوية ليزيد

٣٩٧ ـ عزم معاوية على البيعة ليزيد بعد وفاة الحسن عليه‌السلام..................... ٣٦٤

٣٩٨ ـ اعتماد معاوية على داهيتين........................................ ٣٦٥

٣٩٩ ـ المغيرة بن شعبة يشير على معاوية باستخلاف يزيد..................... ٣٦٥

٤٠٠ ـ البيعة ليزيد....................................................... ٣٦٥

٤٠١ ـ كلام الأحنف بن قيس في يزيد وبيعته............................... ٣٦٦

٤٠٢ ـ خطبة مروان في مسجد المدينة يدعو إلى يزيد......................... ٣٦٦

٤٠٣ ـ عزل مروان بن الحكم عن المدينة.................................... ٣٦٧

[ترجمة مروان بن الحكم وأبيه]............................................. ٣٦٨

٤٠٤ ـ جملة من أعمال مروان المشينة....................................... ٣٦٩

٤٠٥ ـ الغدر صفة متأصلة في مروان....................................... ٣٦٩

٤٠٦ ـ هلاك مروان بن الحكم............................................. ٣٧٠

٤٠٧ ـ معاوية ينقض عهوده ويحاول تولية يزيد............................... ٣٧١

٤٠٨ ـ قدوم معاوية إلى المدينة لأخذ البيعة ليزيد............................. ٣٧١

٤٠٩ ـ ردّ الإمام الحسين عليه‌السلام على كلام معاوية............................. ٣٧٢

٤١٠ ـ جرأة أبي قتادة الأنصاري على معاوية................................ ٣٧٣

ـ تعليق على القرماني...................................................... ٣٧٤

٤١١ ـ قصة عن مداهنة الناس لمعاوية لكسب الأموال........................ ٣٧٥

٤١٢ ـ أيهما يخدع الآخر؟............................................... ٣٧٥

٤١٣ ـ قصة أرينب بنت اسحق........................................... ٣٧٦

٧١١

ـ مبادرة رائعة............................................................ ٣٧٩

ـ ردّ الحق إلى أهله........................................................ ٣٨٠

ـ لقاء الحبيبين على يد بقية السبطين........................................ ٣٨١

مرض معاوية وهلاكه

٤١٤ ـ مرض معاوية ووصيته.............................................. ٣٨٢

٤١٥ ـ وصية معاوية لابنه يزيد............................................ ٣٨٣

تابع وصية معاوية ليزيد فيما يخص معاملة أهل الحجاز والعراق والشام........... ٣٨٣

٤١٦ ـ وصية معاوية بوضع شيء من شعر النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وظفره في فمه وعينه..... ٣٨٤

٤١٧ ـ تعليق على وصية معاوية ليزيد...................................... ٣٨٤

٤١٨ ـ وفاة معاوية وعمره................................................ ٣٨٥

٤١٩ ـ هلاك معاوية وتشييعه............................................. ٣٨٦

الفصل الحادي عشر : (حكم يزيد بن معاوية)

٤٢٠ ـ الوضع الفلكي أول حكم يزيد...................................... ٣٨٧

٤٢١ ـ الحكم الوراثي.................................................... ٣٨٧

٤٢٢ ـ النبي صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم يتنبّأ بحكم الطاغية يزيد................................ ٣٨٧

