الصفحه ٨٦ : اللين تجاههم أمام الناس ما كان إلا من أجل تثبيت دعائم حكمه ، وتحكيم
قواعد سلطانه ، لكنه لم يغفل لحظة
الصفحه ٣٠٥ : الكتب ، وثبت قواعد الدين .. » (١)
والمراد بذلك :
الإمام الرضا (ع) ..
ولو أنه (ع) رفض
ولاية العهد
الصفحه ١٢٤ : بمائة الف منها أيضا في مناسبة أخرى (٣).
وأما من قتلهم في
حروبه مع بني أمية وقوادهم ، فقد أحصوا فوجدوا
الصفحه ٧٩ : .. ».
فزحف المهدي من
صدر مصلاه إعجابا ، وأعطاه مائة ألف درهم ، لكل بيت ألف درهم. وكانت هذه أول مائة
ألف تعطى
الصفحه ١٢٣ : (٢) .. ».
ويقول المؤرخون :
إن من قتلهم أبو مسلم صبرا قد بلغ « ست مائة الف نفس » من المسلمين ، من المعروفين
، سوى
الصفحه ١٧٦ : شكرا!! ـ ألف ألف « أي مليون » درهم (٢) .. ثم أمر بنصب رأس أخيه على خشبة في صحن الدار ، وأمر كل
من قبض
الصفحه ٢٩٣ : يتجزأ من
كيانها وواقعها ..
وأيضا .. إذا كان أبو مسلم قد قتل ست مائة ألف نفس صبرا ، عدا
مئات الالوف
الصفحه ١٢ : .. وهكذا ..
وهكذا .. فإن
الحدث التاريخي الذي كان قبل ألف سنة مثلا ، أو أكثر قد نجد له آثارا بارزة ، حتى
الصفحه ٤٧ : ، عند ما أقبلت الرايات : « إن سبعين الف مقاتل وصل إلينا ،
فانظر أمرك ». فأجابه الامام بالرفض أيضا
الصفحه ٦٨ : ألف سيف
كامنة له بالكوفة ؛ قالوا : ولو لا السعادة لسل عرشه بدون ذلك » ..
الصفحه ٧١ : الف سيف من شيعته ، ومحبيه صلوات الله وسلامه عليه
(٢) ..
__________________
(١) راجع في ذلك كله
الصفحه ٩٠ : ء
في ذلك : الشعراء ، والعلماء ، والأمراء ، والخلفاء » (١).
وقد ألف له ـ أي
للمهدي ـ ابن المفضل كتابا
الصفحه ١٠٥ : الف سرية ، والسيد من سادات أهل البيت يتعفف بزنجية ، أو سندية.
وصفوة مال الخراج مقصورة على أرزاق
الصفحه ١٢٠ :
الحقيقي أكثر من أربعة آلاف بكثير ، بل لعله يزيد عما كان عند المتوكل ، الذي كان
يتسرى باثني عشر ألف سرية
الصفحه ١٢٨ : ، غايته بطنه وفرجه ، لا يبالي أن ينال شهوته بقتل ألف نبي مرسل ، أو ملك
مقرب. أحب الناس إليه من زين له