الصفحه ١٠٤ : وهم
من أمة التوحيد
في أزل
وقال دعبل ، وهو
صنيعة بني العباس وشاعرهم
الصفحه ١٦٤ :
في ذلك مخوفة على
الرعية » ، وقالت الشعراء في ذلك الشيء الكثير. ومن ذلك قول بعضهم :
أقول
الصفحه ١٧٣ :
الرسول ، رفيق علي وصديقه ، وكان من عادة الإمام أن يخصص نصيبه « النقدي » في
الانفال لافتداء الأسرى. وكثيرا
الصفحه ٢٧٢ : ..
هذا .. وقد رأينا
: أن العباسيين في بغداد ، بمجرد وصول نبأ البيعة لهم ، يتهمون الفضل بن سهل
بتدبيرها
الصفحه ٢٨٥ : على الإمام ، وأنه ألح عليه بقبولها كثيرا ، سواء
وهو في المدينة ، أو بعد استقدامه إلى مرو ، وأنه تهدده
الصفحه ٤٠٨ : المنصور ، ومن تبعه من الخلفاء يستفيدون
منه ، ومن أضرابه ، ولم يروا بأسا في مبايعته لمحمد لكنهم لما لم
الصفحه ٤٠٩ : ، بل وأنفسهم ، عند ما أرخوا للامة الاسلامية ، وكتبوا في أحوالها ،
وأوضاعها السالفة ، دون أن يراعوا
الصفحه ٤١٠ :
على الانتحار من كثرة الأكل؟!.
وهل عرف عن الإمام
في سابق عهده : أنه كان اكولا ، أو نهما إلى هذا الحد
الصفحه ٢٥ :
في ذلك الحين ـ لم
يكن ذلك الأمر المعجزة ، والخارق للعادة. بل كان أمرا طبيعيا للغاية ؛ إذا ما أخذت
الصفحه ١٣٢ : يدخرون وسعا في ملاحقتهم ، واضطهادهم ،
وسجنهم. حتى إذا تمكنوا منهم قضوا عليهم ، بالوسائل التي تضمن
الصفحه ١٣٥ :
في السوء والتدهور
الغاية ، وأوفت على النهاية .. حتى ليقال : إن الثورات العلوية ، التي قامت فيما
الصفحه ٢٠٢ : .. في يوم .. ثم منعهم من الدخول عليه ، واضطهادهم ، وقتلهم بالسم تارة ،
وبالسيف أخرى في يوم آخر .. وهكذا
الصفحه ٢٠٨ :
لولي عهده ، الذي
لم يقبل إلا بعد التهديد بالقتل .. كان ينطوي في بادئ الرأي على مغامرة لا تنسجم
مع
الصفحه ٢٢٠ : قالوا بنفس هذه المقالة في علي الرضا (ع) ؛ فقالوا : إنه الإمام الثابت إمامته
بالنص ، وشهّروا بذلك ، حتى
الصفحه ٢٤٥ : الاولى تجوز عليهم الخدعة ، ويقدرون خطوة المأمون هذه ، وتنتعش الآمال في
نفوسهم بالحياة الهنيئة السعيدة