الصفحه ٣٨٧ : ـ كغيرهم ـ الحق في الخلافة .. فإن المأمون سوف يجد ـ من ثم ـ العذر والمبرر
لخلعه من ولاية العهد ؛ من أجل أن
الصفحه ٤٠١ :
ما يقال حول وفاة الامام (ع)
ما ذا ترى بعض الفرق في الحكام
:
قبل كل شيء نود أن
نشير إلى أمر
الصفحه ٢٣ :
آل المهلب سنة ١٠٢ ه. وثورة مطرف بن المغيرة ..
وأما في زمن مروان ..
وفي زمن مروان بن
محمد الجعدي
الصفحه ٢٦ : الحادة ، وإنما
استعانوا بغير العرب ، الذين كانوا في عهد بني أمية محتقرين ، ومنبوذين ، ومضطهدين
، ومحرومين
الصفحه ٦٣ : ..
وأيضا الطريقة
التي اتبعوها في ابعاد العلويين عن مجال السياسة ، وأن بيعتهم لهم ما كانت إلا
خداعا وتمويها
الصفحه ٧٩ : في تلك الفترة
، على قوله مخاطبا آل علي :
هل تطمسون من
السماء نجومها
بأكفكم أو
الصفحه ١٢٣ : من لم يعرف ، ومن قتل في الحروب ، وتحت سنابك الخيل (٣) ..
وقد اعترف المنصور
نفسه بذلك ، عند ما عاتب
الصفحه ١٧٢ : أو خوفا منه ..
» (٢).
وقال أحمد أمين :
« .. إن الفرس يجري في عروقهم التشيع .. » (٣).
ويقول
الصفحه ١٧٤ : يترددوا في تأييد الأئمة ،
ومساعدة أية نهضة ، أو ثورة من قبلهم ؛ ولهذا فقد جهد الحكام في أن يزووهم
ويبعدوهم
الصفحه ١٨٣ : الوضع والظروف ، التي كان يعاني منها المأمون ، ونظام حكمه آنذاك .. سيما
ونحن نراه في مواجهة تلك الثورات
الصفحه ٢٤٢ : والشبهات ..
يظهر ذلك في
محاولاته إسقاط الإمام اجتماعيا ، والوضع منه قليلا قليلا ، حتى يصوره أمام الرعية
الصفحه ٣٤٨ : ، ولسوف تكون سببا في وضع علامات
استفهام كبيرة ، حول الحكم ، والحكام ، وكل اعمالهم وتصرفاتهم ؛ إذ أن
الصفحه ٣٩١ :
الآخر ، والأهم
منها ؛ فقد نجا الامام (ع) بفضل وعيه ويقظته ، ووقع الفضل في الشرك وحده وقتل
بتدبير
الصفحه ٤٨٨ :
محمد بن زهرة
١٣٩ ـ غاية المرام في محاسن بغداد دار السلام
للشيخ ياسين
العمري
الصفحه ٤٩٨ :
وأما
في زمن مروان ......................................................... ٢٣
من
خلال الاحداث