الصفحه ٥٦ : تعظيم وعبادة لغير
الله.
١٣ ـ إن تفسير آية بحيث يظهر منها جواز
عمل هذه الموالد والاحتفالات غير جائز
الصفحه ٢٥ : هي البداية ، ولا النهاية في هذا
المجال.
ولكن ما لفت نظرنا هنا هو ذلك الكتاب
المطبوع باسم : « النعمة
الصفحه ١١٢ : .
٢
ـ ذرية : إسم ٱمراة يقال : إنها كانت خادمة له (ص).
٣
ـ ينابيع المودة للقندوزي الحنفي / ص ٢٦٢ عن كتاب
الصفحه ١١٣ :
رحمه الله ذلك بحديث قال في كتابه : «
رواه مسلم في الصحيح ، وذكر فيه : أن آدم خلق بعد العصر من يوم
الصفحه ١٠٢ : ، والغدير ، والجمعة الخ .. » ٤.
وبعد ... فقد حشد العلّامة الأميني ، في
كتابه القيِّم « الغدير » عشرات
الصفحه ٥٥ : . ٢
وكل ما لم يكن على عهد رسول الله (ص)
وأصحابه ديناً ، لم يكن ممن بعدهم ديناً. والموالد لم يكن في عهده
الصفحه ٥٤ : رسول الله (ص)
عيداً مع اختلاف الناس في مولده ... ٥
٥ ـ إن ذلك لم يرد به عقل ٦
ولا شرع ، ولا أَصل له
الصفحه ١٠٥ : (!!) المتوكل ، في
حفل ختان أبي عبد الله المعتز ستة وثمانين مليونا من الدراهم ٤
، حتى أنسى الناس ، يوم زواج
الصفحه ١٢٥ :
ص
٨٢
ـ الصارم المنكي في الرد على السبكي ، لابن عبد الهادي الحنبلي المقدسي / ط ، سنة
الصفحه ٣٦ : وتعدّيها في قوله تعالى : « يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلَا الشَّهْرَ
الصفحه ٣٤ :
كان يكره موافقة أهل الكتاب في كلِّ أحوالهم ، حتى قالت اليهود : ما يريد هذا الرجل أن يدع من أمرنا شيئا
الصفحه ٥١ : ، فقد شرع من الدين ما لم يأذنْ به الله ».
« نعم ... قد يكون متأولاً في هذا الشرع
، فيغفر له لأجل
الصفحه ٦٣ : وبراعته ، أبو محمد عبد العزيز بن عبد السلام
رحمه الله ورضي عنه ، في آخر كتاب القواعد : « البدعة منقسمة الى
الصفحه ٣٨ :
__________________
١
ـ راجع كتاب : معالم المدرستين / ج ١ / ص ٤٧ ـ ٤٩ ، للعلامة العسكري حفظه الله تعالى.
الصفحه ١٠٦ : جرياً على
مقتضيات الفطرة والسجية ، لم يكن في عهد رسول الله عليه وآله وسلم ، ولا في عهد السلف ، لا في