الصفحه ٤٥٧ : الاجابة عليه ؛ فأجابهم بما يلي :
« بسم الله الرحمن
الرحيم : والحمد لله رب
العالمين ، وصلى الله على محمد
الصفحه ١٥ : الحكام ؛ فقضوا عليها ـ بكل قسوة وشراسة ـ بالعدم ، والاندثار ..
ولو فرض : أنه كان
للمؤرخين القدامى العذر
الصفحه ٢٤ :
الـ «١٠٠» مليون (١). وإذا كان هذا حال الولاة ، فكيف ترى كان حال الخلفاء ،
الذين كانوا يحقدون على
الصفحه ١٣٦ : والأخير لنجاح أية ثورة أو
فشلها .. وسيأتي تفصيل ذلك على النحو الكافي والشافي ، في فصل : مدى جدية العرض
الصفحه ١٦٣ : ، فجعله ولي العهد بعد أخيه الأمين ، وكتب بذلك العهود والمواثيق ، وأشهد
عليها ، وعلقها في جوف الكعبة ، ولا
الصفحه ١٧٩ : الكريم التصنيف « فتحامل على الناس ، واستعمل فيهم
الأحقاد والدمن ؛ فخفض الأرزاق ، وأسقط الخواص ، وبعث في
الصفحه ٤٠٦ : للخطر عليهم ، وعلى حكمهم ذاك غير الأصيل ..
إلى غير ذلك من
أمور يمكن استخلاصها من الفصول الاولى من
الصفحه ٤٣٦ : أريد لها أن تبقى طي الكتمان
.. وأن يكون القارئ قد وجد فيها ما يصح أن يكون جوابا على الاسئلة الكثيرة
الصفحه ٤٦٤ : معايب تنالوهم
بها ، لما زادوا على ما صيرتموه لكم شعارا ودثارا ، وصناعة وأخلاقا ..
ليس منكم إلا من
إذا
الصفحه ٤٧٢ :
غيرك في ميزانك على سيئاتك ، بلاء على بلاء ، وظلمة فوق ظلمة ؛ فاتق الله يا هارون
في رعيتك ، واحفظ محمدا
الصفحه ٤٧٦ :
أمّا علي فقد
أدنى قرابتكم
عند الولاية إن
لم تكفر النعم
أينكر
الصفحه ٤٩٣ : في التاريخ ، ونور الأبصار ، وغير ذلك .. على طبعات مختلفة ، حسب ما تيسر
لنا في الاوقات المختلفة
الصفحه ٥٠٢ : في قلق :................................................ ١٦٥
على
من يعتمد المأمون
الصفحه ٥ :
الإهداء
إليك يا أعز من في
الوجود عليّ .. يا من تعيش لأجلي ، وتشعر بآلامي ، وتحسّ بمشاكلي .. دون
الصفحه ١٠ : الكتاب من آراء ، واستنتاجات على أحد .. بل سوف أترك الحكم في ذلك
للقارئ نفسه ، الذي يمتلك كامل الحرية في