الصفحه ٢٦٥ : سوى الخزي والعار ، والخيبة القاتلة بالنسبة للفضل في
هذه القضية ..
ويا ليته كان قد
قنع بذلك .. ولكنه
الصفحه ٢٨٦ : على أنه لم يكن جادا في
عرضه للخلافة :
وقد قدمنا أننا لا
يمكن أن نتصور المأمون الحريص على الخلافة
الصفحه ٢٩٤ : أساسي في سبيل استئصال كل جذور الانحراف والفساد .. فان
عليها أولا ، وقبل كل شيء ، أن تقوم بقطع أيدي أولئك
الصفحه ٣٠٩ : خطة لمواجهة الموقف :
وأخيرا .. وإذا كان لم يكن للرضا (ع) خيار في قبول ولاية العهد ..
وإذا كان لا
الصفحه ٣٣٧ : الطيبين الطاهرين .. » فإننا إذا لاحظنا : أنه لم
تجر العادة في الوثائق الرسمية في ذلك العهد بعطف « الآل
الصفحه ٣٤٠ :
.. فلسوف نعرف : أنه (ع) يعرض هنا بالمأمون نفسه ، ويقول للناس جميعا : إنه لا يشك
في أن المأمون سوف ينقض
الصفحه ٣٤٥ : شهيدا ) .. ».
وإذا كان لا بد من كلمة :
وإذا كان لا بد في
نهاية المطاف من كلمة ؛ فاننا نقول : إن
الصفحه ٣٥٩ : الفترة التي عاشها في الحكم إلا ما
ازداد به فضلا بينهم ، ومحلا في نفوسهم ، على حدّ تعبير أبي الصلت. وعلى
الصفحه ٣٨٠ :
وانصرف عن ذلك
نهائيا .. اللهم إلا بعض مناظرات نادرة ومحدودة جدا في بغداد ، لا تقاس بتلك التي
كانت
الصفحه ٤٠٧ : كانت علمية ، لا يترددون في القضاء
عليها ، والتخلص منها ، بأي وسيلة كانت ..
قال أحمد أمين :
إن المنصور
الصفحه ٤٣٧ : ، وملاحظاتهم الدقيقة
أكبر الأثر على هذا الكتاب ، إن في الشكل ، وإن في المحتوى ..
وأخيرا .. فإنني
أتقدم أيضا
الصفحه ٤٥٦ : عليه » ..
وكتب الفضل بن سهل
بأمر أمير المؤمنين بالتاريخ فيه (١).
انتهى
الصفحه ٤٨٢ :
٢٧ ـ امبراطورية
العرب
لجون باجوت جلوب
٢٨ ـ أمراء
الشعر العربي في العصر
الصفحه ٤٨٩ :
لابن قولويه
١٥٧ ـ الكامل في التاريخ
لابن الأثير
١٥٨ ـ الكامل في اللغة
الصفحه ٤٩٠ :
ـ م ـ
١٦٥ ـ مآثر
الانافة في معالم الخلافة
للقلقشندي
١٦٦ ـ مثير