الصفحه ٤٩٧ :
محتويات الكتاب بالتفصيل
الاهدا
الصفحه ٢٣٢ : ء ، والغثر .. » على ما في كتاب : تأويل مختلف الحديث لابن قتيبة
ص ٨٠. وراجع أيضا فرق الشيعة ، ورسالة الجاحظ في
الصفحه ٢٠٦ : ، باستدامة المودة بيننا
وبينهم .. ». والرسالة مذكورة في أواخر هذا الكتاب.
وقريب من ذلك ما
جاء في وثيقة
الصفحه ٢٦٢ : بن مهر وجمع من العباسيين .. بل ويكفينا هنا
: أن نلقي نظرة على ما قاله المأمون للعباسيين في كتابه
الصفحه ٣١٧ : ؛ فانافوا على العشرين الفا .. هذا على قلة
من كانوا يعرفون القراءة والكتابة آنذاك ، وعدا عمن سواهم ممن شهد
الصفحه ٢٤ : كل القيم ، والمثل ، والكمالات الانسانية .. والذين وصف
الكميت رأيهم في الناس ، فقال :
رأيه فيهم كرأي
الصفحه ١٣١ : ، فإنه اتبع أسلوبا جديدا ، وفريدا في القضاء عليهم ، والتخلص
منهم ..
ولقد كان هذا
الموقف مفاجأة للامة
الصفحه ٢٣٤ : ؛ لرضا أعدائه ، وأوليائه به. وعزا الشيبي في كتابه : الصلة بين التصوف
والتشيع ص ١٣٨ : ـ عزا ـ رضا أعدائه
الصفحه ٢٧٣ : والتمويهات ،
وخصوصا بعد مقتل الفضل ، ليبرئ نفسه أمام العباسيين ، وليشوه الفضل .. كما أننا لا
نشك أبدا في أن
الصفحه ٢٥٥ : ، وبان خطؤهم ، وصوابهم ، فزال عنهم هذا التقديس .. » (١).
هذا .. وقد ادعى
في كتابه : « المهدي والمهدوية
الصفحه ٢٦٩ : الحسن في هذا الأمر ..
كما أننا رأينا
المأمون : يرفض أن يطلب من الإمام (ع) كتاب الأمان للفضل ، بحجة أن
الصفحه ١٧٦ : بعض
المؤلفين في كتابه الفارسي « يادبود هشتمين إمام » ص ٢٩ على أن المأمون : « لم يرض
بقتل الأمين فحسب
الصفحه ١٨٦ : قدمناه
في الفصول المتقدمة ، سيما فصل : موقف العباسيين من العلويين ، وأيضا مما ذكرناه
هنا نستطيع أن نستكشف
الصفحه ٤٧٣ : العباسيين ضد العلويين ، بأن أورد في أواخر هذا
الكتاب قصيدة الأمير أبي فراس الحمداني المعروفة ب : « الشافية
الصفحه ٥ :
الإهداء
إليك يا أعز من في
الوجود عليّ .. يا من تعيش لأجلي ، وتشعر بآلامي ، وتحسّ بمشاكلي .. دون