الصفحه ٤٣٠ :
في ذلك فلقد كان وعد حاجبه ، وجمعا من العباسيين بأنه سوف يدبر في الإمام بما يحسم
عنه مواد بلائه
الصفحه ١٥٠ : فيها نفسه واعظا تقيا ، وأضفى عليها هالة
من التقى والورع!! والزهد في الدنيا!! والالتزام بأحكام الشريعة
الصفحه ١٥٧ : ـ (٢) إلا بخليفة ، أو
ولي عهد ، والتي كانت أعظم عباسية على الاطلاق ..
وكان في حجر الفضل
بن يحيى البرمكي
الصفحه ١٩٠ : في الحكم بشكل خاص .. في
تلك الفترة من الزمن .. وقد اتضح لنا بجلاء : أن الوضع كان بالنسبة إلى المأمون
الصفحه ٣١٥ : مؤامرته
وأهدافها .. كما أنه بذلك يثير شكوك الناس وظنونهم حول طبيعة هذا الحدث ، وسلامة
النوايا فيه
الصفحه ٣٩٣ : الوزراء :
وتحسن
الاشارة هنا : إلى أن قتل
الوزراء كان ظاهرة شائعة في حياة الخلفاء العباسيين ؛ حتى إن
الصفحه ٨٩ : من المنصور إلى السند :
لم يروه ما أراق
البغي من دمنا
في كل أرض فلم
يقصر من
الصفحه ١١٠ :
تعبر تعبيرا صادقا
عن الحالة العامة ، التي كانت سائدة آنذاك ، وهي معروفة ومشهورة ، ومذكورة في
الصفحه ١٩٦ : لقيادة الامة ، فان العلويين لا يدانيهم أحد في ذلك ، وذلك لما كانوا
يتمتعون به من الجدارة والاهلية الذاتية
الصفحه ٢٢٢ :
الهدف السادس :
ولعل من الأهمية
بمكان بالنسبة إليه ، أنه يكون في تلك الفترة المليئة بالقلاقل
الصفحه ٢٢٩ :
العلويين في ذلك
.. ونحن إن كنا لا نستبعد من المأمون ما ذكره ابن القفطي هنا لكننا لا نستطيع أن
الصفحه ٣١٨ : يحدث ذلك كثيرا في مناسبات كهذه ..
نرى الإمام (ع)
يتصرف بنحو آخر ؛ حيث إنه عند ما سارت به الناقة ، وفي
الصفحه ٢١ :
قيام الدولة العباسية
العلويون في الماضي البعيد ..
بعد أن أمعن
الأمويون في الانحراف عن الخط
الصفحه ٧٤ : ، ومركزهم في الحكم
..
وقد كان العباسيون
يدركون بالفعل هذه الحقيقة ، فكان عليهم أن يبعدوهم عن مجال السياسة
الصفحه ٩٦ : ء ، أفلح بن يسار السندي ، المتوفى سنة ١٨٠ ه. وهو من مخضرمي الدولتين :
الاموية والعباسية : قال في زمن