الصفحه ٥٢ : ..
لكن الظاهر أن لعن السبائية (
وهم الشيعة الامامية حسب مصطلحهم ) مفتعل على لسان السفاح ؛ لأن كلمة داود
الصفحه ٥٨ : النسبية تجعل لمدعيها الحق
في الخلافة .. أن سنحت الفرصة لأن يصل أشخاص إلى الحكم من أبرز مميزاتهم ،
وخصائصهم
الصفحه ٥٩ : الله ، ولكنهم أجازوا بيعة علي ؛ لأن العباس
نفسه كان قد أجازها .. كما سيأتي بيانه .. فكانت استدلالات
الصفحه ٦٢ : صفين كانت سوداء ، على ما نص عليه
فان فلوتن في هامش : ص ١٢٦ من كتابه السيادة العربية. أو لأن رايات النبي
الصفحه ٩٠ :
القاضي بالزندقة ، لأنه لم يكن يرى الصلاة خلف الخليفة المهدي ؛ فراجع : البداية
والنهاية ج ١٠ ص ١٥٣ ، وحياة
الصفحه ١٠١ : عبد الله الحسني بالسند ، على يد عمر بن
هشام الثعلبي ، فما ظنك بمن قرب متناوله عليه ، ولان مسه على يديه
الصفحه ١١١ : ، صدموا الجند ،
فأفرجوا لهم .. كما أنه أمر جنده ، فبقوا ثلاثة أيام يقتلون النساء ، لأنه سمع
أنهن يبكين
الصفحه ١١٣ : ـ على
ما في تاريخ الطبري ـ : « لأن يكونوا في معصية الله وطاعتنا ، أحب إليّ من أن
يكونوا في طاعة الله
الصفحه ١١٨ : يقول الجاحظ .. وقد
بلغ من إسرافه في إجازة الخلعاء والمغنين ، أن دفع إسحاق الموصلي لأن يقول : « لو
عاش
الصفحه ١٢٢ : كان يعلم أن العرب لن يستجيبوا له استجابة
واسعة ضد الامويين ، لأن الدولة الاموية كانت ترضي غرور العربي
الصفحه ١٥٧ : الرجل الذي لم يكن العباسيون يرتاحون إليه بشكل خاص ؛
لأنه كان متهما بالميل إلى العلويين. والذي كانت
الصفحه ١٦٣ : مقابل أخيه الأمين ؛ لأنه كان
يخاف منه على أخيه المأمون ؛ فنراه يجدد أخذ البيعة للمأمون أكثر من مرة
الصفحه ١٦٩ : بدأت سنة ١٩٨ ه. واستمرت حتى سنة ٢١٠ ه. إلا انتصارا للعرب ، ومحاماة عنهم
؛ لأن العباسيين كانوا يفضلون
الصفحه ٢١٠ :
.. لكن الإمام (ع) لم يكن له إلى الرفض سبيل ، ولم يكن يستطيع أن يصرح بمجبوريته
على مثل هكذا زواج ؛ لأن
الصفحه ٢١٥ : ،
وفي الوقت المناسب ..
وقد قال المأمون
إنه : « يحتاج لأن يضع من الإمام قليلا قليلا ، حتى يصوره أمام