٤٢٣ ـ الفساد بعد عام الستين............................................ ٣٨٨

٤٢٤ ـ خلافة يزيد بن معاوية في رجب سنة ٦٠ ه‍.......................... ٣٨٨

٤٢٥ ـ ذكر مدة خلافة يزيد بن معاوية وعمره............................... ٣٨٨

٤٢٦ ـ صفة يزيد وهيئته.................................................. ٣٨٩

٤٢٧ ـ وصف الطرمّاح لسوء خلقة يزيد.................................... ٣٩٠

٤٢٨ ـ (ميسون) أم يزيد................................................. ٣٩٠

٤٢٩ ـ أولاد يزيد وزوجاته................................................ ٣٩٠

٤٣٠ ـ فسوق يزيد...................................................... ٣٩١

٤٣١ ـ اقتداء حاشية يزيد به في الفسوق.................................... ٣٩٢

٤٣٢ ـ استخدام يزيد للنصارى............................................ ٣٩٢

٤٣٣ ـ جبل (سنير)..................................................... ٣٩٣

[ترجمة سرجون الرومي]................................................... ٣٩٤

٧١٢

٤٣٤ ـ أعمال يزيد ومعاوية كانت السبب الرئيسي لانقسام المسلمين وتفرق كلمتهم إلى يوم الدين      ٣٩٤

٤٣٥ ـ أعمال وحشية لا نظير لها.......................................... ٣٩٥

٤٣٦ ـ خلافة يزيد...................................................... ٣٩٥

٤٣٧ ـ مجيء يزيد إلى دمشق.............................................. ٣٩٥

ـ جلوس يزيد في قصر الخضراء............................................. ٣٩٥

٤٣٨ ـ أحد الحاضرين يكذّب يزيد......................................... ٣٩٦

٤٣٩ ـ خطبة يزيد في أهل الشام.......................................... ٣٩٦

٤٤٠ ـ متى عزل مروان؟.................................................. ٣٩٦

٤٤١ ـ الولاة على الأمصار............................................... ٣٩٧

[توقيت الحوادث الأساسية]............................................... ٣٩٨

[جدول زمني بحوادث وقعة كربلاء]......................................... ٣٩٩

الباب الثالث : الإعداء للنهضة

[صورة الحرم النبوي الشريف في المدينة المنوّرة]................................ ٤٠٢

الفصل الثاني عشر : (في المدينة المنورة)

٤٤٢ ـ كتاب من يزيد يدعو أهل المدينة إلى بيعته............................ ٤٠٣

٤٤٣ ـ ما جاء في الصحيفة المرفقة بالكتاب كأنها أذن فأرة.................... ٤٠٤

٤٤٤ ـ علاقة مروان بالوليد............................................... ٤٠٥

٤٤٥ ـ مشاورة الوليد لمروان بن الحكم...................................... ٤٠٥

٤٤٦ ـ استدعاء الشخصيات الأربعة....................................... ٤٠٦

٤٤٧ ـ دعوة الوليد بن عتبة للإمام الحسين عليه‌السلام وابن الزبير................... ٤٠٦

٤٤٨ ـ الحسين عليه‌السلام يشاور الثلاثة فيما سيفعلون............................ ٤٠٦

٤٤٩ ـ من كلام للحسين عليه‌السلام قاله لعبد الله بن الزبير لما بعث الوليد ابن عتبة يستدعيهما     ٤٠٧

٤٥٠ ـ من كلام للحسين عليه‌السلام لما عزم على مقابلة الوليد ، وقد أمر أصحابه بالاستعداد للطوارئ       ٤٠٨

٤٥١ ـ وصية الحسين عليه‌السلام لأصحابه...................................... ٤٠٨

٤٥٢ ـ دخول الحسين عليه‌السلام على الوليد بن عتبة............................. ٤٠٩

٧١٣

٤٥٣ ـ تحرّز ابن الزبير وهربه.............................................. ٤١٠

٤٥٤ ـ رحيل عبد الله بن الزبير............................................ ٤١٠

٤٥٥ ـ من كلام للحسين عليه‌السلام لما دخل عليا لوليد ودعاه إلى بيعة يزيد ، وفيه يعلن مبدأه في نهضته المقدسة واستحالة مبايعته ليزيد....................................................................... ٤١٠

٤٥٦ ـ إعلان الحسين عليه‌السلام لنهضته المقدسة................................ ٤١١

٤٥٧ ـ مجادلة مروان مع الوليد بن عتبة بشأن الحسين عليه‌السلام................... ٤١٢

