الصفحه ٣٩ : ،
فسأل العلويون عن ذلك ، فاذا الرجل قد قال لإبراهيم : « قد أخذت لك البيعة بخراسان
، واجتمعت لك الجيوش
الصفحه ٦٥ : بطولات
العلويين ، ومواقفهم على كل شفة ولسان ، وفي كل قلب وفؤاد ، حتى لقد ألفت الكتب
الكثيرة في وصف تلك
الصفحه ٦٩ : بن عبد الله العلوي .. وسيمر معنا أيضا طرف من معاملته للعلويين فيما
يأتي إن شاء الله تعالى ..
خوف
الصفحه ٨٤ : ـ تسير في غير صالحهم
؛ ولهذا فان من الافضل والأجدى لهم أن لا يفسحوا المجال للعلويين للمنطق والحجاج ؛
فان
الصفحه ٨٧ : له ذلك (٢) .. والذي سمى نفسه المنصور بعد انتصاره على العلويين (٣).
أما المنصور هذا
.. فهو أول من
الصفحه ١٣٣ : يبطشون بوزرائهم ؛ بسبب اطلاعهم على
تشيعهم ، وممالأتهم للعلويين. ابتداء بأبي سلمة ، فأبي مسلم ، فيعقوب بن
الصفحه ١٣٥ :
في السوء والتدهور
الغاية ، وأوفت على النهاية .. حتى ليقال : إن الثورات العلوية ، التي قامت فيما
الصفحه ١٧٠ : إلا
بعد أن فرغت يده من العرب ، وأهل بيته ، والعلويين ..
لا بد من اختيار خراسان :
وبعد أن فرغت يد
الصفحه ١٨٣ : العارمة ، وبالأخص ثورات العلويين أقوى خصوم
الدولة العباسية ، والتي كانت تظهر من كل جانب ومكان ، وكل ناحية
الصفحه ١٨٤ : بن محمد ..
بل إنك قد لا تجد
قطرا ، إلا وفيه علوي يمني نفسه ، أو يمنيه الناس بالثورة ضد العباسيين
الصفحه ١٨٥ :
وآل مروان .. إلى
محمد بن محمد العلوي ، صاحب أبي السرايا ؛ فكتبوا إليه : أنهم ينتظرون أن يوجه
إليهم
الصفحه ٢٤٩ : أن إكرامه للعلويين ، والرضا
بهم ، والتستر لمحنهم ، ما كان منه إلا ضمن خطة مرسومة ، وإلا سياسة منه
الصفحه ٣٤ :
آل محمد ، المنطبق
ـ بالطبع ـ على العلويين أكثر من غيرهم على الاطلاق ..
وإلا فلو كان
لمحمد بن علي
الصفحه ٣٧ : :
الأولى : دعوتهم في بادئ الأمر « للعلويين ».
الثانية : دعوتهم إلى : « أهل البيت » ، و « العترة
الصفحه ٣٨ :
قد بايعوا للعلويين اكثر من مرة ، وفي اكثر من مناسبة ، فإن ذلك ما كان الا ضمن
خطة مرسومة ، وضعت بعناية