الصفحه ١٨٤ : ،
__________________
(١) سمي بذلك ؛ لانه
حرق دور العباسيين في البصرة بالنار ، وكان إذا اتي برجل من المسودة ، أحرقه
بثيابه
الصفحه ١٩٥ :
وإذا كان لا
يستطيع أن يستعين ببني أبيه العباسيين ، فبالأحرى أن لا يستطيع أن يستعين على حلّ
مشاكله
الصفحه ٢٩١ : ».
وما ذلك .. إلا
لأنه كان يعلم أنها لعبة خطيرة ، تحمل في طياتها الكثير من المشاكل والأخطار ، وسوا
الصفحه ٣٤٠ : الحق
الذي جهله غيره ، واغتصبه هو وآباؤه ، منه (ع) ومن آبائه ..
وإذا ما وصلنا إلى
قوله (ع) : « .. بذلك
الصفحه ١٦٦ : كان أبوه قد استطاع أن يضمن له المركز الثاني بعد
أخيه الأمين ، وإذا كان ذلك لا يكفي لأن يجعل المأمون
الصفحه ٣٠٠ : ، وسائر مواقفه من مختلف
تصرفات المأمون ، لأن يضع علامة استفهام كبيرة حول طبيعية هذا الحدث؟! ..
ألم يكن
الصفحه ٣٣٧ : مختلف أقطار العالم الاسلامي ؛ لتقرأ على الملأ العام ، كما حدث ذلك بالفعل ..
وإذا ما وصلنا إلى
فقرة
الصفحه ٢٤ :
الـ «١٠٠» مليون (١). وإذا كان هذا حال الولاة ، فكيف ترى كان حال الخلفاء ،
الذين كانوا يحقدون على
الصفحه ٢٧ : ترث الخلافة
من بعيد (١)
ولم تفشل ثورة
المختار ، إلا لأنه استعان فيها بغير العرب ، فتفرق العرب
الصفحه ٣٥ : لهم لا تضرهم ، وإذا ما فشلوا فانهم سوف يحتفظون بنفوذهم ومراكزهم في دولة
أبناء عمهم ..
هذا مجمل
الصفحه ٤٣ : .. وإذا صح هذا ، وفرض ـ ولو بعيدا
ـ أن شعار : الرضا من آل محمد لا يختلف عن شعار : العترة ، وأهل البيت في
الصفحه ٥١ : ، وعبيد الله بن الحسين بن علي
بن الحسين.
(٢) حيث قد ظلوا
بحاجة لأن يصلوا حقهم الذي كانوا يدعونه .. بحق
الصفحه ١٨٢ : والقاطع على تلك العاطفة ، وذلك الحب والتقدير. وأيضا انفضوا
عنه لأنه قد كشف لهم عن وجهه الحقيقي ، وعرفهم
الصفحه ٢٠٥ : المأمون!! .. نراه يضمن الرسالة إشارة واضحة : إلى أن ذلك منه (ع)
يوجب صلاح الامة به .. وما ذلك إلا لأنه كان
الصفحه ٢٤١ : الحكم والسلطان ، سواء من العلويين ، أو من غيرهم ..
وإذا كانت الصورة
واحدة ، والجوهر واحد ، والاختلاف