الصفحه ٣٧٣ :
المأمون لأن يكشف
عن وجهه الحقيقي .. وإن كان قد حاول ـ مع ذلك ـ أن يتستر بما لا يسمن ولا يغني من
الصفحه ٣٧٦ : الركبان ، والتي هي تعبير صادق عن هذه الحقيقة التي أشرنا إليها ، والتي
كانت تقض على المأمون وكل أسلافه
الصفحه ٣٨٨ : يجعلها كلها في صالحه هو ، ودمارا ، ووبالا على المأمون مدبرها ، ومخططها
الحقيقي ..
وقد يكون الامام
الصفحه ٤١٤ : الإمام علي (ع) ، والتي ذكرها
ابن عبد ربه في العقد الفريد ، وبأنه ظل يظهر العطف على العلويين ، رغم كثرة
الصفحه ٥٠١ :
التشيع
للعلويين :.......................................................... ١٣٢
الخطر
الحقيقي
الصفحه ١٣١ : من ذلك كله :
ولعل الأهم من ذلك
كله أن الناس الذين كانوا يرون سلوك العباسيين مع العلويين ، ومع
الصفحه ١٣٢ : ـ بنظرهم ـ عدم
إثارة شكوك الناس وظنونهم ..
التشيع للعلويين :
وبعد كل الذي قدمناه
، فإن من الطبيعي أن
الصفحه ٤٣٩ :
رسالة نقد ، وجوابها
وبعد .. فان سماحة
الأخ الجليل ، والفاضل النبيل ، الشيخ عفيف النابلسي حفظه
الصفحه ٩٣ : تلك ، بقتل سيد العلويين ، وقائدهم ، الامام موسى بن جعفر ، صلوات
الله وسلامه عليه
الصفحه ٤٨٩ :
١٥٣ ـ قاموس الرجال
للتستري
١٥٤ ـ قيام سادات علوي
لعلي اكبر تشيد
الصفحه ١٨٠ : بأبي عي
سى وسرب من بدّن
أخوات
أن يغص المظلوم
في حومة الجو
الصفحه ٤٣٢ : قتلك بالأيدي والألسن (٢) ». وفقرة أخرى في زيارته تقول : « السلام عليك أيها الشهيد
السعيد ، المظلوم
الصفحه ٣٥ :
بالعلويين ،
ويخدعونهم ، على اعتبار أنهم لو نجحوا في دعوتهم السرية ، فان بيعتهم للعلويين ،
ودعوتهم
الصفحه ٤٢٨ : معهم ..
ويقول الكاتب
الفارسي ، علي أكبر تشيد : « إن كثيرا من العلويين كانوا قد قصدوا خراسان ، أيام
الصفحه ٢٣٩ : الإمام يكون قد أقر بأن الخلافة ليست له دون غيره ، ولا
في العلويين دون غيرهم. وأنه كما يمكن أن يكون هو