الصفحه ٤٤٨ : الحصر :
القلقشندي في صبح
الأعشى ج ٩ من ص ٣٦٢ ، إلى ص ٣٦٦ ، وأكملها بذكر ما كتبه الرضا (ع) والشهود في
الصفحه ٣١ :
المشهورة ، التي
يقسم فيها البلاد والامصار : هذا علوي ، وذاك عثماني ، وذلك غلب عليه أبو بكر وعمر
الصفحه ٥٣ :
ويقول داود بن علي
في خطبته الأولى في مسجد الكوفة أيضا : « .. وأحيا شرفنا وعزنا ، ورد إلينا حقنا
الصفحه ٨٥ :
افتراء ..
وأما الاضطهاد
والتشريد ، وزج العشرات والمئات منهم في السجون الرهيبة ، التي كان من يدخل إليها
الصفحه ١٤٥ : العشرين ألفا. كذلك وصف المؤرخون هذه الحادثة الشهيرة (١) .. ولسوف نتحدث
عن هذه القضية بالتفصيل في فصل
الصفحه ٢٠٧ :
في الحكم ،
والقضاء على اخطر خصومهم ، الذين لن يكون الصدام المسلح معهم في صالحهم.
إنهم دون شك عند
الصفحه ٢٢٥ : إلى درجة كبيرة ..
بل ونص المؤرخون ،
على أن : ابراهيم بن المهدي ، المعروف بابن شكلة ، الذي بويع له في
الصفحه ٣٠٦ : لما فيه خير
الامة. ولا يفكرون في الخروج إلى المجتمع بصفتهم رواد صلاح واصلاح ولعل إلى ذلك
كله ، يشير
الصفحه ٣٥٥ : ، ورجع ..
واختلف أمر الناس
في ذلك اليوم ، ولم ينتظم في صلاتهم إلخ .. » (١).
ولقد قال البحري
يصف هذه
الصفحه ٤٠٣ :
ـ حسب عقيدة الجبر
التي ابتدعوها ـ .. حتى إنك قد لا تجد في كثير من الكتب التاريخية ، حتى اسم
الأئمة
الصفحه ٤٤١ :
ولأجل هذا قال ابن
النديم في الفهرست : إن الامام الشافعي كان شديد التشيع ، وقالوا في محمد بن جرير
الصفحه ١١ : ، تؤثر تأثيرا مباشرا ، أو غير مباشر في
واقعها ، إن حاضرا ، وإن مستقبلا .. بل وقد تؤثر في روح الأمة
الصفحه ٣٦ : الأمر (١) ».
نعم .. لقد كان
لربطهم الثورة بأهل البيت عليهمالسلام أثر كبير في نجاح ثورتهم ، وظهور
الصفحه ١١٩ :
وأما الرشيد :
فسيرته تكفي عن كل
بيان .. ويكفيه أنه ـ كما ينص المؤرخون ـ يشبه المنصور في كل شي
الصفحه ١٥٣ :
لما حوته يده ،
يشاركه في رأيه الاماء والنساء ، ولو لا أم جعفر ـ يعني زبيدة ـ وميل بني هاشم ،
لقدمت