٤٥٨ ـ الوليد بن عتبة يغلظ للحسين عليه‌السلام في الكلام ،...................... ٤١٢

أسماء زوجة الوليد تنهاه عن شتم الحسين عليه‌السلام............................... ٤١٢

٤٥٩ ـ إمساك عبد الله بن مطيع العدوي وحبسه............................. ٤١٢

٤٦٠ ـ لقاء بين مروان بن الحكم والحسين عليه‌السلام في الطريق ، ومروان ينصح الحسين عليه‌السلام ببيعة يزيد ، والحسين عليه‌السلام يبيّن فسوق يزيد ، وأسباب رفضه لبيعته..................................................... ٤١٣

٤٦١ ـ كتاب الوليد بن عتبة إلى يزيد عن امتناع الحسين عليه‌السلام من البيعة........ ٤١٤

٤٦٢ ـ جواب يزيد بقتل الحسين عليه‌السلام...................................... ٤١٤

٤٦٣ ـ الكتاب الثاني من يزيد إلى الوليد يطلب منه صراحة رأس الحسين عليه‌السلام... ٤١٤

٤٦٤ ـ موقف عبد الله بن عمر وعبد الله بن عباس من البيعة.................. ٤١٥

٤٦٥ ـ لماذا ألحّ يزيد على أخذ البيعة من الحسين عليه‌السلام خاصة؟................ ٤١٥

٤٦٦ ـ من كلام للحسين عليه‌السلام ناجى به جده صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم وقد زار قبره الشريف..... ٤١٦

٤٦٧ ـ من كلام له عليه‌السلام وقد زار قبر جده صلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم مرّة ثانية ، وخبر رؤيته للنبيصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ٤١٦

٤٦٨ ـ محاورة بين الحسين عليه‌السلام وأخيه عمر الأطرف بعد أن رأى الرؤيا......... ٤١٨

٤٦٩ ـ وداع الحسين عليه‌السلام لقبر أمه وأخيه.................................. ٤١٨

٤٧٠ ـ من محاورة بين الحسين عليه‌السلام وأخيه محمّد بن الحنفية ينصحه فيها بالتنحي عن الأمصار ويدعوه للسفر إلى اليمن    ٤١٨

٤٧١ ـ عزم الحسين عليه‌السلام على الخروج إلى مكة.............................. ٤٢٠

[ترجمة محمّد بن الحنفية].................................................. ٤٢١

٤٧٢ ـ نساء بني عبد المطلب يجتمعن للنياحة ويطلبن من الحسين عليه‌السلام عدم السفر ٤٢١

٤٧٣ ـ أم سلمة ترجو الحسين عليه‌السلام عدم السفر ، وجوابه لها.................. ٤٢٢

٧١٤

[ترجمة السيدة أم سلمة].................................................. ٤٢٣

٤٧٤ ـ منزلة أم سلمة.................................................... ٤٢٣

٤٧٥ ـ وصية الحسين عليه‌السلام لأخيه محمّد بن الحنفية قبيل مغادرته المدينة ، وفيها يبيّن سبب خروجه وهو الإصلاح والأمر بالمعروف....................................................................... ٤٢٤

[الطريق المؤدية من المدينة إلى مكة]........................................ ٤٢٦

خروج الحسين عليه‌السلام من المدينة إلى مكة

٤٧٦ ـ المنازل من المدينة إلى مكة.......................................... ٤٢٧

٤٧٧ ـ خروج الحسين عليه‌السلام من المدينة ونزوله في مكة........................ ٤٢٧

٤٧٨ ـ من كلام للحسين عليه‌السلام قاله لعبد الله بن مطيع العدوي بعد أن حذّره من الاغترار بأهل الكوفة  ٤٢٧

٤٧٩ ـ من كلام للحسين عليه‌السلام وهو خارج من المدينة المنورة إلى مكة المكرمة..... ٤٢٨

