الصفحه ٦٦ : الحسن من عنده : « قم بانزالهم ولا تأل في الطافهم. وكلما خلوت معهم ؛ فأظهر
الميل إليهم ، والتحامل علينا
الصفحه ٧٤ : ، ومركزهم في الحكم
..
وقد كان العباسيون
يدركون بالفعل هذه الحقيقة ، فكان عليهم أن يبعدوهم عن مجال السياسة
الصفحه ٧٧ :
لهم أيد طوال في
العلى
ولمن ساماهم أيد
قصار
لهم الوحي وفيهم
بعده
الصفحه ٩٥ :
ويقسم على أنه
يحبه ، قال اسحاق الهاشمي : « كنا عند الرشيد ، فقال : بلغني أن العامة يظنون فيّ
بغض
الصفحه ٩٦ : ء ، أفلح بن يسار السندي ، المتوفى سنة ١٨٠ ه. وهو من مخضرمي الدولتين :
الاموية والعباسية : قال في زمن
الصفحه ١٠٨ : قد بروا
في الجور اعظمنا
بري الصناع قداح
النبع بالسفن (٢)
وقال آخر ، وهو
أحمد
الصفحه ١١٧ :
هذا .. وقد وصف
اليافعي والذهبي المنصور بأنه كان : « فيه جبروت وظلم » (١).
ووصفه السيد أمير
علي
الصفحه ١٤٢ : (١)
ولوضوح هذا الأمر
نكتفي هنا بهذا المقدار ، وننتقل إلى الحديث عن امور هامة اخرى ، وما يهمنا في
المقام هو
الصفحه ١٤٨ : ما تزال نفساء ..
فنشأ يتيم الام.
وقد كانت أمه ـ كما
يقول المؤرخون ـ أشوه ، واقذر جارية في مطبخ
الصفحه ١٥٩ : المنابر كل
يوم آملا
ما لست من بعدي
إليه بواصل (١)
وقد أقذع في هجائه
، حين كتب إليه
الصفحه ١٦١ : : « فانه ولدك ، وخلافته لك » فإن في
هذا القول دليلا واضحا للفضل على سلامة وصحة ما يقدم عليه بالنسبة لمصالحه
الصفحه ١٦٩ :
وأما
ثانيا : فلسيرة أسلافه
، وأبيه الرشيد بالخصوص ، في الناس عامة ، ومع أهل بيت نبيهم خاصة ، والتي
الصفحه ١٧٣ :
الرسول ، رفيق علي وصديقه ، وكان من عادة الإمام أن يخصص نصيبه « النقدي » في
الانفال لافتداء الأسرى. وكثيرا
الصفحه ١٨٦ : قدمناه
في الفصول المتقدمة ، سيما فصل : موقف العباسيين من العلويين ، وأيضا مما ذكرناه
هنا نستطيع أن نستكشف
الصفحه ٢١٢ :
الكتاب إن شاء
الله ؛ حيث يقول له فيها : « .. وكنت الطف حيلة منهم ، بما استعملته من الرضا بنا