الصفحه ٣٤٦ :
بما
تعده في حق الله ورعاية المسلمين (١) .. ».
وهذا إن دل على
شيء ، فإنما يدل على مدى أهمية هذا
الصفحه ٣٥١ : كان عارفا بها ، ولم يكن له خيار في تحملها ، والصبر عليها ، إلى أن يقضي الله
أمرا كان مفعولا ..
وعدا
الصفحه ٣٧١ : يقوم بعملية اختبار لشعبية الإمام (ع) ، ولمدى ما يتمتع به من تأييد في
الاوساط الشعبية ، ليعرف إن كان
الصفحه ٣٧٩ : الشيعة طفل صغير ، لا يعلم ولا يعقل شيئا ، وان كل ما
يدعونه في الامام ما هو إلا زخرف باطل ، وظل زائل
الصفحه ٣٨٧ : ـ كغيرهم ـ الحق في الخلافة .. فإن المأمون سوف يجد ـ من ثم ـ العذر والمبرر
لخلعه من ولاية العهد ؛ من أجل أن
الصفحه ٤٠١ :
ما يقال حول وفاة الامام (ع)
ما ذا ترى بعض الفرق في الحكام
:
قبل كل شيء نود أن
نشير إلى أمر
الصفحه ٤٣٤ :
يا أمة السوء ما
جازيت أحمد في
حسن البلاء على
التنزيل والسور
خلفتموه على
الصفحه ٤٤٧ :
ومني : على رد
مظلمتك عليك ، وإثبات حقوقك في يديك ، والتخلي منها إليك ، على ما أسأل الله الذي
وقف
الصفحه ٤٦٥ : « الأغاني » ، في كتابه : مقاتل الطالبيين ص ٦٣٠ ، ٦٣١ ، في
معرض حديثه عن عبد الله بن موسى ، بن عبد الله بن
الصفحه ٤٦٨ :
الذين جاهروا في
أمرنا فحذرناهم ، وكنت ألطف حيلة منهم بما استعملته من الرضى بنا والتستر لمحننا
الصفحه ٤٧٢ :
وكأني بك يا هارون
.. وقد أخذت بضيق الخناق ، ووردت المساق ، وأنت ترى حسناتك في ميزان غيرك ، وسيئات
الصفحه ٤٩٣ :
وهناك مصادر عديدة
أخرى أهملنا ذكرها إيثارا للاختصار ؛ ولان اكثرها مشار إليه في هوامش الكتاب ..
هذا
الصفحه ٩ : ما بين مد وجزر .. وهو يبحث في ظروف وأسباب
حدث تاريخي هام في التاريخ الاسلامي .. ألا وهو : « أخذ
الصفحه ١٣ :
الأمم : مما
يجعلنا لا نجد كثير عناء في الإجابة على سؤال : لماذا عنيت الأمم على اختلافها
بالتاريخ
الصفحه ٢٢ : لهم إلا بالالتجاء إليه ، وذلك الأمل الحي ، الذي تحيا به
الأمة ، وتحلو معه الحياة ..
العرش الأموي في