الصفحه ٤٢٠ : في الإجماع فإن الأخبار في نجاستها كثيرة بل متواترة.
__________________
(١) كما في صحيحة
محمد بن
الصفحه ٤٥٩ : في صحيحة
محمد بن مسلم وموثقة سماعة وغيرهما من الأخبار المروية في الوسائل ٢٤ : ٣٣ / أبواب
الذبائح ب ١٨ ح ٣ ، ٢.
الصفحه ١٥٠ :
بلا فصل فالتزم بعدم انفعال القليل في صورة عدم استقراره مع النجس.
واستدلّ عليه
برواية عمر بن يزيد قال
الصفحه ٤١٦ : منهم بطهارة المني
__________________
(١) وهو ما رواه حفص
بن غياث عن جعفر بن محمد عن أبيه. المروية
الصفحه ٤٤٣ : سائلة ، وتدل عليها جملة كثيرة من الأخبار.
منها : موثقة حفص بن غياث عن جعفر بن محمد عن أبيه عليهالسلام
الصفحه ٩ : ) (٣) على أنفسهم وقال : إنها وردت في رحم آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد تكون في
قرابتك ثم بيّن
الصفحه ٧٣ : العلاء بن الفضيل
: « لا بأس إذا غلب لون الماء لون البول » (٢) أن المناط في عدم
انفعال الماء غلبته على
الصفحه ٤٥٨ : الأخبار المتقدمة فتتعارضان والترجيح مع
الطائفة الدالة على نجاسة الجلد ولو كان مدبوغاً لموافقتها السنة أعني
الصفحه ٤٧ :
بجعل الماء طهوراً
فإن بني إسرائيل ... » (١) فلأنها لو دلّت على أن الماء مطهّر من الأخباث فلا تدل
الصفحه ٣٨٦ : ما عفي عنه وقال أبو داود بن علية الأبوال كلها
طاهرة من كل حيوان ولو غير مأكول اللحم عدا أبوال الإنسان
الصفحه ٤٣٩ : ذلك بصحيحة
عبد الله بن جعفر قال : « كتبت إليه يعني أبا محمد عليهالسلام يجوز للرجل أن يصلي ومعه فأرة
الصفحه ٣٧٨ : تتجاوز ثلاث أو أربع روايات.
وأمّا الترجيح
بموافقة الكتاب والسنة بدعوى : أن ما دلّ على نجاسة بول الطير
الصفحه ١١٢ :
الاستمرار في
النبع ، وأن ما ينبع في بعض فصول السنة دون بعضها الآخر لا يحكم عليه بالاعتصام
الصفحه ١٣٥ : عليهما من حجاج وزوّار ،
وهي على طوائف مختلفة من فرق السنّة والشيعة وفيهم أهل البوادي والقرى وغيرهم ممن
الصفحه ٣٨٠ : الأشهرية والأصحية وموافقة السنة كما مر ، لا لإعراضهم عن الموثقة حتى
تسقط بذلك عن الاعتبار.
هذا على أنّا