الصفحه ٢٣ :
آل المهلب سنة ١٠٢ ه. وثورة مطرف بن المغيرة ..
وأما في زمن مروان ..
وفي زمن مروان بن
محمد الجعدي
الصفحه ٢٦ : الحادة ، وإنما
استعانوا بغير العرب ، الذين كانوا في عهد بني أمية محتقرين ، ومنبوذين ، ومضطهدين
، ومحرومين
الصفحه ٦٣ : ..
وأيضا الطريقة
التي اتبعوها في ابعاد العلويين عن مجال السياسة ، وأن بيعتهم لهم ما كانت إلا
خداعا وتمويها
الصفحه ١٧٢ : أو خوفا منه ..
» (٢).
وقال أحمد أمين :
« .. إن الفرس يجري في عروقهم التشيع .. » (٣).
ويقول
الصفحه ١٧٤ : يترددوا في تأييد الأئمة ،
ومساعدة أية نهضة ، أو ثورة من قبلهم ؛ ولهذا فقد جهد الحكام في أن يزووهم
ويبعدوهم
الصفحه ١٨٢ : بواقعه الأناني البشع ، وخصوصا بعد
أن عانوا ما عانوا هم وغيرهم من صنوف الظلم والجور والاضطهاد ، في ظل نظام
الصفحه ١٩١ : ، ضعفت ثقتهم به ، وتزعزع مركزه في نفوسهم.
وأيضا .. إذا كانت ثورات العلويين ، فضلا عن غيرهم .. تظهر من
الصفحه ٢١٧ :
ونمت بعد الحالة
التي خلفتها الحرب بينه وبين أخيه ـ ويوظف ذلك في صالحه هو ، وصالح الحكم العباسي
الصفحه ٢٣٨ : في جملة ما أراد : أن يوقع الفتنة بين آل علي أنفسهم. أي :
بين الأئمة ، والمتشيعين لهم ، وبين الزيدية
الصفحه ٢٤٢ : والشبهات ..
يظهر ذلك في
محاولاته إسقاط الإمام اجتماعيا ، والوضع منه قليلا قليلا ، حتى يصوره أمام الرعية
الصفحه ٢٤٣ : ، وأهدافه. لأنهم سوف يرون أن
زهده (ع) بالدنيا ، ليس إلا ستارا تختفي وراءه مطامعه فيها ، وحبه المستميت لها
الصفحه ٢٤٦ : ، وبعده الإمام علي بن أبي طالب ،
وولده الحسن ، ثم الحسين ، وهكذا ..
وحال هؤلاء في
الزهد والورع ، لا
الصفحه ٢٥٩ : من
أخزم » ..
رأي غريب آخر في البيعة :
هذا .. ويرى بعض المؤلفين : أن المأمون كان في بيعته للرضا
الصفحه ٢٧٨ :
بالمغانم ، وبالتواضع في الدنيا أرجو الرفعة عند الله ..
قال المأمون :
فاني قد رأيت أن أعزل نفسي عن الخلافة
الصفحه ٣٠٠ :
باتا وقاطعا ، ولم
يقبل ولاية العهد إلا على كره واجبار منه ، وإلا وهو باك حزين ، وعاش بعد ذلك في