الصفحه ٣٦٧ :
الشواهد ، تبصرة للقارئ ، فنقول :
أما الكوفة : فقد تقدم قول
محمد بن علي العباسي أنها وسوادها شيعة علي
الصفحه ٣٧٨ : .. » (٢).
وتقدم قوله لحميد
بن مهران ، عند ما طلب منه هذا أن يوليه مجادلته ؛ لينزله منزلته : « ما من شيء
أحب إليّ
الصفحه ٣٨٠ : ، ودحضت حجته ، وترك مقالته ، ورجع إلى قولي ، علم المأمون أن
الموضع الذي هو بسبيله ليس بمستحق له ؛ فعند ذلك
الصفحه ١٢ : القول هنا
.. أن التأثر بالأحداث يختلف من أمة لأخرى ، ومن عصر لآخر ..
لماذا كان تدوين التاريخ :
ومن
الصفحه ٢٩ : الذي بدأ به العباسيون دعوتهم ، وكيف؟.
ونستطيع أن نبادر
هنا إلى القول :
إن الذين بدءوا
بالدعوة أولا
الصفحه ٣٤ : الحسن ، مهدينا أهل
البيت » ويأخذ بركابه ، ويسوي عليه ثيابه (١).
وأيضا قوله في
مجلس البيعة لمحمد هذا
الصفحه ٤٣ :
البيت ، كما يدلنا عليه قول محمد بن علي العباسي لبكير بن ماهان :
« وحذر شيعتنا
التحرك في شيء مما تتحرك
الصفحه ٤٧ : ، فضلا عن أن يكونوا يعرفونه باسمه الصريح ..
قال الدكتور فاروق
عمر : « على أننا نستطيع القول : إن اسم
الصفحه ٤٩ : ، وبين عبد الله بن الحسن ، عند ما جاءه كتاب من أبي سلمة
مثل كتابه .. وأيضا قوله عليهالسلام : مالي ولأبي
الصفحه ٦٤ : أواخر هذا الكتاب ، وأيضا قوله للرضا عليهالسلام : أنتم والله أمس برسول الله رحما ،
وبيعة السفاح والمنصور
الصفحه ٧٠ : ذلك. وسيأتي في فصل
: ظروف البيعة المزيد من الكلام حول نفوذ يعقوب هذا .. ونكتفي هنا بالقول : إنه قد
بلغ
الصفحه ٧٧ : القول الفصل ، والحكم العدل ..
هذا ما كان في
بداية الأمر .. أي أنهم كانوا يصلون حبل وصايتهم بعليّ
الصفحه ٨٠ : ..
وفي طبقات الشعراء ص ٥١ اكتفى
بالقول : أنه أخذ بهذا البيت مالا عظيما ..
(١) راجع : الكامل
لابن الأثير
الصفحه ٨٧ : ، ومولاهم ، وإمامهم ، جعفر بن محمد .. » (٥).
ولقد كان هذا
القول منه في حياة الإمام الصادق عليهالسلام ، أي
الصفحه ٩٣ : لابن
الأثير ج ٥ ص ١٣٠ ، ويلاحظ هنا : أن الانسان غالبا ما ينكشف على حقيقته حين موته.
وقول الرشيد هذا