الصفحه ٤٥٤ : ، وإليه
أرغب في التوفيق لطاعته ، والحول بيني وبين معصيته ، في عافية لي وللمسلمين ..
والجامعة والجفر
الصفحه ٤٥٨ : ، وعرفكم
مقبلين ومدبرين ، وما آل إليه كتابكم قبل كتابكم ، في مراوضة الباطل ، وصرف وجوه
الحق عن مواضعها
الصفحه ٤٦٤ :
نحبه ، ومنهم من ينتظر ، وما بدلوا تبديلا.
وليس منكم إلا
لاعب بنفسه ، مأفون في عقله وتدبيره : إما مغن
الصفحه ٤٨٨ :
محمد بن زهرة
١٣٩ ـ غاية المرام في محاسن بغداد دار السلام
للشيخ ياسين
العمري
الصفحه ٤٩٩ : :.................................................. ٦٩
خوف
الرشيد من العلويين :.................................................. ٧٠
وأما
في زمن
الصفحه ٥٠٢ : لصالح المأمون :............................................ ١٦٢
مركز
المأمون ظل في خطر
الصفحه ١٧ : بالنسبة إلى
الإمام (ع) ..
الرابع : نعرض فيه
لبعض الأحداث التي تلقي لنا ضوءا على حقيقة نوايا المأمون
الصفحه ٣٨ : الله في هذا الموضع ، فاجتمعوا على بيعة أحدكم ،
فتفرقوا في الآفاق ، فادعوا الله ، لعل أن يفتح عليكم
الصفحه ٥١ : النسبية من رسول الله (ص) ، فاننا نلمحها في كثير من مواقفهم ، حيث كانوا
يستطيلون على الناس بهذه القربى
الصفحه ٧٣ : العقوبة ، ونسيان العفو ..
» كما سيأتي ..
في مواجهة الخطر :
وإذا كان
العباسيون يدركون : أن الخطر
الصفحه ٨٤ : ـ تسير في غير صالحهم
؛ ولهذا فان من الافضل والأجدى لهم أن لا يفسحوا المجال للعلويين للمنطق والحجاج ؛
فان
الصفحه ٨٦ : ، لا أبا مسلم ،
يقتلهم تحت كل حجر ومدر ، ويطلبهم في كل سهل ، وجبل (٣) .. ».
ومن ذلك يعلم أن
اظهاره
الصفحه ١٩٥ : في طريق حكمه أشق العقبات ..
وأما العرب : فهو
أعرف الناس بحقيقة موقفهم منه ..
والخراسانيون : لا
الصفحه ٢١٣ :
فأراد أن يجعله
ولي عهده ليكون دعاؤه له. كما سيأتي بيانه في فصل : مع بعض خطط المأمون إن شاء
الله
الصفحه ٢١٤ :
الرضا إلا من أحب ، وضيق على الرضا ؛ فكان من يقصده من مواليه ، لا يصل إليه. وكان
لا يتكلم الرضا في داره