الصفحه ١٢٥ :
الاخرى للمنصور
التي يقول فيها : أن أخاه قد استخف بالقرآن وحرفه. وأنه أوطأه في غيرهم من أهل
بيتهم
الصفحه ٣١٢ : عقائد التشبيه
، وقضية خلق القرآن ، فلعلها أشهر من أن تذكر ، أو تحتاج إلى بيان.
والذي زاد الطين بلة
الصفحه ٣٣٣ : القرآن ،
يرويه كل من الشيعة ، والمعتزلة ، وأهل السنة بصور ثلاثة مختلفة. ومناظرة هشام
لأبي الهذيل العلاف
الصفحه ٣٦ : دعوتهم. وقد أكسبها ذلك
قوة ومنعة ، وجعلها في منأى ومأمن من طمع الطامعين ، وتطلع المتطلعين ، الذين
كانوا
الصفحه ١٩٨ :
من يفتريها فنحن
منه برا (١)
ونراه أيضا يتجسس
على عبد الله بن طاهر ؛ ليعلم : هل له ميل إلى آل
الصفحه ١٤٥ : بن حنبل : « لو قرأت هذا
الاسناد على مجنون لبرئ من جنته ».
على ما في الصواعق
المحرقة ، ونزهة المجالس
الصفحه ١٠٥ : الف سرية ، والسيد من سادات أهل البيت يتعفف بزنجية ، أو سندية.
وصفوة مال الخراج مقصورة على أرزاق
الصفحه ٤٨٩ :
١٤٨ ـ الفصول المختارة من العيون والمحاسن
للسيد المرتضى
١٤٩
الصفحه ٤٨٣ :
للمجلسي
٤٠ ـ البداية
والنهاية
لابن كثير
٤١ ـ البرهان في
تفسير القرآن
الصفحه ٥٤ :
__________________
وليس هو من قريش ،
وانما هو كندي من اليمن ؛ وقد اجتمع الصحابة يوم السقيفة على
الصفحه ٢٦٦ :
من أقاصي البلاد ،
من أجل افحام الإمام ، واظهار جهله وعجزه ، إلى آخر ما هنالك ، من صفحات تاريخ
الصفحه ١٦٧ :
وعلى مقتضى ذلك
الحل .. ولنلق أولا نظرة سريعة على مواقف كل من هؤلاء من المأمون ، ولنخلص من ثم
إلى
الصفحه ٣٧١ :
وهكذا .. فقد كان الإمام (ع) يضيع على المأمون ما كان يحسب أنه
فرصة مؤاتية له ، ولا يمكنه من معرفة
الصفحه ١٢٠ :
وكان قد ولى رجلا
يضرب الناس ، ويحبسهم ، ليؤدوا ما عليهم من الخراج (١).
وقال أبو يوسف ،
في عرض
الصفحه ٤٤٠ : ، والاشعث بن قيس وامثالهما ممن بايع عليا عليهالسلام في خلافته ،
وكذلك كل من ناصر قضايا أهل البيت سياسيا