الصفحه ٢١٥ : ... ) (١).
والحقيقة أن البصر
نعمة كبرى لا يعرف قيمتها إلا من فقدها فهي تكشف للإنسان معالم طريقه فتعرفه على
كل أمور
الصفحه ١٥٠ : رسول الله (ص) قال : « إن الله عز وجل خلق العقل من نور مخزون مكنون ، في
سابق علمه الذي لم يطلع عليه نبي
الصفحه ٨٣ : أهجره ، واجعل ندامتي على ما وقعت فيه من
الزلات وعزمي على ترك ما يعرض لي من السيئات توبة توجب لي محبتك يا
الصفحه ١٤١ : ، في صعيد واحد يسوقهم النور ، وتجمعهم الظلمة حتى يقفوا على عتبة المحشر ،
فيزدحمون دونها ، ويمنعون من
الصفحه ١٤٧ : الحلم ، فقد كان النزق والطيش والحمق تسيطر جميعها على
عامة الجاهليين ، كما كانت الحروب تشتعل لأتفه
الصفحه ١٨٧ : ضاقت علي
الأرض طرا
وأهل الأرض ما
عرفوا دوائي
فخذ بيدي إني
مستجير
الصفحه ١٩٨ : حياة
المسلمين إلى جحيم مظلم ليس فيه أي بصيص نور من هدي الإسلام وإشراقه ، فالتكتل
الحزبي والسياسي الذي
الصفحه ١٦٥ :
علي عمك الحسن
وبما أوصاني به عمك ، إياك وظلم من لا يجد عليك ناصرا إلا الله ، ثم ودعه ومضى إلى
الصفحه ١٧٣ :
عن شؤون الناس ولم
يكن يعنيه شيء من الدنيا ومن فيها. فشرع يبكي على أبيه المظلوم وعلى أخوته وعمومته
الصفحه ٧٤ : في ملكي في دار الدنيا رجاء أن يعتق رقبتي من النار.
مهابته وكراماته
كان الإمام علي
زين العابدين
الصفحه ١٢١ :
منارة مشعة يستضيء
بنور هديها المستقبل.
والحكمة في صدر
الإسلام ، كغيرها من الحكم ، دليل واضح على
الصفحه ٢٢٦ : الأنبياء من قبله أبلغ الأمة عن الخليفة بعده
وعينه باسمه وأشار إليه بأوصافه فكان الإمام علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٣٠ :
من كفافه ضعفه
وذله حتى صيره رعية ، وصير حكمك عليه نافذا ، لا يمتنع منك بعزة ولا قوة ، ولا
يستنصر
الصفحه ٢٥٥ : للقضاء فحللوا مسائله وحددوا مواصفات القاضي وآدابه وبينوا المنهج الذي
يكون عليه القضاء. والإمام زين
الصفحه ٦٥ :
وبعد ابنه محمد
الخ .. (١).
وقد شهدت نصوص
كثيرة متواترة على إمامة السجاد وأنه الحجة على الأمة بعد