٤٨٠ ـ الملائكة تعرض على الحسين عليه‌السلام المساعدة.......................... ٤٢٩

٤٨١ ـ مسلمو الجن يعرضون على الحسين عليه‌السلام مساعدته ونصرته............. ٤٢٩

٤٨٢ ـ ديار علي والحسين عليه‌السلام مقفرة..................................... ٤٣٠

[مصوّر على طريق الشهادة : من المدينة إلى مكة إلى كربلاء].................. ٤٣١

الفصل الثالث عشر : (في مكة المكرّمة)

٤٨٣ ـ من كلام للحسين عليه‌السلام لما وافى مكة المكرمة.......................... ٤٣٢

٤٨٤ ـ هدف الهجرة..................................................... ٤٣٢

٤٨٥ ـ أهل مكة يستبشرون بقدوم الحسين عليه‌السلام............................ ٤٣٣

ـ ابن الزبير يمتعض من مجيء الحسين عليه‌السلام................................... ٤٣٣

(الشكل ٤) : مخطط الكعبة المشرّفة وحرمها................................. ٤٣٤

٤٨٦ ـ محاورة الحسين عليه‌السلام مع عبد الله بن عمر في مكة بشأن البيعة ليزيد ، ونصيحة ابن عمر له      ٤٣٥

٤٨٧ ـ محاورة الحسين عليه‌السلام مع عبد الله بن عباس ، وبيان فضله عليه‌السلام وما فعله به الناس       ٤٣٥

[ترجمة عبد الله بن عباس]................................................ ٤٣٦

[ترجمة عبد الله بن الزبير]................................................. ٤٣٧

٧١٥

٤٨٨ ـ عداوة ابن الزبير لأهل البيت عليهم‌السلام.................................. ٤٣٧

٤٨٩ ـ محاورة الحسين عليه‌السلام مع عبد الله بن عمر ، وبيان أن الله سينتقم من قتلته كما انتقم من بني إسرائيل       ٤٣٨

٤٩٠ ـ وصية الحسين عليه‌السلام لابن عباس وذكره بخير ، وبيان إقامته في مكة....... ٤٣٩

٤٩١ ـ عزل الوليد بن عتبة عن المدينة ، وضمّ مكة والمدينة بإمرة عمرو بن سعيد بن العاص (الأشدق)  ٤٤٠

٤٩٢ ـ بشارات مشؤومة بقدوم الوالي الجديد إلى المدينة....................... ٤٤٠

[ترجمة عمرو بن سعيد (الأشدق)]......................................... ٤٤٠

مراسلة البصريين والكوفيين

٤٩٣ ـ اجتماع الشيعة في البصرة بدار مارية بنت سعدة....................... ٤٤١

٤٩٤ ـ كتاب الحسين عليه‌السلام إلى أهل البصرة يستحثهم على نصرته ، وخبر مقتل الرسول سليمان         ٤٤٢

٤٩٥ ـ خطاب مسعود بن عمرو في قومه من بني حنظلة بعد وصول كتاب الحسين عليه‌السلام       ٤٤٣

٤٩٦ ـ كتاب مسعود بن عمرو إلى الحسين عليه‌السلام............................ ٤٤٤

٤٩٧ ـ الكوفة على فوهة بركان............................................ ٤٤٤

٤٩٨ ـ مراسلة الكوفيين للحسين عليه‌السلام يستعجلونه بالقدوم إليهم.............. ٤٤٥

٤٩٩ ـ خطاب سليمان بن صرد الخزاعي بالشيعة في منزله بالكوفة............. ٤٤٥

١٠ شهر رمضان سنة ٦٠ ه

٥٠٠ ـ من كتاب كتبه أهل الكوفة للحسين عليه‌السلام بعد أن اجتمعوا في دار سليمان بن صرد     ٤٤٦

