الصفحه ٤٩٧ : .................................................. ١٧
ممهدات .............١٩
قيام الدولة العباسية
.............٢١ ـ
٦٣
العلويون
في الماضي البعيد
الصفحه ٥٠٤ : :............................................. ٢٤٧
موقف
الامام في مواجهة مؤامرات المأمون :................................... ٢٤٩
المأمون
في قفص
الصفحه ٥٠٦ : .................................................. ٢٨٦
المأمون
يرتبك في تبريراته للبعة............................................... ٢٨٨
مع
تبريرات
الصفحه ٥١٠ : :............................................. ٤٠٠
ما يقال حول وفاة الامام (ع)
.............٤٠١ ـ
٤٣٢
ما
ذا ترى بعض الفرق في الحكام
الصفحه ٥١١ : :......................................... ٤٢٢
صدى
قتل الرضا في نفس زمن المأمون :...................................... ٤٢٥
وفي
الشعر أيضا
الصفحه ١٦ : ، التي استمرت ثلاث سنوات ما بين مد وجزر هي : هذا الكتاب الذي بين يديك
..
ولا أدعي : أن كل
ما في هذا
الصفحه ٩٢ : (٦) ».
وكان : « يقتل
أولاد فاطمة وشيعتهم (٧) » ..
__________________
(١) الفخري في
الآداب السلطانية ص ٢٠
الصفحه ٩٣ : محمد بن جعفر بن محمد ، أمره أن يغير على دور آل أبي طالب في المدينة
، ويسلب ما على نسائهم من ثياب ، وحلي
الصفحه ١١٨ : يقول الجاحظ .. وقد
بلغ من إسرافه في إجازة الخلعاء والمغنين ، أن دفع إسحاق الموصلي لأن يقول : « لو
عاش
الصفحه ١٢٦ : .. والمتتبع للأحداث التاريخية يرى أن الامة كانت تعيش في رعب
دائم ومستمر ، خصوصا وأن كل أحد كان يرى ويعلم : كيف
الصفحه ١٢٩ : بأموال الناس ، وحتى في دمائهم وأعراضهم .. وكيف لا!! والخلفاء أنفسهم
ما كانوا أحسن حالا من تلك الفئة ، ولا
الصفحه ١٣٦ : والأخير لنجاح أية ثورة أو
فشلها .. وسيأتي تفصيل ذلك على النحو الكافي والشافي ، في فصل : مدى جدية العرض
الصفحه ١٥٦ : المأمون ، وتفضيلهم أخاه
الأمين عليه ..
سؤال قد تصعب الاجابة عليه :
فما هو السر يا
ترى؟ في عدم رضا
الصفحه ١٩٣ : يعلم قبل كل أحد ، أنه :
لم يكن يستطيع أن
يستعين في مواجهة تلك المشاكل بالعباسيين ، بني أبيه ، بعد أن
الصفحه ٢٥٤ : تاريخي ، بل التاريخ على اختلاف أهوائه ،
واتجاهاته يدحضه ، ويكذبه .. والبعض الآخر قد اعتمد فيه على ما لا