الصفحه ٣٥٧ : سيما وأنه ظهر إليهم على الهيئة التي كان يخرج
عليها النبي محمد (ص) ، ووصيه علي (ع) وهو أمر جديد عليهم
الصفحه ٤٤٦ : ) ، بسعي ذي الرئاستين الفضل بن سهل .. كتب
إليه ذو الرئاستين :
بسم الله الرحمن الرحيم :
لعلي بن موسى
الصفحه ٤٩١ :
١٩٩ ـ المهدية في الاسلام
لسعد محمد حسن
٢٠٠ ـ الموفقيات
للزبير بن
الصفحه ٨ : ..
ولعل ذلك المقال
نفسه أيضا ، قد كان هو الحافز لسماحة العلامة البارع ، السيد محمد جواد فضل الله رحمهالله
الصفحه ١٨٩ : المسلمين لأمير المؤمنين ،
وللرضا من بعده ، علي بن موسى .. » والوثيقة مذكورة في أواخر هذا الكتاب.
فقوله
الصفحه ٤٧٧ : الأمان لأهل
الموصل اعتمدوا
فيه الوفاء ، ولا
عن غيهم حلموا
أبلغ لديك بني
العباس
الصفحه ٢٤١ : :
__________________
(١) لقد صرح الذهبي
في الجزء الأول من كتابه « العبر » ، بأنه في سنة ٢٠٠ ه. استوثقت الممالك للمأمون
.. وهذه
الصفحه ٣٧٦ : يرى
أن أبا نؤاس لم يعش إلى زمان تولي الرضا العهد ، بل مات قبل ذلك بثلاث سنوات أي في
سنة ١٩٨ ه. ومن ثم
الصفحه ٢٥٨ : : أن
إنسانا من هذا النوع يكون مستترا عن الناس ، بعيدا عنهم ، ولا يعيش فيما بينهم ،
منذ حداثة سنه إلى
الصفحه ٤١٤ :
منهم لا يعتد به ، وهو الذي يتشبث به الدكتور هنا ، ولعله لأنهم رأوا عدم انسجام
سن الامام مع سن ابنته
الصفحه ٤٧٣ : ».
وقد حان الآن موعد
الوفاء بذلك الوعد .. وقبل ذلك ، لا بأس بالإشارة إلى :
أن أبا فراس قد
ولد في سنة
الصفحه ١٢ : .. وهكذا ..
وهكذا .. فإن
الحدث التاريخي الذي كان قبل ألف سنة مثلا ، أو أكثر قد نجد له آثارا بارزة ، حتى
الصفحه ١٦ : لأي حدث تاريخي مضى عليه العشرات
والمئات من السنين ؛ فكيف إذا كان إلى جانب ذلك مما قد أريد له ـ كما
الصفحه ٢١ : .. وجعلهم
لعن علي عليهالسلام سنة لهم ، يشب عليها الصغير ، ويهرم عليها الكبير .. ثم ملاحقتهم لولده ،
ولكل من
الصفحه ٥٧ : كانت من قبل أبي بكر ، وعمر ، ثم الامويين ،
فالعباسيين.
وإذا كان أهل السنة ـ تبعا
لأئمتهم ـ قد جعلوا