الصفحه ٤٦٧ :
وأنفقت مال الله
على الملهين ، وأعطيته المغنين ، ومنعته من حقوق المسلمين ، فغششت بالاسلام ،
وأحطت
الصفحه ٢١ : .. وجعلهم
لعن علي عليهالسلام سنة لهم ، يشب عليها الصغير ، ويهرم عليها الكبير .. ثم ملاحقتهم لولده ،
ولكل من
الصفحه ٢٥ : لها نفس الظروف ، وسارت على نفس الخط ، واتبعت
نفس الأساليب ، التي اتبعها العباسيون في دعوتهم ، وثورتهم
الصفحه ٣٥ :
بالعلويين ،
ويخدعونهم ، على اعتبار أنهم لو نجحوا في دعوتهم السرية ، فان بيعتهم للعلويين ،
ودعوتهم
الصفحه ٨٣ :
ابن علي من بني
العباس
ذوي التعدي
الزمرة الارجاس
إذ وافق الاسم
تسمّى مهدي
الصفحه ١١٦ :
فاكفف يديك
اظلها « مهديها » (١)
ويريد بـ « مهديها
» محمد بن عبد الله بن الحسن على ما يظهر
الصفحه ١٢٠ : : من الجواري والحظايا (٤)
وكان على حد تعبير
بعضهم : « حريصا على اللذات المحرمة ، وسفك
الصفحه ١٢١ : الرشيد ..
رسالة سفيان ، التي أرسلها إليه من غير طي ، ولا ختم. والتي تلقي لنا ضوءا على
جانب من سيرته
الصفحه ١٤٨ : (١) ..
__________________
(١) وتحكى هذه القصة
على النحو التالي : أن زبيدة لاعبت الرشيد بالشطرنج على الحكم والرضا ؛ فغلبته ؛
فحكمت عليه
الصفحه ١٦٤ :
في ذلك مخوفة على
الرعية » ، وقالت الشعراء في ذلك الشيء الكثير. ومن ذلك قول بعضهم :
أقول
الصفحه ٢٠٦ :
العباس خيرا
على رغمي ولا
اغتبطت بري
أتوني مهطعين ،
وقد أتاهم
الصفحه ٢٢٢ : في أبياته المتقدمة .. حتى لقد ذهل ـ على حدّ قوله
ـ الحواضن عن بنيها! وصد الثدي عن فم الصبي!! »
وبعد
الصفحه ٣٢٦ : فرصة تمر إلا ويؤكد فيها على أن المأمون لم يجعل له إلا ما هو حق له ، وأنه لم
يزد بذلك على أن أرجع الحق
الصفحه ٣٣٩ : فداك » ( حسب رواية الإربلي فقط )
، لا ينسى أن يشوب ذلك بالازراء ضمنا على آبائه العباسيين. ويذكر بما
الصفحه ٤٠٨ : قد خرج مع يزيد الناقص سنة ١٢٦ ه. على الوليد بن يزيد ـ لم يفعل المنصور مع
ابن عبيد إلا كل ما يقتضي