٥٠١ ـ كتب أهل الكوفة إلى الحسين عليه‌السلام................................. ٤٤٧

[ترجمة سليمان بن صرد الخزاعي].......................................... ٤٤٧

٥٠٢ ـ أحد كتب أهل الكوفة إلى الحسين عليه‌السلام............................. ٤٤٨

٥٠٣ ـ من كتاب كتبه شيعة الكوفة للحسين عليه‌السلام بواسطة هانئ بن هانئ السبيعي وسعيد بن عبد الله الحنفي    ٤٤٨

٥٠٤ ـ ما قاله الحسين عليه‌السلام وقد استخار الله في أمر السفر إلى العراق ، بعد توارد الكتب عليه          ٤٤٩

٧١٦

[ترجمة شبث بن ربعي]................................................... ٤٤٩

[ترجمة حجار بن أبجر]................................................... ٤٥٠

٥٠٥ ـ كتاب الحسين عليه‌السلام إلى أهل الكوفة ردا على كتبهم ، وفيه يخبرهم بإرسال مسلم بن عقيل       ٤٥٠

٥٠٦ ـ ما قاله الحسين عليه‌السلام لمسلم بن عقيل حين قرر إنفاذه إلى الكوفة........ ٤٥١

الفصل الرابع عشر : (مسير مسلم بن عقيل)

٥٠٧ ـ مسير مسلم بن عقيل إلى المدينة.................................... ٤٥٢

٥٠٨ ـ ما حصل لمسلم بن عقيل في طريقه إلى الكوفة........................ ٤٥٢

٥٠٩ ـ جواب الحسين عليه‌السلام لمسلم......................................... ٤٥٣

٥١٠ ـ دخول مسلم بن عقيل الكوفة ونزوله بدار المختار..................... ٤٥٣

البيعة

٥١١ ـ جرأة عابس بن شبيب الشاكري وثباته............................... ٤٥٤

٥١٢ ـ كتاب مسلم بن عقيل للحسين عليه‌السلام بتوطّد الأمر..................... ٤٥٤

يزيد وعماله في العراق

٥١٣ ـ خطبة النعمان بن بشير في أهل الكوفة وموقفه المسالم من مسلم......... ٤٥٤

٥١٤ ـ عيون يزيد يخبرونه بالأمر........................................... ٤٥٥

٥١٥ ـ استشارة يزيد كاتبه سرجون الرومي فيمن يولي على الكوفة.............. ٤٥٦

٥١٦ ـ كتاب يزيد إلى عبيد الله بن زياد بتعيينه على الكوفة................... ٤٥٦

٥١٧ ـ قتل أبي رزين رسول الحسين عليه‌السلام إلى أشراف البصرة................... ٤٥٧

٥١٨ ـ خطبة ابن زياد في أهل البصرة...................................... ٤٥٨

إسراع ابن زياد إلى الكوفة

٥١٩ ـ ضمّ الكوفة إلى البصرة............................................ ٤٥٨

٥٢٠ ـ مقدم عبيد الله بن زياد إلى الكوفة ، والناس يظنونه الحسين عليه‌السلام........ ٤٥٨

٥٢١ ـ ابن زياد يتزيّى بزيّ الحسين عليه‌السلام ليخدع الناس........................ ٤٥٩

٥٢٢ ـ أول خطاب لابن زياد في أهل الكوفة................................ ٤٦٠

٥٢٣ ـ ابن زياد يعامل الناس معاملة شديدة................................. ٤٦٠

٥٢٤ ـ انتقال مسلم إلى دار هانئ بن عروة................................. ٤٦١

٧١٧

ابن زياد يعتمد على نظام العرافة

٥٢٥ ـ نظام العرافة في صدر الإسلام....................................... ٤٦١

٥٢٦ ـ العرفاء والمناكب.................................................. ٤٦٢

٥٢٧ ـ نظام العرافة...................................................... ٤٦٢

٥٢٨ ـ التجنيد في الدولة الأموية.......................................... ٤٦٣

٥٢٩ ـ تنظيم الجيش في الكوفة............................................ ٤٦٣

٥٣٠ ـ الجيش النظامي والجيش الشعبي..................................... ٤٦٤

ملف الكوفة

(مدينة الكوفة ـ مسجد الكوفة ـ قصر الإمارة)

