الصفحه ١٣٤ : خراسان تدعو الى آل أبي طالب بقيادة صالح بن أبي حبال
.. وعظم شأنه جدا ، ولم يمكنهم القضاء عليه إلا بإعمال
الصفحه ٤٦١ :
ونسيم قول الله
تعالى : « ومن بغي عليه لينصرنه الله .. ».
وأما ما ذكرتم :
من استبصار المأمون في
الصفحه ١٦٩ :
وأما
ثانيا : فلسيرة أسلافه
، وأبيه الرشيد بالخصوص ، في الناس عامة ، ومع أهل بيت نبيهم خاصة ، والتي
الصفحه ١٠٤ :
وأيديهم من
فيئهم صفرات
وقال علي بن
العباس الرومي ، وهو مولى المعتصم :
تأليت أن لا
يبرح
الصفحه ٢٢٧ : المؤمنين ، علي بن أبي طالب متخشّين ، متخفين ، من خوف المنصور ، ومن
جاء بعده من بني العباس. ورأى العوام قد
الصفحه ٤٧٣ :
قصيدة الأمير أبي فراس الحمداني
نقاط رئيسية :
كنت قد وعدت
القارئ الكريم في فصل : سياسة
الصفحه ٣٧ : يدعو إلى آل محمد على الاطلاق. والقسم الثاني يدعو إلى أبي هاشم بن محمد
بن الحنفية ، وكان المتولي لهذه
الصفحه ١٨٣ : : إنه قد
قتل من أصحاب السلطان ، في حرب أبي السرايا فقط ، مائتا ألف رجل ، مع أن مدته من يوم
خروجه إلى يوم
الصفحه ٢٨٩ :
أراد مكافأة علي
بن أبي طالب في ولده!! (١).
وأخرى : بأن ذلك
كان منه حرصا على طاعة الله ، وطلب
الصفحه ٥٩ : الله ، ولكنهم أجازوا بيعة علي ؛ لأن العباس
نفسه كان قد أجازها .. كما سيأتي بيانه .. فكانت استدلالات
الصفحه ٣٣ :
وهذا يدل دلالة
واضحة على أن عبد الله بن معاوية كان يظن أن أبا مسلم سوف ينصره ، وأنه ـ يعني أبا
الصفحه ١٣٠ :
أما الجواب :
الواقع .. أن
نتيجة ذلك كانت وبالا على العباسيين : « ولا يحيق المكر السيّئ إلا
الصفحه ٢٢٣ : محمد ، بن علي ؛ بن الحسين ؛ بن علي بن
أبي طالب :
ستة آباؤهم ما
هم
من أفضل من
الصفحه ٩٢ :
والذي « لم يكن
يخاف الله ، وأفعاله بأعيان آل علي (ع) ، وهم أولاد بنت نبيه ، لغير جرم ، تدل على
عدم
الصفحه ١٧٤ : إبان الخلاف بين الأمين والمأمون لنشر تعاليم
الإسلام ، وتعريف الناس على الحقائق ، التي شاء الآخرون أن لا