الصفحه ١٦٠ :
يا علي : أنا حرب لمن حاربك ، وسلم لمن
سالمك ، يا علي لك كنز في الجنة إلا من عرفك وعرفته ، ولا يدخل
الصفحه ١١٤ : مثل معاوية يبغض علياً لأسباب أخرى
، فبغضه له حلالٌ لا يصير بسببه من المنافقين ، كما أن معاوية لم يصر
الصفحه ٢٢٥ : أول من أسلم وليس أبا بكر ! وأول من
يرد المحشر والحوض ، وليس عمر !
الصفحه ١٨٦ : رسول
الله صلىاللهعليهوآله : أنا أول
من تنشق الأرض عنه ، ثم أبو بكر ، ثم عمر ، ثم آتي أهل البقيع
الصفحه ٥٩ :
ورواياته الأخرى تقول إنه عرفه من عهد
عمر ، أي قبل بضع عشرة سنة من خلافة علي عليهالسلام.
هذا
الصفحه ١٢٨ : يقال له
معاوية بن خديج ... الخ. انتهى.
وقد تقدم ذلك من حديث الإمام الحسن عليهالسلام. ورواه الهيثمي
الصفحه ٣٣ :
المسلمون لإثبات أن
معاوية وأهل الشام على الباطل.
ويبدو أن الأحاديث في عمار بن ياسر وأنه
تقتله
الصفحه ١١٠ :
قال من ؟
قال : الحسن بن علي يدعوك ، فأتاه فسلم
عليه.
فقال له الحسن : أنت معاوية بن خديج
الصفحه ٣٣٩ : : قال أبو عبد الله عليهالسلام
ابتداءً منه : يا معاوية أما علمت أن رجلاً أتى أمير المؤمنين صلوات الله
الصفحه ١٦٨ : هريرة قال قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم : أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ، وأول من ينشق عنه القبر ، وأول
الصفحه ١٨٧ : ء وعمالهم !
* *
وأما حديث أن أول من يصافحه النبي يوم
القيامة علي .. فقد وجدوا له معالجة أخرى ، فإذا كان
الصفحه ٤٨٧ :
التفريق بين ماهو من دون الله وما هو من عند الله تعالى !!!
قال الوزير : الباب الأول ، قال ص ٤٥ : (
يقصد
الصفحه ١٧٢ : ، وأعطاني فيك أنك
أول من تنشق عنه الأرض يوم القيامة أنا وأنت معي ، ومعك لواء الحمد أنت تحمله بين
يدي تسبق به
الصفحه ٢٢٦ : أولها اسلاماً علي بن أبي طالب رضي الله عنه. رواه
الطبراني ورجاله ثقات.
وعن ابن عباس قال : أول من أسلم
الصفحه ٢٦٧ : بالتوحيد ولي بالبلاغ ، أن لا يعذبهم.
وفي
فردوس الأخبار : ١ / ٥٤ ح ٢٨ :
عبد الله بن عمر : أول من أشفع