الصفحه ١٦٨ :
مواليه وغلمانه في
أعماله ، وصرفهم في مهماته ، وقدمهم على العرب ؛ فامتثل ذلك الخلفاء من بعده ، من
الصفحه ١٧٧ :
أرسل إلى ابراهيم
بن المهدي يعنفه ويلومه على أنه أسف على قتل الأمين ، ورثاه (١)!!
فما ذا ننتظر
الصفحه ٢٣٥ : ..
كما
يلاحظ أن تقريب العباسيين
للزيدية في عصر المهدي ، وتسليطهم على شئون الدولة وإداراتها ، لم يؤثر في
الصفحه ٢٥٥ :
على ما فيه خير الامة ، وصلاحها. وتنقطع الفتن ، وتصفو القلوب.
٢ ـ إنه كان
معتزليا ، على مذهب معتزلة
الصفحه ٢٧١ : قد كتب للفضل كل ما يريد ، بل وزاد على ما
كان يتوقعه الفضل الشيء الكثير ، إذ لم يكن يرى في ذلك أي ضرر
الصفحه ٤٢١ :
لا يصلح للاستناد
إليه ، ولا للاعتماد عليه ، وإن صيغ بعبارات منمقة ، وأساليب مختلفة ، فيها
الاغراق
الصفحه ٤٥٥ :
لكنني امتثلت أمر
أمير المؤمنين ، وآثرت رضاه ، والله يعصمني وإياه ، وأشهدت الله على نفسي بذلك
الصفحه ٦٦ :
أن السفاح ، من
أول عهده كان قد وضع الجواسيس على بني الحسن ؛ حيث قال لبعض ثقاته ، وقد خرج وفد
بني
الصفحه ١١٠ : بالمغرب ، وصالح بن علي بمصر ، وخازم بن
خزيمة ، وحميد بن قحطبة ، وغيرهم .. » (٢).
حتى لقد خرج عليه
شريك
الصفحه ١٥٢ : .. » (٢).
شهادة ذات أهمية :
وقد شهد له أبوه
نفسه بالتقدم على أخيه الأمين ؛ قال : « .. وقد عنيت بتصحيح هذا العهد
الصفحه ١٨٢ : والقاطع على تلك العاطفة ، وذلك الحب والتقدير. وأيضا انفضوا
عنه لأنه قد كشف لهم عن وجهه الحقيقي ، وعرفهم
الصفحه ٢١٧ : يحصل على
قاعدة شعبية ، واسعة ، وقوية. حيث كان يعتقد ويقدر : أن نظام حكمه سوف ينال من
التأييد ، والقوة
الصفحه ٢٦٠ : ، طبع دار الاندلس ، فقد ذكر أن الفضل بن سهل قد اشترط على المأمون ذلك.
واحتمل ذلك أيضا في كتابه : تاريخ
الصفحه ٣٠٩ :
موجبا للقضاء عليه
، وعلى كل آماله ، وكل العلويين ، والمتشيعين لهم ، ويحقق فقط آمال الآخرين
الصفحه ٣٣٥ : على
هذا النحو من السذاجة والبساطة .. اللهم إلا إذا كان أعلم أهل الأرض ، لا يرى ولا
يسمع ، أو أنه كان