فيها على صورة عدم جريانه ، نظير ما تقدم في القاعدة السابقة.
ولنقتصر من الكلام في القاعدة ـ تتمة للكلام في الاستصحاب ـ على هذا المقدار ، مع إيكال كثير مما وقع الكلام فيه بينهم من التفاصيل للمطولات.
وبذلك ينتهي الكلام في الأصول العملية. والحمد لله رب العالمين.
٥٢١