الصفحه ٢٤٩ : معي يوم
القيامة.
يا علي ، أنت أول من آمن بي وصدقني ، وأول
من أعانني على أمري وجاهد معي عدوي وأنت أول
الصفحه ١٥٠ : صفين ، وقتله أصحاب معاوية من أهل الشام ، وكان الذي
تولى قتله رجلٌ يقال له أبو الغادية ، وقيل إنه صحابي
الصفحه ٢٥٨ : لكذا وكذا.
انتهى.
وبانقيا كما ذكره اللغويون هي أول
العراق من جهة الحجاز ، وهي منطقة النجف وأبي صخير
الصفحه ٢٤٤ : الجنة من
الأولين والآخرين ، وقد سبق اسمهما في توراة موسى ، وكان اسمهما في التوراة شبراً
وشبيراً ، سماهما
الصفحه ١٥٣ :
في كل مصر ، وتنافسوا
في المنازل والدنيا ، فليس يجيء أحد من الناس عاملاً من عمال معاوية فيروي في
الصفحه ٤٩٦ :
ثم قال الوزير :
الثالث : أن الصحابة فهموا من التوسل
التوسل بالدعاء لا بالذوات ، فعمر بن الخطاب
الصفحه ٢٦٨ :
وفي
الطبراني الكبير : ١٢ / ٤٢١ :
عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم : أول من
الصفحه ١٧٣ : بعدي ، فويل لمن قاتلك وطوبى لمن قاتل معك ...
يا علي أنت أول من تنشق عنه الأرض معي ،
وأنت أول من يبعث
الصفحه ١٨٥ :
الله عليه وسلم بيد علي فقال : إن هذا أول من آمن بي ، وهذا أول من يصافحني يوم
القيامة ، وهذا الصديق
الصفحه ١٨٤ : الله
عليه وسلم وهو آخذٌ بيد علي يقول : هذا أول من يصافحني يوم القيامة.
وفي
الاستيعاب : ٤ / ١٦٩
الصفحه ١٥٢ : ، لما كان يبعثه اليهم معاوية من الصلات والكسا والحبا والقطائع ، ويفيضه
في العرب منهم والموالي ، فكثر ذلك
الصفحه ١٠٩ : قال :
حج معاوية بن أبي سفيان وحج معه معاوية بن خديج ، وكان من أسب الناس لعلي ، قال : فمر
في المدينة
الصفحه ٧٦ : ، وأول من يصافحني يوم القيامة.
وأما عندهم ، فلأنهم رووا حديثاً ينفي
وجود خليل للنبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨٨ :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أول
من يصافحه الحق عمر ، وأول من يسلم عليه ، وأول من يأخذ بيده
الصفحه ٣٣٧ : ، وبكل شيء عليم.
باب الصلوات التي جرت السنة بالتوجه
فيهن :
من السنة التوجه في ست صلوات وهي : أول