٥٣١ ـ مدينة الكوفة..................................................... ٤٦٤

٥٣٢ ـ تعريف بقصر الإمارة بالكوفة....................................... ٤٦٤

(الشكل ٥) : مخطط الكوفة القديمة....................................... ٤٦٥

ـ مسجد الكوفة......................................................... ٤٦٦

٥٣٣ ـ القادسيّة......................................................... ٤٦٦

(الشكل ٦) : مخطط مسجد الكوفة وقبر مسلم وهانئ والمختار................ ٤٦٧

٥٣٤ ـ الحيرة............................................................ ٤٦٨

٥٣٥ ـ الخورنق والسّدير.................................................. ٤٦٨

(الشكل ٧) : مصور سواد الكوفة وما حولها................................ ٤٦٩

٥٣٦ ـ النّخيلة.......................................................... ٤٦٩

٥٣٧ ـ النجف والغريّ................................................... ٤٧٠

محاولة قتل عبيد الله بن زياد

٥٣٨ ـ علاقة شريك بهانئ بن عروة........................................ ٤٧١

٥٣٩ ـ مرض هانئ...................................................... ٤٧١

٥٤٠ ـ مرض شريك بن الأعور............................................ ٤٧١

٥٤١ ـ هانئ يتوسّل إلى مسلم بعدم قتل ابن زياد في داره ، ومسلم يتورّع عن قتله ٤٧١

٥٤٢ ـ زيارة ابن زياد لشريك بن الأعور في دار هانئ......................... ٤٧٢

[ترجمة شريك بن الأعور الهمداني]......................................... ٤٧٣

٧١٨

ـ (رواية أخرى) : تمارض هانئ لقتل عبيد الله بن زياد......................... ٤٧٤

٥٤٣ ـ مكيدة بواسطة (معقل) تنطلي على مسلم بن عوسجة................. ٤٧٤

٥٤٤ ـ إمساك عبد الله بن يقطر........................................... ٤٧٥

٥٤٥ ـ مقتل عبد الله بن يقطر (على رواية أخرى)........................... ٤٧٥

[ترجمة عبد الله بن يقطر]................................................. ٤٧٦

٥٤٦ ـ استدعاء هانئ بن عروة إلى قصر الإمارة............................. ٤٧٧

٥٤٧ ـ هانئ يحسّ بالشرّ الّذي يترصده.................................... ٤٧٧

٥٤٨ ـ دعوة هانئ إلى قصر الإمارة لقتله................................... ٤٧٧

٥٤٩ ـ إمساك هانئ ومعاملته بقسوة....................................... ٤٧٨

٥٥٠ ـ دخول هانئ على ابن زياد......................................... ٤٧٨

٥٥١ ـ ابن زياد يجدع أنف هانئ بن عروة................................... ٤٧٩

٥٥٢ ـ تداعي مذحج لتخليص هانئ ، وخدعة شريح القاضي................. ٤٧٩

٥٥٣ ـ خطبة ابن زياد في مسجد الكوفة.................................... ٤٨٠

نهضة مسلم بن عقيل عليه‌السلام

٥٥٤ ـ خروج مسلم بن عقيل للقتال....................................... ٤٨١

٥٥٥ ـ زحف مسلم إلى القصر ، لقتال ابن زياد المتحصّن فيه................. ٤٨١

٥٥٦ ـ تخذيل الناس عن مسلم............................................ ٤٨٢

٥٥٧ ـ ابن زياد يخذّل الناس عن مسلم ، ويخوّفهم بمجيء جند الشام........... ٤٨٢

