الصفحه ١٣١ : كذبا ـ أنه أجار علويا ، أو أطلقه من السجن ، ودله على
طريق النجاة. وقد ذكرت هذه المنقبة للامام أحمد بن
الصفحه ١٣٩ : نص عليهم النبي (ص) : علي بن موسى ، بن جعفر
، بن محمد ، بن علي ، ابن الحسين ، بن علي ، بن أبي طالب
الصفحه ٣٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ وذلك من أجل أن يثبت ـ بزعمه ـ أن له ولبني أبيه حقا في الخلافة ؛ فكانت
النتيجة : أن نجح الإمام
الصفحه ٤١ : (٢).
وقال السيد امير
علي بعد أن ذكر ادعاء العباسيين للوصاية من أبي هاشم : « .. وقد لاقت هذه القصة
بعض القبول
الصفحه ١٠٩ : ء ، على نحو لم يعرف من قبل (١) .. ».
ويقول صاحب
امبراطورية العرب : « .. إنه بالرغم من أن جيش خراسان هو
الصفحه ٩٤ : ينبشه أشياع علي ، رضياللهعنه ، فدفنوك في قبر الامام العلوي ، لتأمن فيه النبش والمهانة
بعد الممات
الصفحه ٦٠ : العلويين :
وأما ادعاؤهم :
أنهم إنما خرجوا للأخذ بثارات العلويين ، واستمرارهم على ربط الثورة بأهل البيت
الصفحه ٩٥ : علي بن أبي طالب. وو الله ، ما أحب أحدا حبي له ، ولكن هؤلاء ( يعني العلويين
) أشد الناس إلخ
الصفحه ٣٥٣ : ، فهو
أحب إليّ ، وإن لم تعفني خرجت كما كان يخرج رسول الله (ص) ، وكما خرج أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب
الصفحه ٤٤٨ :
وثيقة ولاية العهد
مصادر الوثيقة :
نذكر من المصادر
التي أوردت هذه الوثيقة ، على سبيل المثال لا
الصفحه ١٤١ :
وبعد :
فأما علمه ، وورعه وتقواه :
فذلك مما اتفق
عليه المؤرخون أجمع ، يعلم ذلك بأدنى مراجعة
الصفحه ٢٩٠ : وأهدافه مما أقدم
عليه. وحسبنا هنا : ما رواه لنا الصولي ، والقفطي ، وغيرهما من قضية عبد الله بن
أبي سهل
الصفحه ٦٢ : قتل مروان لإبراهيم الامام ، حيث لبس شيعته السواد حدادا عليه ؛ فلزمهم
ذلك ، وصار شعارا لهم .. ونرجح أن
الصفحه ١٦٦ :
لقد بان وجه
الرأي لي غير أنني
غلبت على الأمر
الذي كان أحزما
الصفحه ٨٦ : بن أبي طالب (٢) .. ».
ويقول الخوارزمي
عن السفاح : « .. وسلط عليهم ( يعني على العلويين ) أبا مجرم