الصفحه ٢٣٨ : العهد ، وقبول الإمام (ع) بذلك .. يكون قد حصل على اعتراف
من العلويين ، على أعلى مستوى بشرعية الخلافة
الصفحه ٣٤٩ :
للناس ـ بعد هذا ـ
أن ينظروا إلى تصرفات واعمال المأمون وحزبه ، على أنها تحظى برضى الإمام
الصفحه ٤٤١ : » و « المتشيعة » قد خفي على سيدنا آية الله الامام
شرف الدين رحمهالله ؛ حيث إنه .. قد ذكر عددا ممن كان فيه
الصفحه ١٤٤ :
وفي كل ما قدمناه
دلالة واضحة على سجايا الإمام ، ومركزه ، وشخصيته. وكما يقولون : « والفضل ما شهدت
الصفحه ٢٤٤ : هو نفسه .. وعلى حد قول الإمام نفسه ، الذي كان يدرك خطة المأمون هذه : « .. أن
يقول الناس : إن علي بن
الصفحه ٢٤٥ : الحجج ما يكفي لاسقاط
الامام ، وزعزعة ثقة الناس به. ولا يؤثر ذلك بعد ذلك على الحكم ؛ فإن الحكم يكون
قد
الصفحه ٣٢٨ :
اقتصاره على هذه الكلمة في ذلك المجلس الذي يقتضي إيراد خطبة طويلة ، يتعرض فيها
لمختلف المواضيع ، وعلى الأقل
الصفحه ١٨٨ : له ، بل بقوا على الخلاف عليه ، إلى
أن ذهب أخو الإمام الرضا (ع)!! العباس بن موسى ، يدعوهم ، فقعدوا عنه
الصفحه ٢٩٥ : ثورة ..
وبعد .. فإنه إذا كان الإمام (ع) لن يحابي أحدا على حساب دينه
ورسالته .. وإذا كان ـ من الجهة
الصفحه ٣٤٦ :
بما
تعده في حق الله ورعاية المسلمين (١) .. ».
وهذا إن دل على
شيء ، فإنما يدل على مدى أهمية هذا
الصفحه ٣٥٧ : سيما وأنه ظهر إليهم على الهيئة التي كان يخرج
عليها النبي محمد (ص) ، ووصيه علي (ع) وهو أمر جديد عليهم
الصفحه ٣٩٨ : إلا
أن نضع بعض علامات الاستفهام على بعض تصرفات المأمون ، وأقواله حين وفاة الامام (ع)
، حيث رأيناه : قد
الصفحه ٧ : الشهرة والمال!! يتهجم فيه على ساحة قدس الإمامين العظيمين : الحسن المجتبى عليهالسلام ؛ لصلحه مع
معاوية
الصفحه ٢٠٥ : من الإمام ، ويكتسب محبته وثقته .. ولعل إظهار هذا الاختلاف ، مما اتفق
عليه كل من المأمون والفضل
الصفحه ٣٦٤ : الدوافع ، ويبوح ببعض النوايا تجاه الإمام ، وبالنسبة لقضية ولاية العهد فإليك
ما أجاب به حميد بن مهران