٥٥٨ ـ تفرق الناس إلى بيوتهم............................................. ٤٨٣

٥٥٩ ـ تفرّق الناس عن مسلم حتّى بقي وحيدا............................... ٤٨٣

٥٦٠ ـ كيف عمل ابن زياد على تخذيل الناس............................... ٤٨٣

٥٦١ ـ ابن زياد يصلي العشاء بالناس ويحذّرهم.............................. ٤٨٤

٥٦٢ ـ صفة أهل العراق والكوفيين خاصة.................................. ٤٨٤

٥٦٣ ـ التجاء مسلم إلى دار طوعة........................................ ٤٨٥

٥٦٤ ـ بلال بن طوعة يفشي أمر مسلم بن عقيل............................ ٤٨٦

٥٦٥ ـ مهاجمة مسلم وإمساكه بعد تمنيته بالأمان الخادع...................... ٤٨٦

٥٦٦ ـ البسالة الهاشمية................................................... ٤٨٧

٥٦٧ ـ ابن الأشعث يطلب المدد.......................................... ٤٨٧

٥٦٨ ـ الأمان الكاذب................................................... ٤٨٨

٧١٩

٥٦٩ ـ مقاومة حتّى النهاية................................................ ٤٨٨

٥٧٠ ـ كيف احتالوا على مسلم وأمسكوه.................................. ٤٨٩

٥٧١ ـ مسلم بن عقيل يبكي لقدوم الحسين عليه‌السلام........................... ٤٨٩

٥٧٢ ـ مسلم يطلب شربة من الماء......................................... ٤٩٠

٥٧٣ ـ ما قاله مسلم بن عقيل لعبيد الله بن زياد حين أدخل عليه وأيقن بالهلاك.. ٤٩٠

٥٧٤ ـ وصية مسلم بن عقيل عليه‌السلام........................................ ٤٩٢

٥٧٥ ـ (رواية أخرى) لوصية مسلم عليه‌السلام................................... ٤٩٢

٥٧٦ ـ محاورة مسلم بن عقيل مع عبيد الله بن زياد وقد اتّهم مسلما بالفرقة بين المسلمين ، ومصرع مسلم عليه‌السلام   ٤٩٢

شهادة مسلم بن عقيل عليه‌السلام

٥٧٧ ـ تاريخ خروج مسلم وقتله عليه‌السلام...................................... ٤٩٤

[ترجمة مسلم بن عقيل عليه‌السلام]............................................. ٤٩٤

٥٧٨ ـ قصة إنجاب عقيل لمسلم بن عقيل من (عليّة)......................... ٤٩٦

شهادة هانئ بن عروة رضي الله عنه

٥٧٩ ـ إخراج هانئ بن عروة رضي الله عنه للقتل............................. ٤٩٦

٥٨٠ ـ مصرع هانئ بن عروة رضي الله عنه.................................. ٤٩٧

٥٨١ ـ سحل جثتي مسلم وهانئ رحمهما‌الله..................................... ٤٩٧

[ترجمة هانئ بن عروة رضي الله عنه]....................................... ٤٩٨

٥٨٢ ـ دفن جثتي مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة رضي الله عنهما............. ٤٩٨

٥٨٣ ـ كتاب من ابن زياد إلى يزيد مع رأسي مسلم وهانئ رضي الله عنهما...... ٤٩٨

٥٨٤ ـ ردّ يزيد على كتاب ابن زياد ، وشكره على صنيعه..................... ٤٩٩

مصرع عبد الله بن يزيد الكلبي

٥٨٥ ـ مقتل عبد الله بن يزيد الكلبي....................................... ٤٩٩

مصرع عمارة بن صلخب الأزدي

٥٨٦ ـ مقتل عمارة بن صلخب الأزدي.................................... ٥٠٠

٥٨٧ ـ حبس المختار بن أبي عبيدة الثقفي.................................. ٥٠٠

٧٢٠